«ماذا لو؟»... دراما اجتماعية بروح شبابية

u0641u0631u064au0642 u0627u0644u0639u0645u0644 u0641u064a u0644u0642u0637u0629 u062cu0645u0627u0639u064au0629
فريق العمل في لقطة جماعية
تصغير
تكبير

وسط حضور فني وإعلامي، عقد في مطعم الصنوبر، أول من أمس، مؤتمر صحافي لأبطال المسلسل الاجتماعي «ماذا لو؟»، أداره الزميل عبدالستار ناجي.
في البداية أعرب الفنان الأردني منذر رياحنة عن السعادة التي غمرته فور قراءة النص، الذي قال عنه إنه ثري في مضمونه ومحتواه، كاشفاً عن أن الشخصية التي يجسدها في العمل، تلامس شخصيته الحقيقية في الواقع، «وهي قريبة مني، كما لو أنني عشتُ تفاصليها من قبل، بل يمكنني القول إننا أمام تجربة سيكون لها بالغ الأثر في صناعة الدراما الخليجية».
ثم تحدث المخرج والمنتج حسين دشتي قائلاً: «إنها التجربة الثانية بالنسبة إليّ على صعيد الإنتاج، والأولى على مستوى الإخراج»، مكملاً: «بخصوص المسلسل الدرامي (ماذا لو؟)، فإنه سيكون مختلفاً جداً، لناحية الشكل والمضمون والطرح».


بدوره، أوضح الفنان عبدالله عبدالرضا أن المسلسل يُمثل البداية الحقيقية والفعلية بالنسبة إليه في الدراما التلفزيونية. كما تحدثت الفنانة أسيل عمران، قائلة: «تحمست للتجربة منذ اللحظة التي قرأت بها النص، لما يحمله من عمق كبير في ثناياه، فضلاً عن قيمته العالية». أما الفنان المتواري عن الساحة الفنية شايع الشايع، فقال: «يعتريني شعور كبير بالسعادة، لكوني عدتُ وسط هذا الجيل المتميز من الفنانين والفنيين والمبدعين».  وقال الفنان علي الحسيني إن المسلسل يتضمن نصاً ثرياً، وخطوطاً درامية واحترافية من طراز رفيع، بينما لخّص الفنان حسن إبراهيم كلامه بجملة: «(ماذا لو؟) يمثل نافذة مشرعة على التجديد وفيه كل مفردات التحدي»، قبل أن يختتم الكاتب الشاب فيصل البلوشي المؤتمر الصحافي، قائلاً: «سأقدم نصاً خارج الأطر النمطية».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي