رصاصةٌ توّجتْ عامين ونصف العام من التعنيف
لبناني قتَل زوجته بعدما أردى خطيبها السابق
الضحية داليا
رصاصة قتلت الزوجة، ووضعت حداً لعامين من التعذيب!
فقد هزّت لبنانَ جريمة مروّعة ارتكبها «علي.ن» بحق زوجته داليا سامي حجازي التي لفظت آخر أنفاسها متأثرة برصاصة أطلقها عليها في بطنها وسط منزلهما في منطقة الهرمل (البقاع).
وفي التفاصيل ان داليا، البالغة 27 عاماً، والأم لولدين (هدى 18 شهراً، وأحمد 4 أشهر)، عُثر عليها جثّة مصابة بطلقٍ ناري، ليتبيّن لاحقاً أنها قُتلت على يد زوجها الذي ربطتْها به علاقة حبّ تُوّجت بزواجٍ قبل نحو عامين ونصف العام، وكشفت التحقيقات أنها تعرّضتْ خلالها للتعنيف الذي فجّر مشاكل بين الزوجين غالباً ما كانت تتدخل لحلّها عائلة علي الذي لم يتوانَ مراتٍ عدة عن تهديد عائلة زوجته.
وذكرت تقارير أن علي، الذي لا يزال متوارياً، مدمن على المخدّرات وعاطل من العمل، واتُّهم بقتْل خطيب داليا السابق، وأن آخر خلاف بين الزوجين كان قد وقع قبل نحو أسبوعين، ولكن الضحية لم تعتقد مرّة أنها ستموت على يد مَن أحبّتْه برغم كل ما عانتْه معه.
فقد هزّت لبنانَ جريمة مروّعة ارتكبها «علي.ن» بحق زوجته داليا سامي حجازي التي لفظت آخر أنفاسها متأثرة برصاصة أطلقها عليها في بطنها وسط منزلهما في منطقة الهرمل (البقاع).
وفي التفاصيل ان داليا، البالغة 27 عاماً، والأم لولدين (هدى 18 شهراً، وأحمد 4 أشهر)، عُثر عليها جثّة مصابة بطلقٍ ناري، ليتبيّن لاحقاً أنها قُتلت على يد زوجها الذي ربطتْها به علاقة حبّ تُوّجت بزواجٍ قبل نحو عامين ونصف العام، وكشفت التحقيقات أنها تعرّضتْ خلالها للتعنيف الذي فجّر مشاكل بين الزوجين غالباً ما كانت تتدخل لحلّها عائلة علي الذي لم يتوانَ مراتٍ عدة عن تهديد عائلة زوجته.
وذكرت تقارير أن علي، الذي لا يزال متوارياً، مدمن على المخدّرات وعاطل من العمل، واتُّهم بقتْل خطيب داليا السابق، وأن آخر خلاف بين الزوجين كان قد وقع قبل نحو أسبوعين، ولكن الضحية لم تعتقد مرّة أنها ستموت على يد مَن أحبّتْه برغم كل ما عانتْه معه.