افتتح معرض «الغذاء والأواني الرمضاني»
الرشيدي: يومان بدلاً من أسبوع لإصدار تراخيص العروض الخاصة
الرشيدي يقص شريط الافتتاح (تصوير زكريا عطية)
«التجارة» رخّصت 21 عرضاً رمضانياً لتعاونيات وأسواق
مسح ميداني شامل يحدد بيانات وأسعار السلع
مسح ميداني شامل يحدد بيانات وأسعار السلع
أكد وكيل وزارة التجارة المساعد لشؤون الرقابة، عيد الرشيدي، أن وزارة التجارة قدمت تسهيلات كبيرة بشأن تراخيص العروض الخاصة، والتي أصبحت تصدر خلال يومين على أقصى تقدير.
وقال الرشيدي خلال افتتاحه معرض الأواني والغذاء صباح أمس، إن التراخيص التي كانت تتطلب في السابق للجمعيات التعاونية والأسواق المركزية نحو أسبوع لإنهاء المعاملة، باتت تصدر خلال يومين على أقصى تقدير، وفقاً لتعليمات الوزير بالتسهيل، وبإنجاز الإجراءات بأسرع وقت، تشجيعاً للمزيد من العروض والتنافس بين الشركات بما يصب في صالح المستهلك.
وأضاف أن قطاع حماية المستهلك لتراخيص العروض الخاصة والمهرجانات، يشجع على أن يكون هناك عروض للمستهلك، خصوصاً للمواد الغذائية، لافتاً إلى أن الوزارة رخصت حتى الآن لنحو 21 جمعية وسوقاً مركزياً للعروض الخاصة بشهر رمضان، وأن العدد مازال في ازدياد.
وأشار الرشيدي إلى أن قطاع الرقابة لديه آلية دائمة تتمثل في عملية الرصد منذ بدء العام، من خلال مسح ميداني شامل يحدد البيانات والأسعار، ولافتاً إلى أنه في حال قدم المستهلك أي شكوى بشأن الأسعار، تتبع البيانات التي تتيح لهم التعامل مع الأمر.
وذكر أنه يمكن للمستهلك الاتصال على الرقم (135)، أو زيارة أقرب مركز للرقابة التجارية في جميع مناطق الدولة، عند ملاحظته أي زيادة على الأسعار.
وأكد الرشيدي أن قطاعات الدولة كاملة متكاتفة، وأن كل هيئة تقوم بالدور المطلوب منها سواء في الهيئة العامة للبيئة التي تقوم لجانها بمسح شامل على الدوام في البحر، وكذلك بقية الأجهزة التي تمارس عملا رقابيا مثل البلدية والتجارة اللتين تعملان في الصالح العام.
ونوه بأن مفتشي الوزارة موجودون في أسواق السمك واللحوم والخضراوات، بينما يعمل مفتشو الطوارئ من خلال 3 نوبات على مدار 24 ساعة، مشدداً على أنه في حال ملاحظة أي شيء من قبل المستهلك يستطيع التواصل مع «التجارة»، عن طريق الخط الساخن للشكاوى.
ولفت إلى أن الرقي الفاسد رصدته الوزارة وتحفظت عليه، فيما أخذت عينات وقامت بتحليلها، وأحالت الشركة الموردة إلى النيابة التجارية، مبيناً أنها حين تجد مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي تتخذ إجراءاتها الصارمة.
وأوضح أن لجنة سلامة الغذاء في هيئة الغذاء أصدرت قرارات بوقف استيراد بعض المنتجات غير المطابقة لنسبة المبيدات، وحذرت الدول المصدرة التي بدأ بعضها بفحص منتجاتها قبل تصديرها حفاظاً على اقتصادها.
وأشار إلى أن ما يشهده معرض الغذاء والأواني الرمضاني، من تنوع في المواد الغذائية المعروضة، والمواد الجديدة من مستلزمات شهر رمضان المتوافرة في المعرض أمر يثلج الصدر.
