قدمت التراث والفولكلور الكويتي في أمسية من تنظيم «دار الآثار»
«الهبان الشعبية»... التحفت الهواء الطلق في «الأمريكاني الثقافي»
من اجواء الأمسية الموسيقية
على وقع «طق» الهبان، قدمت فرقة الهبان الشعبية وفي الهواء الطلق داخل ساحة مركز الأمريكاني الثقافي أمسية من التراث والفولكلور الكويتي.
فقد استضافت الساحة الخارجية للمركز الأمريكاني الثقافي، حفل فرقة الهبان الشعبية بتنظيم من دار الآثار الإسلامية، وسط حضور جمهور من مختلف الأعمار، حرص على متابعة الفرقة التي قدمت على مر السنوات عدداً من الفعاليات والوصلات والاحتفاليات في عدد من المحافل الوطنية والشعبية.
أعضاء الفرقة، الذين التحفوا الهواء الطلق، أعربوا لـ «الراي» قبل بدء الحفل عن سعادتهم بالتواجد في هذا الحدث، لافتين إلى أن لهم عدداً من الصولات والمشاركات في الشتاء المقبل، إلى جانب مشاركتهم في احتفالات شهر فبراير الخاصة بالأعياد الوطنية في الكويت.
في تمام السابعة مساء، ومع نسمات الهواء البارد، انطلق أعضاء فرقة الهبان في تقديم عرضهم، ليضبطوا مع الجمهور الحاضر عقارب الساعة على ساعة واحدة، كانت مدة الحفل.
البداية كانت مع وصلة استعراضية لعدد من الفقرات التراثية، منها الخماري والدواري. وتفاعل الحاضرون مع الفقرات والرقصات الشعبية وعدد من الفنون في هذا الجانب.
ومع الهبان، غنوا بما يسمى بالكويتي «طحاني قديم كويتي»، وجلسوا في ركن السدو والديكور التراثي. كما قدموا عدداً من الأغنيات مع دخول الهبان والفولكور الكويتي القديم.
أعضاء الفرقة قدموا أيضاً «يا بنيه» و«عذروب خلي» و«يا الأسمر»، إلى جانب مجموعة أخرى من الأغاني «العتيجة»، والتي ما زالت تُغنى، رغم مرور الأزمنة وتوارثتها الأجيال المتعاقبة.
فقد استضافت الساحة الخارجية للمركز الأمريكاني الثقافي، حفل فرقة الهبان الشعبية بتنظيم من دار الآثار الإسلامية، وسط حضور جمهور من مختلف الأعمار، حرص على متابعة الفرقة التي قدمت على مر السنوات عدداً من الفعاليات والوصلات والاحتفاليات في عدد من المحافل الوطنية والشعبية.
أعضاء الفرقة، الذين التحفوا الهواء الطلق، أعربوا لـ «الراي» قبل بدء الحفل عن سعادتهم بالتواجد في هذا الحدث، لافتين إلى أن لهم عدداً من الصولات والمشاركات في الشتاء المقبل، إلى جانب مشاركتهم في احتفالات شهر فبراير الخاصة بالأعياد الوطنية في الكويت.
في تمام السابعة مساء، ومع نسمات الهواء البارد، انطلق أعضاء فرقة الهبان في تقديم عرضهم، ليضبطوا مع الجمهور الحاضر عقارب الساعة على ساعة واحدة، كانت مدة الحفل.
البداية كانت مع وصلة استعراضية لعدد من الفقرات التراثية، منها الخماري والدواري. وتفاعل الحاضرون مع الفقرات والرقصات الشعبية وعدد من الفنون في هذا الجانب.
ومع الهبان، غنوا بما يسمى بالكويتي «طحاني قديم كويتي»، وجلسوا في ركن السدو والديكور التراثي. كما قدموا عدداً من الأغنيات مع دخول الهبان والفولكور الكويتي القديم.
أعضاء الفرقة قدموا أيضاً «يا بنيه» و«عذروب خلي» و«يا الأسمر»، إلى جانب مجموعة أخرى من الأغاني «العتيجة»، والتي ما زالت تُغنى، رغم مرور الأزمنة وتوارثتها الأجيال المتعاقبة.
