No Script

مرئيات

متفرقات...

تصغير
تكبير

وزارة الصحة جنّنت العالم وتكاد تكون الآثار النفسية لقراراتها وتخبّطها أكثر بكثير من آثار فيروس كورونا.

تُصدر قراراً اليوم وبعد يومين تعود وتُصدر قراراً يناقضه ويلغيه، تمنع تجمعات في مكان وتسمح في أماكن أخرى.

تباعد في المساجد وتقارب في الأسواق.

مرة يقولون «تطعيم واحد للمصاب يغني»، وبعدها يصرّحون ضرورة أخذ التطعيم الثاني.

حتى قراراتهم بالسفر متخبطة ومزعجة وإن كنتُ شخصياً لا أنصح بالسفر نهائياً إلّا للضرورة، فلا تعلم مدى تأثير هذا المتحوّر ولا عن القرارات التي ستتخذها الدول من إغلاق مطارات وغيره، رغم ما تضمنته القرارات الأخيرة من فتح المطار للمطعمين.

لذلك نصيحتي: «خلك في الديرة وتحمّل هالغبار والحمد لله على كل حال».

وزارة التجارة

يجب على المسؤولين في وزارة التجارة ضبط أسعار مواد البناء، فواضح جداً الارتفاع الجنوني للأسعار، والآن المواطنون بدأوا في بناء قسائمهم في المطلاع، ومع هذه الارتفاعات لن يتمكنوا من بناء بيت العمر والأحلام الذي طال انتظاره.

نتمنى من الوزارة شدّ الهمة ومراقبة الأسعار ومحاسبة المتسبّبين في ارتفاعها.

كما نشكر أعضاء اللجان الشعبية التطوعية في منطقة المطلاع، على جهودهم ودعمهم لإخوانهم المواطنين وعلى رأسهم الأخ النشط خالد العنزي رئيس لجنة أهالي المطلاع، الذي لا يألو جهداً هو وزملاؤه أعضاء اللجنة في تقديم الخدمات ومقابلة المسؤولين، لتذليل الصعوبات أمام الأهالي، بارك الله فيكم وفي جهودهم ونفع بكم.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي