الأغاني والألعاب التعليمية لم تمنع دموع الأمهات اللاتي ذرفن وهن يرين أطفالهن يدخلون المدارس
طلبة رياض الأطفال... سنة أولى دراسة
جانب من جولة العمر
طلاب وطالبات رياض الاطفال التحقوا بمدارسهم (تصوير موسى عياش)
زينب عياش الى المدرسة ... سر
... والعجمي متفقدا سير يوم الدراسة الاول
| كتب نواف نايف |
باشر طلبة رياض الأطفال دوامهم صباح أمس وسط فرحة أهاليهم الذين قاموا بايصال أطفالهم الذين يدخلون أولى مراحلهم الدراسية الى فصولهم.
الأغاني والألعاب التعليمية التي أدخلت البهجة والفرحة في قلوب البراعم الصغار، لم تمنع دموع الأمهات اللاتي ذرفن وهن يرين أطفالهن في سنة أولى دراسة.
فيما شهدت منطقة الفر وانية التعليمية في اليوم الأول لدوام أطفال رياض الأطفال التزاما لافتا بنسبة مرتفعة في حضور الطلبة، اذ جالت المدير العام للمنطقة يسرى العمر على عدد من رياض الأطفال للاطمئنان على سير الدراسة، ورصدت الاحتياجات والنواقص في الرياض وتفقدت الفصول في مرحلة رياض الأطفال.
وقالت المدير العام لمنطقة الفروانية يسرى العمر عقب الجولة التفقدية ان «المنطقة مع بداية اليوم الأول لدوام رياض الأطفال شكلت فرق عمل للاطلاع على سير العمل في رياض الأطفال وحصر الملاحظات ان وجدت، وأبشركم أن الأمور مستقرة والهيئتين التعليمية والادارية مكتملتان وحضور الطلبة في اليوم الأول برغم الصوم والرطوبة بلغت نسبة الحضور 90 في المئة، ووصلت في بعض المدارس 94 في المئة لدرجة أن الوجبات الغذائية في مرحلة رياض الأطفال انتهت بالكامل لاكتمال العدد».
وأفادت العمر أن «منطقة الفر وانية تضم 35 روضة موزعة على مختلف المناطق وتضم مرحلة رياض الأطفال 26 ألفا، والحمد الله العمل يسير على أكمل وجه والمدارس مجهزة بكافة المستلزمات التربوية والطاولات والمقاعد الملونة».
أضافت أن الوزارة «راعت في المدارس الجديدة التي تم انشاؤها أمور الأمن والسلامة وأنشأت مظلات تغطي الساحات والمختبرات العلمية والمختبرات اللغوية، اضافة الى غرف مجهزة بالمكاتب للمعلمين تضم دورات مياه كما تم انشاء ورش دراسات عملية تضم كافة المعدات الكهربائية وأعمال النجارة وأجهزة رياضية حديثة وغرف تبديل ملابس للطالبات».
من ناحيته، افتتح مدير منطقة الأحمدي التعليمية طلق الهيم مدرسة عزة بنت الحارث ومدرسة محمد عيسي الترمذي، بحضور مراقب التعليم الابتدائي مهدي العجمي ورئيس العلاقات العامة بدر الهمشي.
وذكر الهيم في تصريح صحافي ان «هذا العام يعتبر من أفضل الأعوام فيما يخص الاستعدادات للعام الدراسي لأنه تم تسلم والاستعداد بالنسبة لمدارس منطقة الأحمدي التعليمية في فترة تم من خلالها تجهيز المدارس بالأثاث الطلابي والأجهزة والمختبرات».
أضاف الهيم أن «عمل المسؤولين قبل بداية المدارس بأسبوعين قد سهل عملية تجهيز المدارس وترتيبها وتنظيم مختبرات الحاسوب والمختبرات اللغوية وغرف المكتبات وأثاث المعلمين».
وقال الهيم ان «عمال النظافة قد تمكنوا من تنظيف المدارس وتسليمها للعمل الاداري للمدرسة»، وأضاف انه «تم تشكيل لجان وزعت على 12 منطقة وهي عدد المناطق التابعة لمحافظة الأحمدي، كذلك تم تجهيز مخزن فرعي لمنطقة الأحمدي لسد نواقص الكتب في المدارس وانه تم توزيع برادات المياه علي كل المدارس والنواقص من وحدات التكييف خلال فترة الصيف»، مبينا انه «تم الانتهاء من أعمال الصيانة الجذرية في 31 يوليو 2008».
وأفادت مدير مدرسة عزة بنت الحارث نوال الغنام ان «وقت الاستعداد للعام الدراسي كان كافيا، وتمت فيه جميع الترتيبات والاستعداد التام للعام الدراسي وقد تم تفادى أي مشكلة او عطل نتيجة التجهيز المسبق»، وأضافت انه «في أول يوم دراسي قدتم توزيع الهدايا والوجبات على طلبة أولى ابتدائي كما تم عمل المسابقات وأنشطة لتأهيل الطالب على قبول المدرسة من غير رهبة».
وأشادت مدير مدرسة محمد عيسي الترمذي ندى المطيري بالفترة الكافية التي سبقت العام الدراسي، بحيث تم الاستعداد المسبق وعمل الترتيبات اللازمة للاستعداد للعام الدراسي.
من جهتها، قامت مدير منطقة مبارك الكبير التعليمية بدرية الخالدي بجولة على مجموعة من مدارس رياض الأطفال في منطقة مبارك الكبير التعليمية، حيث قامت بزيارة روضة الصباح في منطقة صباح السالم وروضة الأصيل في منطقة القرين وذلك للاطلاع على استعداداتهم لاستقبال الطلبة في أول يوم دراسي.
وأفادت الخالدي أنه «في الجولة الأولى في روضة الصباح كان هناك استعداد طيب من قبل مديرة المدرسة والمديرات المساعدات والمعلمات، حيث تم المرور على الفصول وكان هناك حضور جيد من قبل الأطفال بالنسبة للمستوى الثاني وكانت هناك مشاركة من قبل طلبة المستوى الأول مع أولياء أمورهم من خلال القيام بالأنشطة المختلفة وهذا المجهود طيب من المعلمات».
اما بالنسبة للجولة الثانية في روضة الأصيل، ذكرت الخالدي أنها قامت بالاطلاع على استعدادات المدرسة من خلال مقابلتها لمديرة المدرسة منى سالمين، حيث أعدت المدرسة برامج وأنشطة هادفة للأطفال لتحبيبهم بالمدرسة.
وقالت الخالدي «لقد لاحظت شيئا أسعدني جدا وهو الحضور الكبير والمكثف من الأطفال ومشاركة أولياء أمورهم وكان هناك اندماج من قبل الأطفال مع البرامج والألعاب التي قدمت لهم في النشاط الصباحي».
بدوره، أكد مدير عام منطقة الجهراء التعليمية فلاح العجمي أن «نسبة الحضور لابنائنا الطلبة مع انتظام دوام المرحلة الابتدائية ورياض الاطفال في مدارس الجهراء تجاوز الـ 90 في المئة»، مشيدا بجهود الادارات المدرسية التي وفرت كل السبل لضمان انطلاق العام الدراسي للمرحلتين الابتدائية ورياض الاطفال».
وقال العجمي في تصريح صحافي عقب جولة ميدانية شملت العديد من مدارس المرحلتين أن «عدد مدارس رياض الاطفال في منطقة الجهراء يبلغ 25 روضة حيث يتجاوز عدد الطلبة في المستويين الاول والثاني الـ 8 الاف طالب وطالبة»، مؤكدا انه «قد تم توفير كل الاحتياجات والمستلزمات التربوية والبرامج التربوية لاستقبال الاطفال في يومهم الاول لتوفير اقصى سبل الانتظام لليوم المدرسي وهو ما تحقق بجهود الادارات المدرسية لتهيئة الجو التربوي المناسب».
