أكدت السفيرة الفرنسية لدى البلاد آن كلير لوجيندور أن «الدين والثقافة الإسلامية جزء من التاريخ الفرنسي والأوروبي، ونحن نحترمهما».

وأضافت لوجيندور اليوم: «أريد أن أبعث برسالة سلام إلى العالم الإسلامي أقول فيها إن فرنسا ليست بلد الازدراء أو الرفض، إنها بلد التسامح فلا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى إثارة عدم الثقة».