«كيف تكتب نقداً فنياً (سينما - مسرح)»؟
/>كان هذا عنوان الورشة الختامية لبرنامج أكاديمية الفنون والإعلام، التابعة للهيئة العامة للشباب، والتي قدمها الناقد والكاتب الصحافي عبدالستار الناجي، مستضيفاً من خلالها كوكبة من الممثلين وعلى رأسهم الفنان القدير محمد المنصور، إلى جانب الفنان فيصل العميري، والمخرج عبدالله فريد، ومهندس المؤثرات الصوتية هاني عبدالصمد، وغيرهم ممن تكفّلوا بالإجابة عن أسئلة المشاركين وتوجيه النصح والإرشاد لهم في هذا المجال.
/>كما شهدت الورشة حضور مدير إدارة الإنتاج الإبداعي في الهيئة العامة للشباب صالح السلمي، فضلاً عن وسائل الإعلام المحلية.
/>وأوضح ناجي أن الورشة ضمّت مجموعة من الكوادر الشبابية التي تمتلك الشغف والحسّ والرغبة الحقيقية في تكوين شخصية الكاتب بمختلف مجالاته، في الدراما، والصحافة، والكتابة النقدية.
/>وأضاف أن «الورشة تكمن في أهمية وجود الكتابة النقدية المحلية التي تقيّم المشهد الفني بجميع أفرعه وما ينطوي عليه من تحليل وأفكار مع استخدام مفردات جمالية ونقدية للعمل الفني».
/>ولفت إلى أنه عرّف المشاركين على العلاقة بين الكاتب والمبدع، وكيف يتم تشكيل مضامين الكاتب والناقد، وتشكيل وعيه وإدراكه، كما عرّف المشاركين بأهم الأعمال السينمائية والمسرحية وفضاءات أخرى، ومفاتيح قراءة العمل وتقييمه وهي إحدى أهم النقاط التي يعتمد عليها الناقد في قراءته وتقييمه للعمل.
/>وختم بالقول: «لمسنا الجدية العالية عند المشاركين، أما ختام الورشة فتتضمن كتابة تدريب عملي عبارة عن مقالة نقدية لكل متدرب سلّط الضوء على نماذج أفلام ومسرحيات عربية وأجنبية».
/>كان هذا عنوان الورشة الختامية لبرنامج أكاديمية الفنون والإعلام، التابعة للهيئة العامة للشباب، والتي قدمها الناقد والكاتب الصحافي عبدالستار الناجي، مستضيفاً من خلالها كوكبة من الممثلين وعلى رأسهم الفنان القدير محمد المنصور، إلى جانب الفنان فيصل العميري، والمخرج عبدالله فريد، ومهندس المؤثرات الصوتية هاني عبدالصمد، وغيرهم ممن تكفّلوا بالإجابة عن أسئلة المشاركين وتوجيه النصح والإرشاد لهم في هذا المجال.
/>كما شهدت الورشة حضور مدير إدارة الإنتاج الإبداعي في الهيئة العامة للشباب صالح السلمي، فضلاً عن وسائل الإعلام المحلية.
/>وأوضح ناجي أن الورشة ضمّت مجموعة من الكوادر الشبابية التي تمتلك الشغف والحسّ والرغبة الحقيقية في تكوين شخصية الكاتب بمختلف مجالاته، في الدراما، والصحافة، والكتابة النقدية.
/>وأضاف أن «الورشة تكمن في أهمية وجود الكتابة النقدية المحلية التي تقيّم المشهد الفني بجميع أفرعه وما ينطوي عليه من تحليل وأفكار مع استخدام مفردات جمالية ونقدية للعمل الفني».
/>ولفت إلى أنه عرّف المشاركين على العلاقة بين الكاتب والمبدع، وكيف يتم تشكيل مضامين الكاتب والناقد، وتشكيل وعيه وإدراكه، كما عرّف المشاركين بأهم الأعمال السينمائية والمسرحية وفضاءات أخرى، ومفاتيح قراءة العمل وتقييمه وهي إحدى أهم النقاط التي يعتمد عليها الناقد في قراءته وتقييمه للعمل.
/>وختم بالقول: «لمسنا الجدية العالية عند المشاركين، أما ختام الورشة فتتضمن كتابة تدريب عملي عبارة عن مقالة نقدية لكل متدرب سلّط الضوء على نماذج أفلام ومسرحيات عربية وأجنبية».