وحول المدارس الجديدة التي تم تسلمها حديثا، قال العجمي ان «عدد المدارس الحديثة 8 مدارس منها 3 مدارس ابتدائي ومدرستان متوسط و3 رياض اطفال حيث بذلت الادارات المدرسية جهودا جبارة لتهيئة المدارس الجديدة للعمل واستقبال الطلبة في وقت قياسي، حيث ان معظم المدارس تم تسلمها في الرابع من الشهر الماضي ومدارس تم تسلمها قبل عشرة ايام فقط»، مؤكدا ان «ادارات المدارس الجديدة قامت بالاستعداد لانطلاق العام الدراسي بعمل مميز رغم ضيق الوقت الا أنها لبت كافة المستلزمات واستعدت لاستقبال الطلبة».
وبين العجمي ان «منطقة الجهراء ستبدأ في القريب العاجل بخطة الفصول الانشائية حيث من المتوقع انشاء 65 فصلاً انشائياً لمواجهة اي كثافة طلابية محتملة»، مؤكدا في الوقت ذاته ان «المنطقة لم تأل جهدا في توفير كل السبل التي تضمن انطلاق عام دراسي خال من اي عراقيل قد تؤثر على سير العملية التعليمية».
العمر: فصول مخصصة لدمج ذوي الاحتياجات
| كتب منصور الشمري |
أبلغت المديرة العامة لمنطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر «الراي» ان «دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام خطوة بدأتها الوزارة حتى في رياض الاطفال»، مشيرة إلى ان «هناك فصولا مخصصة لبعض ذوي الاحتياجات او دمج بعضهم داخل الفصل»، معتبرة ان هذه الخطوة «جاءت بنتائج ايجابية على هؤلاء الاطفال واثبتت نجاح التجربة».
جاء ذلك في تصريح لـ «الراي» عقب جولة لمديرة الفروانية التعليمية يسرى العمر قادتها إلى روضة الثريا في الاندلس وروضة العارضية بالعارضية، وذلك في اول ايام بدء الدراسة لمرحلة رياض الاطفال.
فلاح العجمي وكيلا مساعدا لـ «التعليم العام» بالإنابة
| كتب نواف نايف |
ابلغت مصادر تربوية مطلعة «الراي» ان وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح.
اصدرت قرارا «بندب المدير العام لمنطقة الجهراء التعليمية فلاح العجمي لشغل منصب وكيل وزارة التربية المساعد للتعليم العام بالانابة والتكليف، وذلك إلى حين سد المنصب الشاغر في التعليم العام».
باشر طلبة رياض الأطفال دوامهم صباح أمس وسط فرحة أهاليهم الذين قاموا بايصال أطفالهم الذين يدخلون أولى مراحلهم الدراسية الى فصولهم.
الأغاني والألعاب التعليمية التي أدخلت البهجة والفرحة في قلوب البراعم الصغار، لم تمنع دموع الأمهات اللاتي ذرفن وهن يرين أطفالهن في سنة أولى دراسة.
فيما شهدت منطقة الفر وانية التعليمية في اليوم الأول لدوام أطفال رياض الأطفال التزاما لافتا بنسبة مرتفعة في حضور الطلبة، اذ جالت المدير العام للمنطقة يسرى العمر على عدد من رياض الأطفال للاطمئنان على سير الدراسة، ورصدت الاحتياجات والنواقص في الرياض وتفقدت الفصول في مرحلة رياض الأطفال.
وقالت المدير العام لمنطقة الفروانية يسرى العمر عقب الجولة التفقدية ان «المنطقة مع بداية اليوم الأول لدوام رياض الأطفال شكلت فرق عمل للاطلاع على سير العمل في رياض الأطفال وحصر الملاحظات ان وجدت، وأبشركم أن الأمور مستقرة والهيئتين التعليمية والادارية مكتملتان وحضور الطلبة في اليوم الأول برغم الصوم والرطوبة بلغت نسبة الحضور 90 في المئة، ووصلت في بعض المدارس 94 في المئة لدرجة أن الوجبات الغذائية في مرحلة رياض الأطفال انتهت بالكامل لاكتمال العدد».
وأفادت العمر أن «منطقة الفر وانية تضم 35 روضة موزعة على مختلف المناطق وتضم مرحلة رياض الأطفال 26 ألفا، والحمد الله العمل يسير على أكمل وجه والمدارس مجهزة بكافة المستلزمات التربوية والطاولات والمقاعد الملونة».
