ظهورها في ثياب ساخنة لا يزال يتفاعل... ومطالبات بمحاكمتها
غادة عبدالرازق تبكي لجمهورها: «سامحوني... مش هعمل كده تاني»!
غادة عبدالرازق... باكية
لا تزال قضية ظهور الفنانة غادة عبدالرازق بثياب سافرة تتواصل مشعلة ردود أفعال على المواقع الإعلامية وأمام القضاء على السواء!
فعلى إثر ظهور الفنانة في مقطع فيديو قبل بضعة أيام كاشفة عن مفاتن حساسة من جسدها، خرجت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق أمس، ببث مباشر جديد عبر حسابها الشخصى في موقع «إنستغرام»، تظهر فيه باكية، تعتذر للجمهور عن الفيديو الذي بدت فيه أمام معجبيها من جزر المالديف عقب عيد الفطر، وسرعان ما اشتعلت من جديد نيران الجدل بين رواد المواقع، بين متعاطف ومهاجم.
واعترفت الفنانة، بأن الفيديو الذي تم تداوله حقيقي وقالت: «أنا آسفة جدا، وأوعدكم إنها مش هتتكرر تاني، ومكنتش والله مركزة لكثرة تعليقات الجمهور على الشاشة».
وأضافت: «كنت طول اليوم تعبانة جداً، وكان عندي حالة من الهذيان وتأثير العلاج البدني والنفسى مكنش مخليني مركزة»، مردفةً: «أنا بتعالج نفسياً بقالي 22 سنة، وتأثير الأدوية هو السبب، وبقالي 26 سنة بتحارب والناس مستنيالي غلطة، وما صدقوا اللي حصل».
وتابعت: «أنا بعمل كل دا علشان روتانا بنتي، وأحفادي، وفيه ناس كتير نصحوني إني أقول للجمهور إن الفيديو متفبرك، ومقدرتش أكذب على جمهوري»، مختتمةً بقولها: «أنا آسفة، وسامحوني، ومش هعمل كدة تاني».
وفي حين تعاطف مع عبدالرازق عدد من المتابعين، خصوصاً من أهل الفن مطالبين بالعفو عنها، استناداً إلى «أن أحداً ليس خالياً من الخطيئة»، طالب آخرون بعقابها حتى لا تعود إلى هذا الفعل مرة أخرى، إذ بادر المحامي المصري سمير صبري برفع دعوى جنحة مباشرة أمام محكمة الجنح طالب فيها بمحاكمة الفنانة لارتكابها ما وصفه بـ «الفعل العلني الفاضح»، بإظهارها أجزاء من مفاتنها للناس كافةً في مقطع فيديو، من دون أن تراعي حرمة الجسد والأخلاق والقيم السائدة في المجتمع، مضيفاً في دعواه أن هذه ليست المرة الأولى.
فعلى إثر ظهور الفنانة في مقطع فيديو قبل بضعة أيام كاشفة عن مفاتن حساسة من جسدها، خرجت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق أمس، ببث مباشر جديد عبر حسابها الشخصى في موقع «إنستغرام»، تظهر فيه باكية، تعتذر للجمهور عن الفيديو الذي بدت فيه أمام معجبيها من جزر المالديف عقب عيد الفطر، وسرعان ما اشتعلت من جديد نيران الجدل بين رواد المواقع، بين متعاطف ومهاجم.
واعترفت الفنانة، بأن الفيديو الذي تم تداوله حقيقي وقالت: «أنا آسفة جدا، وأوعدكم إنها مش هتتكرر تاني، ومكنتش والله مركزة لكثرة تعليقات الجمهور على الشاشة».
وأضافت: «كنت طول اليوم تعبانة جداً، وكان عندي حالة من الهذيان وتأثير العلاج البدني والنفسى مكنش مخليني مركزة»، مردفةً: «أنا بتعالج نفسياً بقالي 22 سنة، وتأثير الأدوية هو السبب، وبقالي 26 سنة بتحارب والناس مستنيالي غلطة، وما صدقوا اللي حصل».
وتابعت: «أنا بعمل كل دا علشان روتانا بنتي، وأحفادي، وفيه ناس كتير نصحوني إني أقول للجمهور إن الفيديو متفبرك، ومقدرتش أكذب على جمهوري»، مختتمةً بقولها: «أنا آسفة، وسامحوني، ومش هعمل كدة تاني».
وفي حين تعاطف مع عبدالرازق عدد من المتابعين، خصوصاً من أهل الفن مطالبين بالعفو عنها، استناداً إلى «أن أحداً ليس خالياً من الخطيئة»، طالب آخرون بعقابها حتى لا تعود إلى هذا الفعل مرة أخرى، إذ بادر المحامي المصري سمير صبري برفع دعوى جنحة مباشرة أمام محكمة الجنح طالب فيها بمحاكمة الفنانة لارتكابها ما وصفه بـ «الفعل العلني الفاضح»، بإظهارها أجزاء من مفاتنها للناس كافةً في مقطع فيديو، من دون أن تراعي حرمة الجسد والأخلاق والقيم السائدة في المجتمع، مضيفاً في دعواه أن هذه ليست المرة الأولى.
