الفرقة اختتمت مهرجان الشباب الخليجي... في «ليلة غير الليالي»
بركان «ميامي»... انفجر في حديقة الشهيد!
«ميامي»... تثير البركان!
حشد كبير (تصوير جاسم بارون)
«بركان فرقة ميامي، انفجر غناءً ورقصاً في ختام مهرجان (الشباب الخليجي) الأول، الذي نظمته أكاديمية لوياك للفنون الأدائية (لابا)».
البركان الغنائي تفجّر، مساء أول من أمس في حديقة الشهيد، التي ازدادت نباتاتها ازدهاراً بتلك الجموع التي احتشدت لتلتقي الفرقة الغنائية المشهورة، لتكون محصلة اللقاء «ليلة غير الليالي» وفقاً لعنوان إحدى أغاني الفرقة ذاتها!
ففي هذه الليلة المغايرة أشعلت الفرقة جنبات المسرح المكشوف في الحديقة، عندما قدمت باقة من أبرز أغانيها التي اشتهرت بها، والتي يحفظها الجمهور عن ظهر قلب، فكانت بحق مسك ختام المهرجان، وأجمل ستارة «موسيقية» تُسدَل على فعالياته.
شهد الحفل حضور حشد جماهيري غفير، كانت غالبيته من النساء والأطفال، إذ تفاعل الجميع مع الأغاني العاطفية ذات الإيقاعات السريعة والحماسية، التي أعادت إلى الأذهان بداية ظهور الفرقة وتألقها في مطلع التسعينات من القرن الماضي.
استهلت فرقة «ميامي» حفلها بأغنية «قولوا قولوا قولوا»، تبعتها بأغنية «عاشوا» التي حققت شهرة واسعة على مستوى الكويت وخارجها، قبل أن تلهب المدرجات مرة أخرى عندما تألقت بأغنية «صبوحة» أكثر الأغاني شعبيةً، والتي تعبّر بوضوح عن لون الفرقة الغنائي، وتعد من روائع التراث اليمني.
كما قدمت فرقة ميامي أغنية «ساعة ما أشوفه» تلتها بأغنية «حبيبي قاللي»، وهي من الأغاني الخفيفة التي تثير نسمات الأمل في النفوس، لتتألق من جديد في أغنيتي «آه يا جمالو» و«أسمر سلبني الروح»، وهي من الأغاني الفولكلورية التي طورتها فرقة ميامي، ولاقت تفاعلاً وانسجاماً كبيرين من الجمهور.
ولم يكد الجمهور يلتقط أنفاسه، حتى عاد مجدداً وسريعاً إلى الحماسة، لتشتعل الأكف تصفيقاً على وقع أغنية «صفقة»، ثم أغنية «حلالي أبيك» وأغنية «يا الأسمر عذبتنا»، لتشدو بعدها بأغنية «الليلة غير الليالي»، ثم «راحت علينا»، قبل أن تغني «السمرا والبيضا»، لتختتم وصلتها وفعاليات المهرجان معاً بأغنية «يا حلوكم».
وكان مهرجان «الشباب الخليجي» الأول قد انطلق في الأسبوع الماضي، حيث استهل حفلاته كل من دافي وفليبراتشي، تلاه في اليوم التالي حفلان للفنانين عبدالعزيز الويس وجاسم محمد، في حين أبدع الفنانان بدر الشعيبي وعبدالسلام محمد في الليلة الثالثة.
يُذكر أن ريع التذاكر لهذه الحفلات يذهب إلى برامج حملة «لغتنا الأم» التي تشرف عليها «لوياك».
البركان الغنائي تفجّر، مساء أول من أمس في حديقة الشهيد، التي ازدادت نباتاتها ازدهاراً بتلك الجموع التي احتشدت لتلتقي الفرقة الغنائية المشهورة، لتكون محصلة اللقاء «ليلة غير الليالي» وفقاً لعنوان إحدى أغاني الفرقة ذاتها!
ففي هذه الليلة المغايرة أشعلت الفرقة جنبات المسرح المكشوف في الحديقة، عندما قدمت باقة من أبرز أغانيها التي اشتهرت بها، والتي يحفظها الجمهور عن ظهر قلب، فكانت بحق مسك ختام المهرجان، وأجمل ستارة «موسيقية» تُسدَل على فعالياته.
شهد الحفل حضور حشد جماهيري غفير، كانت غالبيته من النساء والأطفال، إذ تفاعل الجميع مع الأغاني العاطفية ذات الإيقاعات السريعة والحماسية، التي أعادت إلى الأذهان بداية ظهور الفرقة وتألقها في مطلع التسعينات من القرن الماضي.
استهلت فرقة «ميامي» حفلها بأغنية «قولوا قولوا قولوا»، تبعتها بأغنية «عاشوا» التي حققت شهرة واسعة على مستوى الكويت وخارجها، قبل أن تلهب المدرجات مرة أخرى عندما تألقت بأغنية «صبوحة» أكثر الأغاني شعبيةً، والتي تعبّر بوضوح عن لون الفرقة الغنائي، وتعد من روائع التراث اليمني.
كما قدمت فرقة ميامي أغنية «ساعة ما أشوفه» تلتها بأغنية «حبيبي قاللي»، وهي من الأغاني الخفيفة التي تثير نسمات الأمل في النفوس، لتتألق من جديد في أغنيتي «آه يا جمالو» و«أسمر سلبني الروح»، وهي من الأغاني الفولكلورية التي طورتها فرقة ميامي، ولاقت تفاعلاً وانسجاماً كبيرين من الجمهور.
ولم يكد الجمهور يلتقط أنفاسه، حتى عاد مجدداً وسريعاً إلى الحماسة، لتشتعل الأكف تصفيقاً على وقع أغنية «صفقة»، ثم أغنية «حلالي أبيك» وأغنية «يا الأسمر عذبتنا»، لتشدو بعدها بأغنية «الليلة غير الليالي»، ثم «راحت علينا»، قبل أن تغني «السمرا والبيضا»، لتختتم وصلتها وفعاليات المهرجان معاً بأغنية «يا حلوكم».
وكان مهرجان «الشباب الخليجي» الأول قد انطلق في الأسبوع الماضي، حيث استهل حفلاته كل من دافي وفليبراتشي، تلاه في اليوم التالي حفلان للفنانين عبدالعزيز الويس وجاسم محمد، في حين أبدع الفنانان بدر الشعيبي وعبدالسلام محمد في الليلة الثالثة.
يُذكر أن ريع التذاكر لهذه الحفلات يذهب إلى برامج حملة «لغتنا الأم» التي تشرف عليها «لوياك».
