قال وكيل وزارة التجارة والصناعة المساعد للشؤون الفنية محمد العنزي إن سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد من القادة الذين وضعوا قيمة للمواقف والأفكار السياسية والخطط الاقتصادية، موضحاً أن تركيز سموه كان منصبا على ما ينفع الجيل الحالي وما يساعد الجيل القادم.
ولفت العنزي إلى أن سمو الأمير الراحل كان يجيد لغة واحدة وفق رؤية واحدة هي حب الكويت، ولذلك لم يكن مستغرباً أن يتم التوافق محلياً وخليجياً وعالمياً على أنه حكم وحكيم العرب، ولاعب ومقاتل ومندفع لمصلحة الجميع، مؤكداً أن الشيخ صباح كان زعيماً عاقلاً هادئاً في زمن تتجمع فيه الرؤوس الحامية في السياستين العربية والدولية.
وشدد العنزي على أهمية المسار الاقتصادي الذي رسمه سمو الشيخ صباح الأحمد لتنفيذيي الدولة، والذي يتضمن طريقاً واحداً يؤدي إلى تطوير الكويت اقتصادياً قانونياً وإجرائياً، فكان داعماً قوياً لنقل الكويت إلى ما تستحقه من مكانة اقتصادية في المنطقة.
وأكد أن ما يعزي الكويت وأهلها في هذا الحدث الجلل أن سمو الشيخ صباح الأحمد ترك خلفه دولة مؤسسات، بقيادة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، الذي تربى في مدرسة القادة الكبار، ما يزيد من الطمأنينة نحو استكمال مسار القيادة الرشيدة.
ولفت العنزي إلى أن سمو الأمير الراحل كان يجيد لغة واحدة وفق رؤية واحدة هي حب الكويت، ولذلك لم يكن مستغرباً أن يتم التوافق محلياً وخليجياً وعالمياً على أنه حكم وحكيم العرب، ولاعب ومقاتل ومندفع لمصلحة الجميع، مؤكداً أن الشيخ صباح كان زعيماً عاقلاً هادئاً في زمن تتجمع فيه الرؤوس الحامية في السياستين العربية والدولية.
وشدد العنزي على أهمية المسار الاقتصادي الذي رسمه سمو الشيخ صباح الأحمد لتنفيذيي الدولة، والذي يتضمن طريقاً واحداً يؤدي إلى تطوير الكويت اقتصادياً قانونياً وإجرائياً، فكان داعماً قوياً لنقل الكويت إلى ما تستحقه من مكانة اقتصادية في المنطقة.
وأكد أن ما يعزي الكويت وأهلها في هذا الحدث الجلل أن سمو الشيخ صباح الأحمد ترك خلفه دولة مؤسسات، بقيادة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، الذي تربى في مدرسة القادة الكبار، ما يزيد من الطمأنينة نحو استكمال مسار القيادة الرشيدة.