تمديد فترة تسلّمها حتى نهاية الدراسة ... ومن الوافد المسافر فقط
بدء سحب «التابلت» من طلبة الثاني عشر والمعلمين
هدى المطيري في ملتقى «العاصمة» للتعليم النقال
فيما كشفت مديرة إدارة نظم المعلومات في وزارة التربية هدى المطيري عن البدء في سحب أجهزة التابلت من طلبة الصف الثاني عشر الخريجين، لإعادة صيانتها وإعدادها لطلبة الصف العاشر خلال العام الدراسي المقبل مع تمديد فترة تسليمها حتى نهاية العام الدراسي الحالي، قالت مصادر تربوية إن المدارس بدأت من جهتها في سحب الأجهزة من المعلمين الوافدين الراغبين في السفر، حيث اشترط الحصول على خروجية للسفر بتسليم الجهاز.
ودعت المطيري، في تصريح للصحافيين أمس خلال حضورها ملتقى تعليمية العاصمة بعنوان «التعليم النقال رؤية تربوية»، دعت الطلبة الخريجين إلى التنسيق مع الهيئة الادارية في المدرسة إذا كان هناك احتياج فعلي للجهاز ورغبة من الطالب للاحتفاظ به، سواء لمراجعة الاختبارات أو للرجوع الى الحقيبة الالكترونية مؤكدة أن «ما يهمنا خدمة الطالب وتسليم الجهاز في نهاية العام الدراسي».
وقالت ان «الطلبة أثبتوا تفوقهم في هذه المشاريع ولديهم الحافز لاستخدام التكنولوجيا في عملية المذاكرة والتدريس، وقد لمسنا تطبيق وتفعيل المشاريع الالكترونية كالسبورة التفاعلية والتابلت، إضافة الى ربط الشبكة بالكاميرات والسكيورتي من خلال معرض الملتقى، كما لمسنا وجود كفاءات من المعلمين والموجهين الذين يحرصون على تطبيق احدث وسائل التكنولوجيا في العملية التعليمية والتي تعود بالنفع في النهاية على جميع اطراف العملية التعليمية في الكويت» شاكرة قطاع التعليم العام و مديرة منطقة العاصمة التعليمية بدرية الخالدي لجهودهم الواضحة في تفعيل التعليم الالكتروني بمدارس الكويت.
وعن تأثير تطبيق مشروع التابلت على طلبة الثانوية ذكرت المطيري أن التابلت اداة لتطبيق التعليم الالكتروني، واحدى الخطوات الموضوعة ضمن خطة التنمية تفيد طلبتنا في العملية التعليمية لذلك نوجههم على كيفية تفعيل هذه الاداة.
من جانبه أشار الموجه الاول للحاسوب بمنطقة العاصمة التعليمية عبدالله الاصبحي إلى ان التطور التكنولوجي السريع الذي دخل حياتنا، ادى الى استخدام التكنولوجيا الى تطور التعليم والتعلم وظهر عندنا التعليم النقال كمصطلح جديد في التربية.
ودعت المطيري، في تصريح للصحافيين أمس خلال حضورها ملتقى تعليمية العاصمة بعنوان «التعليم النقال رؤية تربوية»، دعت الطلبة الخريجين إلى التنسيق مع الهيئة الادارية في المدرسة إذا كان هناك احتياج فعلي للجهاز ورغبة من الطالب للاحتفاظ به، سواء لمراجعة الاختبارات أو للرجوع الى الحقيبة الالكترونية مؤكدة أن «ما يهمنا خدمة الطالب وتسليم الجهاز في نهاية العام الدراسي».
وقالت ان «الطلبة أثبتوا تفوقهم في هذه المشاريع ولديهم الحافز لاستخدام التكنولوجيا في عملية المذاكرة والتدريس، وقد لمسنا تطبيق وتفعيل المشاريع الالكترونية كالسبورة التفاعلية والتابلت، إضافة الى ربط الشبكة بالكاميرات والسكيورتي من خلال معرض الملتقى، كما لمسنا وجود كفاءات من المعلمين والموجهين الذين يحرصون على تطبيق احدث وسائل التكنولوجيا في العملية التعليمية والتي تعود بالنفع في النهاية على جميع اطراف العملية التعليمية في الكويت» شاكرة قطاع التعليم العام و مديرة منطقة العاصمة التعليمية بدرية الخالدي لجهودهم الواضحة في تفعيل التعليم الالكتروني بمدارس الكويت.
وعن تأثير تطبيق مشروع التابلت على طلبة الثانوية ذكرت المطيري أن التابلت اداة لتطبيق التعليم الالكتروني، واحدى الخطوات الموضوعة ضمن خطة التنمية تفيد طلبتنا في العملية التعليمية لذلك نوجههم على كيفية تفعيل هذه الاداة.
من جانبه أشار الموجه الاول للحاسوب بمنطقة العاصمة التعليمية عبدالله الاصبحي إلى ان التطور التكنولوجي السريع الذي دخل حياتنا، ادى الى استخدام التكنولوجيا الى تطور التعليم والتعلم وظهر عندنا التعليم النقال كمصطلح جديد في التربية.