أضافت أن الوزارة «راعت في المدارس الجديدة التي تم انشاؤها أمور الأمن والسلامة وأنشأت مظلات تغطي الساحات والمختبرات العلمية والمختبرات اللغوية، اضافة الى غرف مجهزة بالمكاتب للمعلمين تضم دورات مياه كما تم انشاء ورش دراسات عملية تضم كافة المعدات الكهربائية وأعمال النجارة وأجهزة رياضية حديثة وغرف تبديل ملابس للطالبات».
من ناحيته، افتتح مدير منطقة الأحمدي التعليمية طلق الهيم مدرسة عزة بنت الحارث ومدرسة محمد عيسي الترمذي، بحضور مراقب التعليم الابتدائي مهدي العجمي ورئيس العلاقات العامة بدر الهمشي.
وذكر الهيم في تصريح صحافي ان «هذا العام يعتبر من أفضل الأعوام فيما يخص الاستعدادات للعام الدراسي لأنه تم تسلم والاستعداد بالنسبة لمدارس منطقة الأحمدي التعليمية في فترة تم من خلالها تجهيز المدارس بالأثاث الطلابي والأجهزة والمختبرات».
أضاف الهيم أن «عمل المسؤولين قبل بداية المدارس بأسبوعين قد سهل عملية تجهيز المدارس وترتيبها وتنظيم مختبرات الحاسوب والمختبرات اللغوية وغرف المكتبات وأثاث المعلمين».
وقال الهيم ان «عمال النظافة قد تمكنوا من تنظيف المدارس وتسليمها للعمل الاداري للمدرسة»، وأضاف انه «تم تشكيل لجان وزعت على 12 منطقة وهي عدد المناطق التابعة لمحافظة الأحمدي، كذلك تم تجهيز مخزن فرعي لمنطقة الأحمدي لسد نواقص الكتب في المدارس وانه تم توزيع برادات المياه علي كل المدارس والنواقص من وحدات التكييف خلال فترة الصيف»، مبينا انه «تم الانتهاء من أعمال الصيانة الجذرية في 31 يوليو 2008».
وأفادت مدير مدرسة عزة بنت الحارث نوال الغنام ان «وقت الاستعداد للعام الدراسي كان كافيا، وتمت فيه جميع الترتيبات والاستعداد التام للعام الدراسي وقد تم تفادى أي مشكلة او عطل نتيجة التجهيز المسبق»، وأضافت انه «في أول يوم دراسي قدتم توزيع الهدايا والوجبات على طلبة أولى ابتدائي كما تم عمل المسابقات وأنشطة لتأهيل الطالب على قبول المدرسة من غير رهبة».
وأشادت مدير مدرسة محمد عيسي الترمذي ندى المطيري بالفترة الكافية التي سبقت العام الدراسي، بحيث تم الاستعداد المسبق وعمل الترتيبات اللازمة للاستعداد للعام الدراسي.
من جهتها، قامت مدير منطقة مبارك الكبير التعليمية بدرية الخالدي بجولة على مجموعة من مدارس رياض الأطفال في منطقة مبارك الكبير التعليمية، حيث قامت بزيارة روضة الصباح في منطقة صباح السالم وروضة الأصيل في منطقة القرين وذلك للاطلاع على استعداداتهم لاستقبال الطلبة في أول يوم دراسي.
وأفادت الخالدي أنه «في الجولة الأولى في روضة الصباح كان هناك استعداد طيب من قبل مديرة المدرسة والمديرات المساعدات والمعلمات، حيث تم المرور على الفصول وكان هناك حضور جيد من قبل الأطفال بالنسبة للمستوى الثاني وكانت هناك مشاركة من قبل طلبة المستوى الأول مع أولياء أمورهم من خلال القيام بالأنشطة المختلفة وهذا المجهود طيب من المعلمات».
اما بالنسبة للجولة الثانية في روضة الأصيل، ذكرت الخالدي أنها قامت بالاطلاع على استعدادات المدرسة من خلال مقابلتها لمديرة المدرسة منى سالمين، حيث أعدت المدرسة برامج وأنشطة هادفة للأطفال لتحبيبهم بالمدرسة.
وقالت الخالدي «لقد لاحظت شيئا أسعدني جدا وهو الحضور الكبير والمكثف من الأطفال ومشاركة أولياء أمورهم وكان هناك اندماج من قبل الأطفال مع البرامج والألعاب التي قدمت لهم في النشاط الصباحي».
بدوره، أكد مدير عام منطقة الجهراء التعليمية فلاح العجمي أن «نسبة الحضور لابنائنا الطلبة مع انتظام دوام المرحلة الابتدائية ورياض الاطفال في مدارس الجهراء تجاوز الـ 90 في المئة»، مشيدا بجهود الادارات المدرسية التي وفرت كل السبل لضمان انطلاق العام الدراسي للمرحلتين الابتدائية ورياض الاطفال».
وقال العجمي في تصريح صحافي عقب جولة ميدانية شملت العديد من مدارس المرحلتين أن «عدد مدارس رياض الاطفال في منطقة الجهراء يبلغ 25 روضة حيث يتجاوز عدد الطلبة في المستويين الاول والثاني الـ 8 الاف طالب وطالبة»، مؤكدا انه «قد تم توفير كل الاحتياجات والمستلزمات التربوية والبرامج التربوية لاستقبال الاطفال في يومهم الاول لتوفير اقصى سبل الانتظام لليوم المدرسي وهو ما تحقق بجهود الادارات المدرسية لتهيئة الجو التربوي المناسب».
وحول المدارس الجديدة التي تم تسلمها حديثا، قال العجمي ان «عدد المدارس الحديثة 8 مدارس منها 3 مدارس ابتدائي ومدرستان متوسط و3 رياض اطفال حيث بذلت الادارات المدرسية جهودا جبارة لتهيئة المدارس الجديدة للعمل واستقبال الطلبة في وقت قياسي، حيث ان معظم المدارس تم تسلمها في الرابع من الشهر الماضي ومدارس تم تسلمها قبل عشرة ايام فقط»، مؤكدا ان «ادارات المدارس الجديدة قامت بالاستعداد لانطلاق العام الدراسي بعمل مميز رغم ضيق الوقت الا أنها لبت كافة المستلزمات واستعدت لاستقبال الطلبة».
وبين العجمي ان «منطقة الجهراء ستبدأ في القريب العاجل بخطة الفصول الانشائية حيث من المتوقع انشاء 65 فصلاً انشائياً لمواجهة اي كثافة طلابية محتملة»، مؤكدا في الوقت ذاته ان «المنطقة لم تأل جهدا في توفير كل السبل التي تضمن انطلاق عام دراسي خال من اي عراقيل قد تؤثر على سير العملية التعليمية».
العمر: فصول مخصصة لدمج ذوي الاحتياجات
| كتب منصور الشمري |
أبلغت المديرة العامة لمنطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر «الراي» ان «دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام خطوة بدأتها الوزارة حتى في رياض الاطفال»، مشيرة إلى ان «هناك فصولا مخصصة لبعض ذوي الاحتياجات او دمج بعضهم داخل الفصل»، معتبرة ان هذه الخطوة «جاءت بنتائج ايجابية على هؤلاء الاطفال واثبتت نجاح التجربة».
جاء ذلك في تصريح لـ «الراي» عقب جولة لمديرة الفروانية التعليمية يسرى العمر قادتها إلى روضة الثريا في الاندلس وروضة العارضية بالعارضية، وذلك في اول ايام بدء الدراسة لمرحلة رياض الاطفال.
فلاح العجمي وكيلا مساعدا لـ «التعليم العام» بالإنابة
| كتب نواف نايف |
ابلغت مصادر تربوية مطلعة «الراي» ان وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح.
اصدرت قرارا «بندب المدير العام لمنطقة الجهراء التعليمية فلاح العجمي لشغل منصب وكيل وزارة التربية المساعد للتعليم العام بالانابة والتكليف، وذلك إلى حين سد المنصب الشاغر في التعليم العام».
