أهداف الدور الثاني بالمونديال كسرت الأرقام القياسية
أكبر هداف في الأدوار الإقصائية
بلغ عدد الأهداف المسجلة بعد مرور 56 مباراة في بطولة كأس العالم 20222 المقامة في قطر، 154 هدفاً، موزعة على 40 هدفاً في الجولة الأولى من الدور الأول، و41 في الجولة الثانية و38 في الجولة الثالثة، فضلاً عن 35 هدفاً في مباريات دور ثُمن النهائي.
ووصل عدد الأهداف التي سجلت في 8 مباريات ضمن الدور الثاني للبطولة إلى 35 هدفاً، من بينها 7 أهدف تم تسجيلها عن طريق ضربات الترجيح في مباراتي اليابان وكوريا الجنوبية، والمغرب ضد إسبانيا.
وكان المنتخب البرتغالي صاحب الغلة الأكبر في عدد الأهداف والفوز بعد فوزه على سويسرا بنتيجة 6-1، وهي النتيجة الاعلى التي يتم تسجيلها في الأدوار الإقصائية في تاريه كأس العالم، يليه المنتخب البرازيلي الفائز بـ 4-1 على كوريا الجنوبية، مقابل 3-0 لإنكلترا على السنغال، و3_1 لكل من فرنسا على بولندا وهولندا على أميركا، و2-1 للأرجنتين على أستراليا التي كانت النتيجة الأقل في أول الأدوار الإقصائية، في حين انتهت مباراة اليابان وكرواتيا بالتعادل الإيجابي، والمغرب مع إسبانيا بالتعادل السلبي.
وشهد الدور الثاني تسجيل البرتغالي غونزالو راموس، الذي حلّ أساسياً للمرة الأولى بدلاً من كريستيانو رونالدو في لقاء البرتغال وسويسرا، الهاتريك الأول في مونديال قطر، والأول منذ تسجيل الهداف الإنكليزي لهاتريك في مونديال روسيا 2018.
وشهد اللقاء نفسه أيضاً، تسجيل المدافع البرتغالي بيبي لرقم قياسي جديد أيضاً، إذ بات أكبر هداف في الأدوار الإقصائية بتاريخ كأس العالم، بعد تسجيله الهدف الثاني لمنتخبه في مرمى سويسرا.
كما سجل الأرجنتيني ليونيل ميسي، الهدف الأول له على مدار مشاركاته الخمس في الأدوار الإقصائية للمونديال ضد أستراليا، معادلاً رقم الأسطورة دييغو أرماندو مارادونا بـ 9 أهداف في بطولات كأس العالم، وكقائد لـ "التانغو" في 16 مباريات ضمن الحدث العالمي.
في الوقت نفسه، كسر المهاجم الفرنسي أوليفييه جيرو، الذي يعتبر المستفيد الأبرز في مونديال قطر، بعد إصابة أفضل لاعب في العالم كريم بنزيمة قبل البطولة بأربع وعشرين ساعة، ليتحول مهاجم ميلان الإيطالي إلى أساسي في تشكيلة "الديوك"، رقم الغزال الأسمر للمنتخب الأزرق تييري هنري، وبات الهداف التاريخي له برصيد 52 هدفاً.
من ناحية ثانية، خسر المنتخب الإسباني بركلات الترجيح في رابع من خامس مباراة له ضمن الدور الثاني للبطولة، رغم كشف مدربه لويس إنريكي أنه طلب من لاعبيه التدرب على 1000 ضربة ترجيح لكل منهم قبل القدوم إلى قطر.
في سياق متصل، بات الحاري المغربي ياسين بونو، أول حارس عربي يصد ركلتي جزاء في تاريخ كأس العالم، في حين بات "أسود الأطلس" أول منتخب عربي يصل إلى الدور ربع النهائي في تاريخ البطولة، التي وللمفارقة تقام أيضاً للمرة الأولى في دولة عربية.
ووصل عدد الأهداف التي سجلت في 8 مباريات ضمن الدور الثاني للبطولة إلى 35 هدفاً، من بينها 7 أهدف تم تسجيلها عن طريق ضربات الترجيح في مباراتي اليابان وكوريا الجنوبية، والمغرب ضد إسبانيا.
وكان المنتخب البرتغالي صاحب الغلة الأكبر في عدد الأهداف والفوز بعد فوزه على سويسرا بنتيجة 6-1، وهي النتيجة الاعلى التي يتم تسجيلها في الأدوار الإقصائية في تاريه كأس العالم، يليه المنتخب البرازيلي الفائز بـ 4-1 على كوريا الجنوبية، مقابل 3-0 لإنكلترا على السنغال، و3_1 لكل من فرنسا على بولندا وهولندا على أميركا، و2-1 للأرجنتين على أستراليا التي كانت النتيجة الأقل في أول الأدوار الإقصائية، في حين انتهت مباراة اليابان وكرواتيا بالتعادل الإيجابي، والمغرب مع إسبانيا بالتعادل السلبي.
وشهد الدور الثاني تسجيل البرتغالي غونزالو راموس، الذي حلّ أساسياً للمرة الأولى بدلاً من كريستيانو رونالدو في لقاء البرتغال وسويسرا، الهاتريك الأول في مونديال قطر، والأول منذ تسجيل الهداف الإنكليزي لهاتريك في مونديال روسيا 2018.
وشهد اللقاء نفسه أيضاً، تسجيل المدافع البرتغالي بيبي لرقم قياسي جديد أيضاً، إذ بات أكبر هداف في الأدوار الإقصائية بتاريخ كأس العالم، بعد تسجيله الهدف الثاني لمنتخبه في مرمى سويسرا.
كما سجل الأرجنتيني ليونيل ميسي، الهدف الأول له على مدار مشاركاته الخمس في الأدوار الإقصائية للمونديال ضد أستراليا، معادلاً رقم الأسطورة دييغو أرماندو مارادونا بـ 9 أهداف في بطولات كأس العالم، وكقائد لـ "التانغو" في 16 مباريات ضمن الحدث العالمي.
في الوقت نفسه، كسر المهاجم الفرنسي أوليفييه جيرو، الذي يعتبر المستفيد الأبرز في مونديال قطر، بعد إصابة أفضل لاعب في العالم كريم بنزيمة قبل البطولة بأربع وعشرين ساعة، ليتحول مهاجم ميلان الإيطالي إلى أساسي في تشكيلة "الديوك"، رقم الغزال الأسمر للمنتخب الأزرق تييري هنري، وبات الهداف التاريخي له برصيد 52 هدفاً.
من ناحية ثانية، خسر المنتخب الإسباني بركلات الترجيح في رابع من خامس مباراة له ضمن الدور الثاني للبطولة، رغم كشف مدربه لويس إنريكي أنه طلب من لاعبيه التدرب على 1000 ضربة ترجيح لكل منهم قبل القدوم إلى قطر.
في سياق متصل، بات الحاري المغربي ياسين بونو، أول حارس عربي يصد ركلتي جزاء في تاريخ كأس العالم، في حين بات "أسود الأطلس" أول منتخب عربي يصل إلى الدور ربع النهائي في تاريخ البطولة، التي وللمفارقة تقام أيضاً للمرة الأولى في دولة عربية.