مصير ليفاندوفسكي

No Image
تصغير
تكبير

أبدى المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي ثقته بقدراته البدنية التي تخوّله البقاء مع المنتخب والمشاركة في مونديال 2026، لكنه أقرّ بأنه «من الصعب القول الآن» إذا كان سيواصل مشواره الدولي حتى حينها، بعد خروج بلاده من ثُمن نهائي مونديال قطر.

وقال بعد خسارته ورفاقه أمام فرنسا حاملة اللقب، 1-3 إن «هناك الكثير من الأشياء خارج كرة القدم».

وأضاف: «هل ستبقى المتعة موجودة؟ من الصعب القول الآن. لكني لست خائفاً من الناحيتين البدنية والرياضية. ستُحدّد أشياء عدة ما إذا كانت الكأس (كأس العالم) الأخيرة لي أم لا».

وبدا ليفاندوفسكي (34 عاماً) سعيداً بتسجيل هدفه الثاني في المونديال رغم الهزيمة، إدراكاً منه بـ «اننا قاتلنا وقدمنا أفضل ما لدينا لكنها لم تكن مباراة سهلة. ربما لو سجّلنا الهدف الأول، لكانت مباراة مختلفة. كنا نرغب في البقاء، لكن في النهاية حقّقنا هدفنا»، وهو تجاوز دور المجموعات للمرة الأولى منذ 1986.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي