مكتب البحرين الثقافي نظّم الملتقى التشاوري للملحقين العرب
عزام الصباح يتوسط المشاركين في الملتقى
كونا- نظم المكتب الثقافي التابع لسفارة الكويت لدى مملكة البحرين (الملتقى التشاوري للملحقين الثقافيين العرب)، تحت عنوان (الشباب والهوية العربية)، متضمنا محاور الشباب والرياضة والشباب وأدوات التواصل الاجتماعي والشباب والمبادرات والإبداعات الشبابية.
وأكد عميد السلك الديبلوماسي سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ عزام الصباح في تصريح أمس، أن الملتقى يعد توجها عربيا من قبل القيادات السياسية العربية، خاصة قيادات دول مجلس التعاون الخليجي وتأكيدا على أن الشباب المحرك الأساسي في تنمية المجتمعات.
واضاف أن الملتقى الذي اقيم تحت رعاية وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، وبمشاركة رسمية من كافة الملحقيات الثقافية بالسفارات العربية، يعد ترجمة صادقة لتوجهات القيادات الخليجية، وفرصة لتبادل الآراء وتوجيه طاقات الشباب وقدراتهم للمسار الإيجابي الذي ينعكس على تقدم وتطور المجتمعات العربية وتقدم الدول وشعوبها.
ومن جانبه، أكد رئيس الملتقى الدكتور عبدالله الكندري، أن الشباب صناع المستقبل لهذه الأمة وهم بناة الأوطان والأمل الدائم الذي تعول عليه الأوطان.
وأوضح أن عنوان الملتقى يعد منطلقا يكرس ويعزز وحدة الدول العربية، في ظل التحديات الصعبة التي تمر بها البلدان العربية، والتي تستدعي من الجميع تكثيف الجهود والسعي الدؤوب نحو تسخير الإمكانات كافة.
وأكد عميد السلك الديبلوماسي سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ عزام الصباح في تصريح أمس، أن الملتقى يعد توجها عربيا من قبل القيادات السياسية العربية، خاصة قيادات دول مجلس التعاون الخليجي وتأكيدا على أن الشباب المحرك الأساسي في تنمية المجتمعات.
واضاف أن الملتقى الذي اقيم تحت رعاية وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، وبمشاركة رسمية من كافة الملحقيات الثقافية بالسفارات العربية، يعد ترجمة صادقة لتوجهات القيادات الخليجية، وفرصة لتبادل الآراء وتوجيه طاقات الشباب وقدراتهم للمسار الإيجابي الذي ينعكس على تقدم وتطور المجتمعات العربية وتقدم الدول وشعوبها.
ومن جانبه، أكد رئيس الملتقى الدكتور عبدالله الكندري، أن الشباب صناع المستقبل لهذه الأمة وهم بناة الأوطان والأمل الدائم الذي تعول عليه الأوطان.
وأوضح أن عنوان الملتقى يعد منطلقا يكرس ويعزز وحدة الدول العربية، في ظل التحديات الصعبة التي تمر بها البلدان العربية، والتي تستدعي من الجميع تكثيف الجهود والسعي الدؤوب نحو تسخير الإمكانات كافة.
