تقديراً لدورهما في «أدب الطفل»
تكريم الكاتبتين أمل الرندي ولطيفة بطي في معرض تونس للكتاب
كرم القائمون على معرض تونس الدولي للكتاب في ختام فعاليات دورته الـ33 عدداً من الأدباء والروائيين في تونس والعالم العربي بينهم الكاتبتان الكويتيتان أمل الرندي ولطيفة بطي.
وقدم مدير المعرض شكري المبخوت يوم أمس شهادات تقديرية لكل من الرندي وبطي لنيل كل منهما جائزة في أدب الطفل أخيراً ولجهودهما الحثيثة ومثابرتهما على الإبداع في مجال أدب الطفل.
وأعربت الرندي في تصريح عن سعادتها بالتكريم الذي جاء بعد فوزها منذ أسبوعين بالمركز الأول لجائزة الشيخ راشد بن حميد للثقافة والعلوم في (عجمان) في فرع أدب الطفل عن قصتها (العقاب الجميل)، وقالت إن «التكريم جاء تزامنا مع اليوم العالمي لكتاب الطفل الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام، داعية إلى تكثيف الأنشطة والورش المتعلقة بأدب الطفل لما لها من تأثير إيجابي على النشء».
من جهتها أشارت بطي التي فازت كذلك بجائزة الشيخ زايد للكتاب عن فئة أدب الطفل والناشئة عن كتابها (بلا قبعة)، في تصريح الى أن «تكريمها في معرض تونس الدولي للكتاب له نكهة خاصة مع وجود عدد من المسؤولين والأطفال العرب»، معربة عن تطلعها الى تقديم المزيد في مجال أدب الطفل.
بدوره، أشاد مدير معرض تونس الدولي للكتاب في كلمة له بجهود الكاتبتين الكويتيتين في مجال أدب الطفل، موضحاً أن «اللقاء بهما شكل فرصة ثرية لنا وللأطفال الذين واكبوا ورش عملهما ونرجو أن يتكرر اللقاء بهما سنوياً».
وقدم مدير المعرض شكري المبخوت يوم أمس شهادات تقديرية لكل من الرندي وبطي لنيل كل منهما جائزة في أدب الطفل أخيراً ولجهودهما الحثيثة ومثابرتهما على الإبداع في مجال أدب الطفل.
وأعربت الرندي في تصريح عن سعادتها بالتكريم الذي جاء بعد فوزها منذ أسبوعين بالمركز الأول لجائزة الشيخ راشد بن حميد للثقافة والعلوم في (عجمان) في فرع أدب الطفل عن قصتها (العقاب الجميل)، وقالت إن «التكريم جاء تزامنا مع اليوم العالمي لكتاب الطفل الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام، داعية إلى تكثيف الأنشطة والورش المتعلقة بأدب الطفل لما لها من تأثير إيجابي على النشء».
من جهتها أشارت بطي التي فازت كذلك بجائزة الشيخ زايد للكتاب عن فئة أدب الطفل والناشئة عن كتابها (بلا قبعة)، في تصريح الى أن «تكريمها في معرض تونس الدولي للكتاب له نكهة خاصة مع وجود عدد من المسؤولين والأطفال العرب»، معربة عن تطلعها الى تقديم المزيد في مجال أدب الطفل.
بدوره، أشاد مدير معرض تونس الدولي للكتاب في كلمة له بجهود الكاتبتين الكويتيتين في مجال أدب الطفل، موضحاً أن «اللقاء بهما شكل فرصة ثرية لنا وللأطفال الذين واكبوا ورش عملهما ونرجو أن يتكرر اللقاء بهما سنوياً».
