توقيف مشتبه فيهم يهود أحرقوا منزل عائلة الدوابشة في يوليو
إصابة جندي وشرطي إسرائيليين بإطلاق نار وطعن قرب القدس
أعلن الجيش الاسرائيلي والهلال الاحمر الفلسطيني ان جنديا اسرائيليا اصيب بجروح، امس، في هجوم باطلاق النار في الضفة الغربية قرب القدس فيما قتل فلسطيني.
وذكرت مصادر فلسطينية أن الفلسطيني قتل على حاجز حزما العسكري شمال القدس، فيما احتجزت القوات الإسرائيلية جثته. واكد الجيش الإسرائيلي ان الفلسطيني أطلق النار على جنود إسرائيليين قرب الحاجز المذكور ما أدى لإصابة أحدهم بجروح متوسطة قبل أن يتم إطلاق النار عليه وقتله.
كما اعلنت الشرطة الاسرائيلية اصابة شرطي بجروح جراء عملية طعن قرب البلدة القديمة في القدس قبل قتل المهاجم.
الى ذلك، اعلن الجيش الاسرائيلي انه هدم منزل فلسطيني معتقل متهم بقتل مستوطن وزوجته في الاول من اكتوبر الماضي في شمال الضفة الغربية.
ودخلت قوة من الجيش نابلس وبعد بضع ساعات نسفت شقة راغب عليوي، وفق ما افادت مصادر في الشرطة الفلسطينية، فيما افاد شهود ان الشقة تقع في الطابق الثاني من مبنى مكون من اربع طبقات وان الانفجار تسبب بأضرار جسيمة في المساكن المجاورة.
واكدت ناطقة باسم الجيش ان راغب عليوي كان«مسؤولا عملانيا في حركة حماس ودبر وجند رجالا لمهاجمة»المستوطنين.
وتتهم اسرائيل راغب عليوي بانه دبر قتل الزوجين ايتام ونعامة هينكن اللذين قتلا في سيارتهما بالرصاص امام انظار اولادهما قرب بيت فوريك في شمال الضفة الغربية.
وبعد ايام، اعلن الجيش الاسرائيلي والاستخبارات توقيف خمسة مشتبه فيهم وبينهم راغب عليوي وعدة متآمرين فلسطينيين مؤكدا انهم ينتمون الى حركة«حماس»التي لم تتبن الهجوم.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن قوات من الجيش والأمن قامت، ليل اول من امس، باعتقال 19 فلسطينيا في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أنه يشتبه في 15 من المعتقلين«بالضلوع في نشاطات تخريبية وبأعمال مخلة بالنظام».
في المقابل، اعلن جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي، امس، انه قام اخيرا بتوقيف عدد من الاشخاص في اطار التحقيق حول الحريق المتعمد المنسوب الى متطرفين اسرائيليين والذي ادى الى مقتل عائلة فلسطينية في الضفة في يوليو.
وافاد«الشين بيت»في بيان عن توقيف شبان«يشتبه بانتمائهم الى منظمة ارهابية يهودية وبانهم ارتكبوا اعتداءات ارهابية»بينها احراق منزل عائلة الدوابشة في دوما في 31 يوليو ما ادى الى مقتل الام والاب وطفل عمره 18 شهرا حرقاً.
من جانبها، فتحت السلطات المصرية معبر رفح البري مع قطاع غزة، امس، للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاثة شهور لمدة يومين.
وذكرت هيئة الحدود والمعابر في وزارة الداخلية في غزة في بيان، انه«تم فتح بوابة المعبر للسفر أمام العالقين في الاتجاهين بعدما كان المعبر مغلقا منذ 105 أيام».
وذكرت مصادر فلسطينية أن الفلسطيني قتل على حاجز حزما العسكري شمال القدس، فيما احتجزت القوات الإسرائيلية جثته. واكد الجيش الإسرائيلي ان الفلسطيني أطلق النار على جنود إسرائيليين قرب الحاجز المذكور ما أدى لإصابة أحدهم بجروح متوسطة قبل أن يتم إطلاق النار عليه وقتله.
كما اعلنت الشرطة الاسرائيلية اصابة شرطي بجروح جراء عملية طعن قرب البلدة القديمة في القدس قبل قتل المهاجم.
الى ذلك، اعلن الجيش الاسرائيلي انه هدم منزل فلسطيني معتقل متهم بقتل مستوطن وزوجته في الاول من اكتوبر الماضي في شمال الضفة الغربية.
ودخلت قوة من الجيش نابلس وبعد بضع ساعات نسفت شقة راغب عليوي، وفق ما افادت مصادر في الشرطة الفلسطينية، فيما افاد شهود ان الشقة تقع في الطابق الثاني من مبنى مكون من اربع طبقات وان الانفجار تسبب بأضرار جسيمة في المساكن المجاورة.
واكدت ناطقة باسم الجيش ان راغب عليوي كان«مسؤولا عملانيا في حركة حماس ودبر وجند رجالا لمهاجمة»المستوطنين.
وتتهم اسرائيل راغب عليوي بانه دبر قتل الزوجين ايتام ونعامة هينكن اللذين قتلا في سيارتهما بالرصاص امام انظار اولادهما قرب بيت فوريك في شمال الضفة الغربية.
وبعد ايام، اعلن الجيش الاسرائيلي والاستخبارات توقيف خمسة مشتبه فيهم وبينهم راغب عليوي وعدة متآمرين فلسطينيين مؤكدا انهم ينتمون الى حركة«حماس»التي لم تتبن الهجوم.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن قوات من الجيش والأمن قامت، ليل اول من امس، باعتقال 19 فلسطينيا في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أنه يشتبه في 15 من المعتقلين«بالضلوع في نشاطات تخريبية وبأعمال مخلة بالنظام».
في المقابل، اعلن جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي، امس، انه قام اخيرا بتوقيف عدد من الاشخاص في اطار التحقيق حول الحريق المتعمد المنسوب الى متطرفين اسرائيليين والذي ادى الى مقتل عائلة فلسطينية في الضفة في يوليو.
وافاد«الشين بيت»في بيان عن توقيف شبان«يشتبه بانتمائهم الى منظمة ارهابية يهودية وبانهم ارتكبوا اعتداءات ارهابية»بينها احراق منزل عائلة الدوابشة في دوما في 31 يوليو ما ادى الى مقتل الام والاب وطفل عمره 18 شهرا حرقاً.
من جانبها، فتحت السلطات المصرية معبر رفح البري مع قطاع غزة، امس، للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاثة شهور لمدة يومين.
وذكرت هيئة الحدود والمعابر في وزارة الداخلية في غزة في بيان، انه«تم فتح بوابة المعبر للسفر أمام العالقين في الاتجاهين بعدما كان المعبر مغلقا منذ 105 أيام».