يسعى فريق علمي من معهد أبحاث السرطان إلى إرسال عينات من الورم الدبقي الجسري الداخلي المنتشر إلى محطة الفضاء الدولية (ISS) لمعرفة كيفية انتشاره في ظروف الجاذبية الصغرى.

ومن المتوقع أن يتم الإطلاق في عام 2025، وسيتم إجراء التجارب من قبل رواد الفضاء على متن المحطة الفضائية، مع توقع إعادة العينات إلى الأرض بعد نحو ستة أشهر.

وقال العلماء إن دراستهم التي أطلق عليها اسم D (MG) 2، يمكن أن تمهد الطريق لفهم المزيد عن المرض الذي أدى إلى وفاة كارين أرمسترونغ، ابنة رائد الفضاء الأميركي الراحل نيل أرمسترونغ، بحسب ما نقله موقع «روسيا اليوم» عن صحيفة «إندبندنت» البريطانية.