ولفت إلى أن «التجارة» وخصوصاً قطاع الرقابة ومفتشيه، على أهبة الاستعداد التام لممارسة دورهم الرقابي مع قرب حلول شهر رمضان، لافتاً إلى أن الاستعدادات تتواصل للقيام بعمليات تفتيش عشوائية وأخرى منظمة على المواد الغذائية في جميع منافذ البيع والأسواق، وخصوصاً أسواق الجملة والأسواق المركزية على مستوى الكويت.
وقال الرشيدي خلال افتتاحه معرض الأواني والغذاء صباح أمس، إن التراخيص التي كانت تتطلب في السابق للجمعيات التعاونية والأسواق المركزية نحو أسبوع لإنهاء المعاملة، باتت تصدر خلال يومين على أقصى تقدير، وفقاً لتعليمات الوزير بالتسهيل، وبإنجاز الإجراءات بأسرع وقت، تشجيعاً للمزيد من العروض والتنافس بين الشركات بما يصب في صالح المستهلك.
وأضاف أن قطاع حماية المستهلك لتراخيص العروض الخاصة والمهرجانات، يشجع على أن يكون هناك عروض للمستهلك، خصوصاً للمواد الغذائية، لافتاً إلى أن الوزارة رخصت حتى الآن لنحو 21 جمعية وسوقاً مركزياً للعروض الخاصة بشهر رمضان، وأن العدد مازال في ازدياد.
وأشار الرشيدي إلى أن قطاع الرقابة لديه آلية دائمة تتمثل في عملية الرصد منذ بدء العام، من خلال مسح ميداني شامل يحدد البيانات والأسعار، ولافتاً إلى أنه في حال قدم المستهلك أي شكوى بشأن الأسعار، تتبع البيانات التي تتيح لهم التعامل مع الأمر.
وذكر أنه يمكن للمستهلك الاتصال على الرقم (135)، أو زيارة أقرب مركز للرقابة التجارية في جميع مناطق الدولة، عند ملاحظته أي زيادة على الأسعار.
وأكد الرشيدي أن قطاعات الدولة كاملة متكاتفة، وأن كل هيئة تقوم بالدور المطلوب منها سواء في الهيئة العامة للبيئة التي تقوم لجانها بمسح شامل على الدوام في البحر، وكذلك بقية الأجهزة التي تمارس عملا رقابيا مثل البلدية والتجارة اللتين تعملان في الصالح العام.
ونوه بأن مفتشي الوزارة موجودون في أسواق السمك واللحوم والخضراوات، بينما يعمل مفتشو الطوارئ من خلال 3 نوبات على مدار 24 ساعة، مشدداً على أنه في حال ملاحظة أي شيء من قبل المستهلك يستطيع التواصل مع «التجارة»، عن طريق الخط الساخن للشكاوى.
ولفت إلى أن الرقي الفاسد رصدته الوزارة وتحفظت عليه، فيما أخذت عينات وقامت بتحليلها، وأحالت الشركة الموردة إلى النيابة التجارية، مبيناً أنها حين تجد مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي تتخذ إجراءاتها الصارمة.
وأوضح أن لجنة سلامة الغذاء في هيئة الغذاء أصدرت قرارات بوقف استيراد بعض المنتجات غير المطابقة لنسبة المبيدات، وحذرت الدول المصدرة التي بدأ بعضها بفحص منتجاتها قبل تصديرها حفاظاً على اقتصادها.
وأشار إلى أن ما يشهده معرض الغذاء والأواني الرمضاني، من تنوع في المواد الغذائية المعروضة، والمواد الجديدة من مستلزمات شهر رمضان المتوافرة في المعرض أمر يثلج الصدر.
ولفت إلى أن «التجارة» وخصوصاً قطاع الرقابة ومفتشيه، على أهبة الاستعداد التام لممارسة دورهم الرقابي مع قرب حلول شهر رمضان، لافتاً إلى أن الاستعدادات تتواصل للقيام بعمليات تفتيش عشوائية وأخرى منظمة على المواد الغذائية في جميع منافذ البيع والأسواق، وخصوصاً أسواق الجملة والأسواق المركزية على مستوى الكويت.