مستغربةً الوضع الحالي للفن
طيف لـ «الراي»: ابني جاحد... أودعني دار المُسنين!
طيف
بعض المنتجين يعاملونني وكأنني من «عيال أمس» و«يكاسرونني» في الأجر... وهذا غير مقبول
رغم طيبتها الظاهرة، فإنها تواجه الجحود والعقوق من أقرب الناس إليها!
هذه الفنانة طيف، تشكو لـ «الراي» من عقوق ابنها وتنكُّره لها، إلى حد أنه لم يستنكف أن يلقي بها في إحدى دور المسنين، غير عابئ بالظلم الذي أوقعه على كاهلها!
طيف كشفت النقاب عن هذه المشكلة، بينما كانت تتحدث إلى «الراي»، في تصريح خاص، بشأن ملامح الدور الذي تجسده في الفترة المقبلة، في سياق المسلسل التلفزيوني الجديد الذي يحمل عنوان «روز باريس»، والذي تتقمص فيه شخصية الأم التي تعاني أذى كبيراً من ابنها، موضحةً: «أجسد خلال أحداث العمل دور الزوجة التي تتميز بطيبتها المفرطة، وبوداعتها، وبأنها مسالمة مع الجميع»، ومكملةً: «لديَّ ابنان أحدهما بار بي ومطيع لي، لكن الآخر ناكر للمعروف وجاحد لحقوقي عليه... ولا يعذبه ضميره حين (يقطني) في دار لكبار السن... ولكن ماذا سوف يحدث قبل وبعد ذلك؟ لا أود الإفصاح عن تفاصيل أكثر، حتى يستمتع الجمهور بالمتابعة عندما يُعرَض العمل الذي ألفت قصته الكاتبة سحاب، ويخرجه حمد البدري، ويتقاسم مهمة تجسيد شخصياته الفنانون إبراهيم الحربي وانتصار الشراح وأحمد السلمان ومحمد العلوي وهيا عبدالسلام ومجموعة أخرى».
وعن تمسكها بأدوار الأم قالت طيف: «لا أرى أن هناك شيئاً من التكرار إلى هذا الحد، في هذا النمط من الأدوار، حيث إنني في سن لا بد فيها من تقديم نوعية معينة من الشخصيات التي تناسب هذه السن»، مستدركةً «ان هذا ليس معناه أن أقبل بالتقيد دوماً في إطار معين، لكن الأم والزوجة والأخت الكبرى أدوار تناسبني، وإن عُرض عليّ دور جديد ويناسبني، سواء شخصية طيبة أو شريرة فسوف أقبل».
طيف تطرقت إلى الحالة الفنية الحالية، معربة عن استغرابها بعض الظواهر في الساحة الفنية وقائلة: «هناك أمور ومواضيع لا أود الحديث عنها... لكن مسألة الأجور أصبحتُ أستاء منها جداً... حيث هناك من لا يقدِّرون مسيرة الفنان ويتعاملون معنا وكأننا (عيال أمس)... وهذا أمر لا يصح، بل لا بد من الاهتمام والتقدير، وللأسف هناك من (يكاسرون) في الأجر، مع العلم أني أقدم ما لدي بكل ضمير».
وأكدت طيف أنها قد اعتذرت عن عدم المشاركة في أكثر من عمل لأسباب عدة، منها عدم التقدير المادي والأدبي.
هذه الفنانة طيف، تشكو لـ «الراي» من عقوق ابنها وتنكُّره لها، إلى حد أنه لم يستنكف أن يلقي بها في إحدى دور المسنين، غير عابئ بالظلم الذي أوقعه على كاهلها!
طيف كشفت النقاب عن هذه المشكلة، بينما كانت تتحدث إلى «الراي»، في تصريح خاص، بشأن ملامح الدور الذي تجسده في الفترة المقبلة، في سياق المسلسل التلفزيوني الجديد الذي يحمل عنوان «روز باريس»، والذي تتقمص فيه شخصية الأم التي تعاني أذى كبيراً من ابنها، موضحةً: «أجسد خلال أحداث العمل دور الزوجة التي تتميز بطيبتها المفرطة، وبوداعتها، وبأنها مسالمة مع الجميع»، ومكملةً: «لديَّ ابنان أحدهما بار بي ومطيع لي، لكن الآخر ناكر للمعروف وجاحد لحقوقي عليه... ولا يعذبه ضميره حين (يقطني) في دار لكبار السن... ولكن ماذا سوف يحدث قبل وبعد ذلك؟ لا أود الإفصاح عن تفاصيل أكثر، حتى يستمتع الجمهور بالمتابعة عندما يُعرَض العمل الذي ألفت قصته الكاتبة سحاب، ويخرجه حمد البدري، ويتقاسم مهمة تجسيد شخصياته الفنانون إبراهيم الحربي وانتصار الشراح وأحمد السلمان ومحمد العلوي وهيا عبدالسلام ومجموعة أخرى».
وعن تمسكها بأدوار الأم قالت طيف: «لا أرى أن هناك شيئاً من التكرار إلى هذا الحد، في هذا النمط من الأدوار، حيث إنني في سن لا بد فيها من تقديم نوعية معينة من الشخصيات التي تناسب هذه السن»، مستدركةً «ان هذا ليس معناه أن أقبل بالتقيد دوماً في إطار معين، لكن الأم والزوجة والأخت الكبرى أدوار تناسبني، وإن عُرض عليّ دور جديد ويناسبني، سواء شخصية طيبة أو شريرة فسوف أقبل».
طيف تطرقت إلى الحالة الفنية الحالية، معربة عن استغرابها بعض الظواهر في الساحة الفنية وقائلة: «هناك أمور ومواضيع لا أود الحديث عنها... لكن مسألة الأجور أصبحتُ أستاء منها جداً... حيث هناك من لا يقدِّرون مسيرة الفنان ويتعاملون معنا وكأننا (عيال أمس)... وهذا أمر لا يصح، بل لا بد من الاهتمام والتقدير، وللأسف هناك من (يكاسرون) في الأجر، مع العلم أني أقدم ما لدي بكل ضمير».
وأكدت طيف أنها قد اعتذرت عن عدم المشاركة في أكثر من عمل لأسباب عدة، منها عدم التقدير المادي والأدبي.