الشرطة الإسرائيلية تستجوب حارس السفارة قاتل الأردنيَين
«المعسكر الصهيوني» يطالب بانتخابات مبكرة
دعا حزب «المعسكر الصهيوني»، أبرز أحزاب المعارضة في إسرائيل، ليل اول من امس، إلى تفكيك حكومة البلاد الحالية، برئاسة بنيامين نتنياهو، وإجراء انتخابات مبكرة.
وأكد في بيان نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، إنه «في ظل الاتهامات الخطيرة الجديدة ضد نتنياهو يجب أن تعلن أحزاب الائتلاف الحكومي بشجاعة من أجل سلامة الجمهور عن حل الحكومة والتوجه لإجراء انتخابات جديدة». وأضاف، إن «نتنياهو بنى نظاما فاسدا خلال عهده في الحكومة».
واعتبر أن رئيس الوزراء «فقد القوة المعنوية والقدرة على الحكم منذ اتهام الشرطة له في الاشتباه بتلقي الرشوة وخيانة الأمانة».
وكانت الشرطة الإسرائيلية أبلغت الخميس الماضي المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية في البلاد)، بأن نتنياهو «مشتبه في تلقي رشوة والتحايل على القانون وانتهاك الثقة»، فيما أصدرت محكمة الصلح في ريشون لتسيون جنوب تل أبيب قرارا بحظر نشر تفاصيل التحقيقات المتعلقة بالأمر.
وذكرت الشرطة «أصبح الآن وبشكل واضح وخلال التحقيق في القضيتين الشهيرتين رقم 1000 و2000، أن نتنياهو يشتبه بأنه ارتكب مخالفات جنائية من بينها التحايل على القانون وخرق الثقة وقبول الرشوة».
من جهة ثانية، أكد مسؤولون فلسطينيون ان العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني، سيزور غدا الاراضي الفلسطينية حيث يلتقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
وقال القيادي في حركة «فتح» محمد اشتية: «نعم العاهل الاردني الملك عبد الله سيزور رام الله الاثنين ويبحث مع الرئيس محمود عباس الاوضاع الراهنة والجهود المبذولة لعملية السلام».
وتأتي زيارة العاهل الاردني عقب الاحداث التي وقعت في المسجد الاقصى الشهر الماضي، اثر نصب اسرائيل بوابات لكشف المعادن وكاميرات مراقبة عند مداخله في القدس الشرقية المحتلة، والتطورات اللاحقة ومنها مقتل أردنيين برصاص حارس أمني في السفارة الاسرائيلية في الاردن، وما نجم عنها من توترات بين الاردن واسرائيل.
في المقابل، ستستجوب الشرطة الاسرائيلية حارس سفارتها في الأردن الذي قتل أردنيين في حادث إطلاق نار.
ونقلت وزارة الخارجية الاسرائيلية عن بيان لوزارة العدل أن «مكتب مدعي الدولة، وبعد موافقة المدعي العام، طلب من رئيس التحقيقات وقسم الاستخبارات في الشرطة الاسرائيلية اجراء استجواب شُرَطي في حادث اطلاق النار في الاردن».
وخضع الحارس لاستجواب قصير من قبل المحققين في الاردن قبل عودته وكامل طاقم السفارة الاسرائيلية إلى إسرائيل، حيث استقبله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استقبال الابطال.
وأكد في بيان نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، إنه «في ظل الاتهامات الخطيرة الجديدة ضد نتنياهو يجب أن تعلن أحزاب الائتلاف الحكومي بشجاعة من أجل سلامة الجمهور عن حل الحكومة والتوجه لإجراء انتخابات جديدة». وأضاف، إن «نتنياهو بنى نظاما فاسدا خلال عهده في الحكومة».
واعتبر أن رئيس الوزراء «فقد القوة المعنوية والقدرة على الحكم منذ اتهام الشرطة له في الاشتباه بتلقي الرشوة وخيانة الأمانة».
وكانت الشرطة الإسرائيلية أبلغت الخميس الماضي المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية في البلاد)، بأن نتنياهو «مشتبه في تلقي رشوة والتحايل على القانون وانتهاك الثقة»، فيما أصدرت محكمة الصلح في ريشون لتسيون جنوب تل أبيب قرارا بحظر نشر تفاصيل التحقيقات المتعلقة بالأمر.
وذكرت الشرطة «أصبح الآن وبشكل واضح وخلال التحقيق في القضيتين الشهيرتين رقم 1000 و2000، أن نتنياهو يشتبه بأنه ارتكب مخالفات جنائية من بينها التحايل على القانون وخرق الثقة وقبول الرشوة».
من جهة ثانية، أكد مسؤولون فلسطينيون ان العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني، سيزور غدا الاراضي الفلسطينية حيث يلتقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
وقال القيادي في حركة «فتح» محمد اشتية: «نعم العاهل الاردني الملك عبد الله سيزور رام الله الاثنين ويبحث مع الرئيس محمود عباس الاوضاع الراهنة والجهود المبذولة لعملية السلام».
وتأتي زيارة العاهل الاردني عقب الاحداث التي وقعت في المسجد الاقصى الشهر الماضي، اثر نصب اسرائيل بوابات لكشف المعادن وكاميرات مراقبة عند مداخله في القدس الشرقية المحتلة، والتطورات اللاحقة ومنها مقتل أردنيين برصاص حارس أمني في السفارة الاسرائيلية في الاردن، وما نجم عنها من توترات بين الاردن واسرائيل.
في المقابل، ستستجوب الشرطة الاسرائيلية حارس سفارتها في الأردن الذي قتل أردنيين في حادث إطلاق نار.
ونقلت وزارة الخارجية الاسرائيلية عن بيان لوزارة العدل أن «مكتب مدعي الدولة، وبعد موافقة المدعي العام، طلب من رئيس التحقيقات وقسم الاستخبارات في الشرطة الاسرائيلية اجراء استجواب شُرَطي في حادث اطلاق النار في الاردن».
وخضع الحارس لاستجواب قصير من قبل المحققين في الاردن قبل عودته وكامل طاقم السفارة الاسرائيلية إلى إسرائيل، حيث استقبله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استقبال الابطال.
