قبل الجراحة
شكراً للجميع
هناك العديد من الأمور التي لا نراها لكنها ذات أهمية، وأهميتها لا تختلف عن الأمور التي نسمعها أو حتى نراها...
قد تكون هذه الأمور ذات تأثير إيجابي في حياتنا أو قد تكون ذات مردود سلبي.
لكننا لا نختلف على أهمية تأثيرها على المجتمع الذي نعيش فيه.
وقد يكون لها تأثير خارجي أيضاً...
حدثت أزمة بين بعض دول مجلس التعاون الخليجي في الفترة الأخيرة... وللأسف ما زالت هذه الأزمة قائمة.
ومازلت مثل غيري من المتابعين أؤكد أننا نجهل الأسباب الحقيقية لهذه الأزمة، لكنها أزمة مؤثرة ولها آثار.
وقد يكون مصادفة أن تحصل هذه الأزمة في وقت العطلة البرلمانية في الكويت!
لكن يحق لنا أن نشكر النواب الأفاضل على امتناعهم عن الخوض فيها، فامتناعهم عن الإدلاء بأي تصريحات مع أو ضد في هذه الأزمة التي حصلت بين الأشقاء تصرف له كل التقدير.
فكل ما عليك إلا أن تتخيل أن عدداً من النواب تهوروا وبدأوا يدلون بتصريحات نارية ومستفزة تؤيد هذا الطرف العزيز على قلوبنا، أو أنها تهاجم هذا الطرف العزيز على قلوبنا أيضاً...
أو أن أحد النواب تهور وطلب جلسة خاصة لمناقشة الأزمة... وبدأ الصراخ تحت قبة البرلمان، في حين أن من التزم الحياد هم قلة من الأعضاء، والباقون لم يحافظوا على ذلك، أو أنهم سعوا من دون قصد لإشعال أزمة داخل البلد... أزمة لها تأثيرها الداخلي و الخارجي في وقت واحد.
المهم...
كل الشكر لنوابنا الأفاضل على حيادهم.
وكل الشكر لكل الإعلاميين في الكويت على حيادهم الذي إن دلّ فإنه يدل على احترافية في العمل.
ألف شكر لكل من حافظ على حياده وعمل على حل هذا الخلاف...
قد تكون هذه الأمور ذات تأثير إيجابي في حياتنا أو قد تكون ذات مردود سلبي.
لكننا لا نختلف على أهمية تأثيرها على المجتمع الذي نعيش فيه.
وقد يكون لها تأثير خارجي أيضاً...
حدثت أزمة بين بعض دول مجلس التعاون الخليجي في الفترة الأخيرة... وللأسف ما زالت هذه الأزمة قائمة.
ومازلت مثل غيري من المتابعين أؤكد أننا نجهل الأسباب الحقيقية لهذه الأزمة، لكنها أزمة مؤثرة ولها آثار.
وقد يكون مصادفة أن تحصل هذه الأزمة في وقت العطلة البرلمانية في الكويت!
لكن يحق لنا أن نشكر النواب الأفاضل على امتناعهم عن الخوض فيها، فامتناعهم عن الإدلاء بأي تصريحات مع أو ضد في هذه الأزمة التي حصلت بين الأشقاء تصرف له كل التقدير.
فكل ما عليك إلا أن تتخيل أن عدداً من النواب تهوروا وبدأوا يدلون بتصريحات نارية ومستفزة تؤيد هذا الطرف العزيز على قلوبنا، أو أنها تهاجم هذا الطرف العزيز على قلوبنا أيضاً...
أو أن أحد النواب تهور وطلب جلسة خاصة لمناقشة الأزمة... وبدأ الصراخ تحت قبة البرلمان، في حين أن من التزم الحياد هم قلة من الأعضاء، والباقون لم يحافظوا على ذلك، أو أنهم سعوا من دون قصد لإشعال أزمة داخل البلد... أزمة لها تأثيرها الداخلي و الخارجي في وقت واحد.
المهم...
كل الشكر لنوابنا الأفاضل على حيادهم.
وكل الشكر لكل الإعلاميين في الكويت على حيادهم الذي إن دلّ فإنه يدل على احترافية في العمل.
ألف شكر لكل من حافظ على حياده وعمل على حل هذا الخلاف...
