يواصل تصوير مشاهده في «روز باريس»
عبدالمحسن القفاص لـ «الراي»: «بعت» أهلي... بسبب زوجتي
عبدالمحسن القفاص
يواصل الفنان عبدالمحسن القفاص تصوير مشاهده في المسلسل الاجتماعي «روز باريس»، من تأليف سحاب وإخراج حمد البدري، بمشاركة نخبة فنانين منهم محمد المنصور، إنتصار الشراح، فخرية خميس، هيا عبدالسلام، فاطمة الحوسني، طيف، مي عبدالله، عبدالله البارون، سناء القطان، فهد البناي ومحمد العلوي وغيرهم.
القفاص كشف لـ «الراي» عن القصة العامة للعمل قائلاً: «مسلسل (روز باريس) يندرج تحت الأعمال الاجتماعية، حيث يناقش العديد من القضايا الإنسانية والاجتماعية على حدّ سواء، لكن أهم ما يتطرق له في هذ العمل من وجهة نظري هو قضية عقوق الوالدين، لما لها من تأثير كبير على حياة كل إنسان، وقصته العامة تدور حول فتاة كويتية من أم فرنسية تدعى روز، تعاني من مرض القلب، لذلك تضطر لإجراء عملية جراحية في أحد مستشفيات فرنسا، وعندما تقرر العودة إلى الكويت تسخّر نفسها من أجل العمل الإنساني والتطوعي وخدمة المسنين».
وفي ما يخص ملامح شخصيته التي يجسدها قال: «أجسد في المسلسل شخصية بدر، وهو صاحب شركة ونفوذ، لكنه في المقابل يبيع أهله من أجل زوجته التي ينصاع لها دائماً ويستمع لكلامها من دون أي تفكير أو رفض له، لكن مع مرور الأيام، الدنيا ترد له الصاع صاعين، فتدور الدوائر ويقع في العديد من المصائب، فلا يجد من يقف إلى جانبه ويسنده سوى أهله الذين سبق وباعهم من أجل زوجته التي تتخلى عنه حينها».
وأكمل القفاص مشيراً إلى الأسباب التي دفعته إلى تجسيد هذه الشخصية، فقال: «عندما عُرض عليّ النص للمشاركة فيه، قرأته كاملاً بتمعّن كبير حتى أفهم ثيمته العامة والقضايا التي يطرحها، ومن ثمّ غصت في تفاصيل شخصية بدر التي سأجسدها، فشدتني تلك الحالة النفسية التي تمرّ بها والتحوّل الذي يطرأ عليها والذي يوصلها في النهاية إلى مرحلة الانكسار، حينها لمست فيها عمقاً كبيراً وأيقنت أنها ستكون فعلاً مؤثرة في سياق العمل ككل».
القفاص كشف لـ «الراي» عن القصة العامة للعمل قائلاً: «مسلسل (روز باريس) يندرج تحت الأعمال الاجتماعية، حيث يناقش العديد من القضايا الإنسانية والاجتماعية على حدّ سواء، لكن أهم ما يتطرق له في هذ العمل من وجهة نظري هو قضية عقوق الوالدين، لما لها من تأثير كبير على حياة كل إنسان، وقصته العامة تدور حول فتاة كويتية من أم فرنسية تدعى روز، تعاني من مرض القلب، لذلك تضطر لإجراء عملية جراحية في أحد مستشفيات فرنسا، وعندما تقرر العودة إلى الكويت تسخّر نفسها من أجل العمل الإنساني والتطوعي وخدمة المسنين».
وفي ما يخص ملامح شخصيته التي يجسدها قال: «أجسد في المسلسل شخصية بدر، وهو صاحب شركة ونفوذ، لكنه في المقابل يبيع أهله من أجل زوجته التي ينصاع لها دائماً ويستمع لكلامها من دون أي تفكير أو رفض له، لكن مع مرور الأيام، الدنيا ترد له الصاع صاعين، فتدور الدوائر ويقع في العديد من المصائب، فلا يجد من يقف إلى جانبه ويسنده سوى أهله الذين سبق وباعهم من أجل زوجته التي تتخلى عنه حينها».
وأكمل القفاص مشيراً إلى الأسباب التي دفعته إلى تجسيد هذه الشخصية، فقال: «عندما عُرض عليّ النص للمشاركة فيه، قرأته كاملاً بتمعّن كبير حتى أفهم ثيمته العامة والقضايا التي يطرحها، ومن ثمّ غصت في تفاصيل شخصية بدر التي سأجسدها، فشدتني تلك الحالة النفسية التي تمرّ بها والتحوّل الذي يطرأ عليها والذي يوصلها في النهاية إلى مرحلة الانكسار، حينها لمست فيها عمقاً كبيراً وأيقنت أنها ستكون فعلاً مؤثرة في سياق العمل ككل».