الرشيد: مطلع 2018 الإنتقال إلى مبنى «التربية» الجديد

u0648u0643u064au0644 u0627u0644u0645u0646u0634u0622u062a u062eu0644u0627u0644 u062cu0648u0644u062au0647 u0641u064a u0627u0644u0645u0628u0646u0649
وكيل المنشآت خلال جولته في المبنى
تصغير
تكبير
حدد الوكيل المساعد للمنشآت التربوية والتخطيط في وزارة التربية الدكتور خالد الرشيد مطلع العام الجديد 2018 موعداً للانتقال إلى المبنى الجديد لوزارة التربية بجنوب السرة، مبينا أن الانتقال سيكون تدريجياً من الناحية الفنية.

واطلع الرشيد على آخر ما تم تجهيزه من معدات فنية وتكنولوجية تمهيداً لعملية الانتقال التدريجي، مشيراً إلى أن تركيزنا منصب أكثر على الجوانب التشغيلية.


وقال الرشيد في تصريح للصحافيين، إننا نعمل على تنفيذ تطوير مركز المعلومات في المبنى وتمديداته اللازمة ومن ثم يتم نقل الأجهزة من المبنى الحالي، لافتا إلى أننا سنضع أجهزة البصمة في الأدوار وليس عند مدخل الوزارة تلافياً للزحام من قبل الموظفين، كما أننا سنأخذ المخططات التشغيلية من المقاول لدراستها بدقة وإبداء ملاحظاتنا واحتياجاتنا.

وأوضح «نعمل حالياً على توزيع الأدوار على القطاعات والبدء في مشاريعنا حتى يكون الوضع سليماً عند الانتقال دون إحداث ربكة، وتمت مخاطبة البلدية لمنحنا ترخيصاً لاستغلال الأرض المجاورة للمبنى وتخصيصها مبنى متعدد الأدوار لسيارات المراجعين، مشيراً إلى أن البلدية حتى الآن لم ترد على طلبنا».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي