في ملتقى مجلس مديري المرحلة الثانوية لمنطقة الأحمدي
الرشيد: فكرة رائدة الاستفادة من أفضل التجارب في التعليم
العتيبي والرشيد والعومي والدوسري والهدبة يقصّون شريط المعرض
أثنى الوكيل المساعد للإنشاءات التربوية الدكتور خالد الرشيد، على فكرة إقامة ملتقى التجارب التعليمية الناجحة في العالم، والذي أقيم تحت رعايته وحضوره في مدرسة أنيسة بنت خبيب المشتركة بمنطقة الأحمدي التعليمية صباح امس.
وقال الرشيد إن فكرة الاستفادة من تجارب أفضل خمس دول في التعليم هي فكرة رائدة ومتميزة، مشيداً بصاحبة الفكرة المديرة المساعدة نوير الدوسري على مبادرتها، وهي دليل على وجود كفاءات وطنية شابة تزخر بها مدارسنا ومؤسساتنا في دولة الكويت وتحتاج منا جميعاً كل الدعم والرعاية.
وأقامت اللجنة التعليمية لمجلس مديري المرحلة الثانوية لمنطقة الأحمدي التعليمية ملتقاها بحضور الرشيد، ومدير المركز الوطني لتطوير التعليم الدكتور صبيح المخيزيم، والمدير العام لمنطقة الاحمدي التعليمية وليد العومي، ومراقبة التعليم الثانوي الاستاذة شكرية السعيدي، وكوكبة من المديرين والموجهين والمعلمين والتربويين المتخصصين.
وأشار المخيزيم إلى أهمية الاستفادة من تجارب دول العالم، وتجربة التعليم في الكويت لا تبتعد كثيراً عن تلك النجاحات التنافسية ونحتاج فقط إلى ابرازها وتسليط الضوء عليها.
بدوره، اكد العومي على ضرورة المشاركة الفاعلة في مثل هذه الملتقيات المتميزة التي بادرت فيها مدرسة أنيسة بنت خبيب المشتركة ومديرتها.
وقال «اننا في منطقة الاحمدي التعليمية ندعم ونحفز مثل تلك المبادرات التي تصب في مصلحة التعليم وتطويره في دولة الكويت»
بدورها، اكدت مراقبة التعليم الثانوية شكرية السعيدي، على أهمية ملتقى التجارب التعليمية الناجحة في دول العالم المقام الْيَوْمَ في مدرسة أنيسة بنت خبيب وهي تعتبر جهودا طيبة ورائدة، وبلورة واقعية وصحيحة لطموح أهل الميدان التربوي، وخطوات راسخة متمنية تطوير النظام التعليمي في الكويت والتي نرجو ان نخطوها معا من خلال توصيات وطموحات أهل الميدان ورفعها لاصحاب القرار وجهات الاختصاص في الوزارة وغيرها.
وتحدثت بعد ذلك صاحبة الفكرة الدوسري، وقالت «ما تشاهدونه اليوم في ملتقى التجارب التعليمية الناجحة في العالم هو باكورة جهد عام دراسي... وفريق عمل رائع متميز.. ودعم وتحفيز من كل القياديين في المدرسة واللجنة الثقافية التعليمية والمنطقة والوزارة».
وأضافت «هدفنا أن نواكب التقدم وننافس العالم ونتقدم إلى الأمام... فالكويت تملك كل الطاقات والإمكانات ولا ينقصنا إلا البدء بالعمل المنظم والمدروس»، معربة عن الثقة في «العقول النيرة من معلمين ومديرين ومسؤولين وقياديين في وزارتي...أشكر كل الجهود المبذولة من فرق عاملة ولجان وقياديين كانوا هم الجنود الحقيقيون خلف هذا النجاح».
ثم عرض رئيس اللجنة التعليمية ومدير ثانوية عيسى الهولي متعب العتيبي، أفضل خمس تجارب تعليمية ناجحة في العالم، وهي (سنغافورة - كوريا الجنوبية - اليابان - فنلندا - كندا).
وفي الختام قام الرشيد والسادة الضيوف بافتتاح المعرض المصاحب والذي تم فيه عرض مجموعة من النماذج والتجارب التعليمية في دول العالم ومدرسة أنيسة بنت خبيب المشتركة.
وقال الرشيد إن فكرة الاستفادة من تجارب أفضل خمس دول في التعليم هي فكرة رائدة ومتميزة، مشيداً بصاحبة الفكرة المديرة المساعدة نوير الدوسري على مبادرتها، وهي دليل على وجود كفاءات وطنية شابة تزخر بها مدارسنا ومؤسساتنا في دولة الكويت وتحتاج منا جميعاً كل الدعم والرعاية.
وأقامت اللجنة التعليمية لمجلس مديري المرحلة الثانوية لمنطقة الأحمدي التعليمية ملتقاها بحضور الرشيد، ومدير المركز الوطني لتطوير التعليم الدكتور صبيح المخيزيم، والمدير العام لمنطقة الاحمدي التعليمية وليد العومي، ومراقبة التعليم الثانوي الاستاذة شكرية السعيدي، وكوكبة من المديرين والموجهين والمعلمين والتربويين المتخصصين.
وأشار المخيزيم إلى أهمية الاستفادة من تجارب دول العالم، وتجربة التعليم في الكويت لا تبتعد كثيراً عن تلك النجاحات التنافسية ونحتاج فقط إلى ابرازها وتسليط الضوء عليها.
بدوره، اكد العومي على ضرورة المشاركة الفاعلة في مثل هذه الملتقيات المتميزة التي بادرت فيها مدرسة أنيسة بنت خبيب المشتركة ومديرتها.
وقال «اننا في منطقة الاحمدي التعليمية ندعم ونحفز مثل تلك المبادرات التي تصب في مصلحة التعليم وتطويره في دولة الكويت»
بدورها، اكدت مراقبة التعليم الثانوية شكرية السعيدي، على أهمية ملتقى التجارب التعليمية الناجحة في دول العالم المقام الْيَوْمَ في مدرسة أنيسة بنت خبيب وهي تعتبر جهودا طيبة ورائدة، وبلورة واقعية وصحيحة لطموح أهل الميدان التربوي، وخطوات راسخة متمنية تطوير النظام التعليمي في الكويت والتي نرجو ان نخطوها معا من خلال توصيات وطموحات أهل الميدان ورفعها لاصحاب القرار وجهات الاختصاص في الوزارة وغيرها.
وتحدثت بعد ذلك صاحبة الفكرة الدوسري، وقالت «ما تشاهدونه اليوم في ملتقى التجارب التعليمية الناجحة في العالم هو باكورة جهد عام دراسي... وفريق عمل رائع متميز.. ودعم وتحفيز من كل القياديين في المدرسة واللجنة الثقافية التعليمية والمنطقة والوزارة».
وأضافت «هدفنا أن نواكب التقدم وننافس العالم ونتقدم إلى الأمام... فالكويت تملك كل الطاقات والإمكانات ولا ينقصنا إلا البدء بالعمل المنظم والمدروس»، معربة عن الثقة في «العقول النيرة من معلمين ومديرين ومسؤولين وقياديين في وزارتي...أشكر كل الجهود المبذولة من فرق عاملة ولجان وقياديين كانوا هم الجنود الحقيقيون خلف هذا النجاح».
ثم عرض رئيس اللجنة التعليمية ومدير ثانوية عيسى الهولي متعب العتيبي، أفضل خمس تجارب تعليمية ناجحة في العالم، وهي (سنغافورة - كوريا الجنوبية - اليابان - فنلندا - كندا).
وفي الختام قام الرشيد والسادة الضيوف بافتتاح المعرض المصاحب والذي تم فيه عرض مجموعة من النماذج والتجارب التعليمية في دول العالم ومدرسة أنيسة بنت خبيب المشتركة.
