يستعد لتصوير الأغنية في بيروت

وليد الهاجري... يستكمل «الشمّات»

u0648u0644u064au062f u0627u0644u0647u0627u062cu0631u064a u0648u062du0627u0645u062f u0627u0644u0633u0644u0645u0627u0646
وليد الهاجري وحامد السلمان
تصغير
تكبير
  • اتفقت مع الشاعر الميالي على أن تكون الأغنية رداً  في كلماتها على الأولى

يستعد الفنان العراقي وليد الهاجري - المتواجد حالياً في الكويت - لوضع اللمسات الأخيرة على أغنيته الجديدة المكملة لأغنية «الشمات»، ومن المتوقع أن يتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب في بيروت، ومن ثم إطلاقها في الأسواق خلال الفترة المقبلة.
الأغنية من كلمات أحمد الميالي وألحان وتوزيع و«ميكس وماسترنغ» ميثم علاء الدين، ويتم تسجيلها في استوديوهات دبي، تحت إشراف عام من حامد السلمان وإشراف فني لسلمان الكعبي.
في هذا الشأن، صرّح الهاجري لـ«الراي» قائلاً: «الأغنية التي وصلت إلى مراحلها النهائية، تكملة لأغنية (الشمات) التي سبق وأطلقتها في العام 2015 محققة نجاحاً كبيراً، خصوصاً في دولة الكويت، التي أرجع الفضل إلى جمهورها بانتشارها على نطاق الوطن العربي كله، وجاءت فكرة تسجيل الجزء الثاني من الأغنية بناء على رغبة الجمهور الذي طالبني بذلك. وبما أنني على قناعة بأن الفنان هو ملك لجمهوره، وافقت على هذه الخطوة التي تعتبر جريئة نوعاً ما (كل شي لعيونهم يهون)».


وتابع الهاجري: «جلست مع الشاعر الميالي وتشارونا حول فكرة الأغنية، واتفقنا على أن تكون رداً في كلماتها على الأولى، وأقصد بذلك على الشمات، وهي الآن وصلت إلى مراحل التجهيز الأخيرة، ويمكنني القول إن الأمور باتت منتهية».
وحول فكرة تصويرها على طريقة الفيديو كليب، قال الهاجري: «الأغنية من إنتاجي وكذلك الفيديو كليب الذي سيتم تصويره على مرحلتين في بيروت، علماً أنه لم يتم اختيار اسم المخرج الذي سأسند إليه المهمة، وما زالت العروض متاحة أمامي لاختيار الأفضل والأنسب».
أما في ما يخص تواجده الحالي في الكويت، فأوضح الهاجري قائلاً: «كثيرون يتساءلون عن سبب زيارتي الحالية للكويت، هل هي من أجل إحياء حفل غنائي أم لا، لكن من خلال جريدتكم الموقرة أوضح بأنها زيارة خاصة للقاء الأحبة والأصدقاء فقط، وأتشرف مستقبلاً إن سنحت الفرصة للغناء فوق مسارحها، التي يتشرف بها ويطمح للوقوف فوق خشباتها أي فنان من كل بقاع الوطن العربي».
وأضاف «سعيد جداً لتواجدي في الكويت، وهذه الزيارة الأولى لهذا البلد الطيب بناسه أهل الكرم والجود، إذ منذ أن وطأت قدماي هنا والجميع يرحب بي ويحرص على دعوتي، الأمر الذي أثلج صدري وأفرحني كثيراً كونه يعكس روابط الإخاء والمحبة بيننا».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي