عضو كنيست يرفض أن تلد زوجته في مستشفى قرب أمهات عربيات
قاعدة أميركية سرية في إسرائيل لحمايتها من الصواريخ
كشف موقع «واللا» العبري، عن إنشاء الجيش الأميركي قاعدة عسكرية سرية وسط إسرائيل، لحمايتها من الصواريخ.
ونقل عن مصادر أمنية «إسرائيلية ان بناء المعسكر وصل إلى مراحل متقدمة حيث سيكون محصنًا من الهجوم الصاروخي، وستقيم في المعسكر وحدات من الجيش الأميركي بشكل دائم وسيعمل على مدار 24 ساعة، وسيكون هذا المعسكر مرتبط بمركز الرادار في مفاعل ديمونا والذي يقوم بتشغيله الجيش الأميركي».
وأشار إلى أن«بناء هذا المعسكر جاء على خلفية التدريب العسكري الجوي الضخم الذي سيجري قريبا بين الولايات المتحدة وإسرائيل، والذي سيعتبر التدريب الأوسع في المنطقة والذي سيحاكي إطلاق أنواع مختلفة من الصواريخ والتدابير اللازمة لمواجهة ذلك، ومن ثم وصول قوات أميركية إلى إسرائيل والتي سترتبط في أنظمة الاتصال والتحكم القيادة والسيطرة، والتي تضع عقيدة الحرب ووضع إجراءات عمل واضحة».
واعتبر مصدر عسكري إسرائيلي ان«المعسكر سيساهم بشكل كبير في زيادة منظومات الدفاع عن إسرائيل، خصوصا أن هذا المعسكر سيقوم بتركيب أنظمة الصواريخ الدفاعية المختلفة حيتس، باتريوت، معطف الريح، القبة الحديدية».
من جهة ثانية، أثار نائب اسرائيلي يميني غضباً واسعاً بعدما ادلى بتصريحات اعتبرت عنصرية حين قال انه لا يريد لزوجته ان تضع مولودها في مستشفى قرب أمهات عربيات.
ونشر بتسلئيل سموتريتس العضو في حزب«البيت اليهودي»اليميني القومي، هذه التصريحات على«تويتر»الثلاثاء الماضي. وقال:«من الطبيعي الا ترغب زوجتي في ان تنام في غرفة الى جانب امرأة وضعت طفلا ربما يريد ان يقتل طفلنا بعد 20 عاما».
وقال ان«زوجتي ليست عنصرية مطلقا، ولكن بعد ان تضع مولودها تريد ان ترتاح ولا تريد الاحتفالات الصاخبة التي هي من عادة عائلات النساء العربيات اللواتي يضعن مواليد».
وسموتريتس (36 عاما) هو اب لخمسة اولاد. وكان يعلق على تحقيق اجرته الاذاعة الاسرائيلية يفيد ان بعض المستشفيات الاسرائيلية تفصل النساء العربيات عن اليهوديات في اقسام الولادة في المستشفيات.
ونقل عن مصادر أمنية «إسرائيلية ان بناء المعسكر وصل إلى مراحل متقدمة حيث سيكون محصنًا من الهجوم الصاروخي، وستقيم في المعسكر وحدات من الجيش الأميركي بشكل دائم وسيعمل على مدار 24 ساعة، وسيكون هذا المعسكر مرتبط بمركز الرادار في مفاعل ديمونا والذي يقوم بتشغيله الجيش الأميركي».
وأشار إلى أن«بناء هذا المعسكر جاء على خلفية التدريب العسكري الجوي الضخم الذي سيجري قريبا بين الولايات المتحدة وإسرائيل، والذي سيعتبر التدريب الأوسع في المنطقة والذي سيحاكي إطلاق أنواع مختلفة من الصواريخ والتدابير اللازمة لمواجهة ذلك، ومن ثم وصول قوات أميركية إلى إسرائيل والتي سترتبط في أنظمة الاتصال والتحكم القيادة والسيطرة، والتي تضع عقيدة الحرب ووضع إجراءات عمل واضحة».
واعتبر مصدر عسكري إسرائيلي ان«المعسكر سيساهم بشكل كبير في زيادة منظومات الدفاع عن إسرائيل، خصوصا أن هذا المعسكر سيقوم بتركيب أنظمة الصواريخ الدفاعية المختلفة حيتس، باتريوت، معطف الريح، القبة الحديدية».
من جهة ثانية، أثار نائب اسرائيلي يميني غضباً واسعاً بعدما ادلى بتصريحات اعتبرت عنصرية حين قال انه لا يريد لزوجته ان تضع مولودها في مستشفى قرب أمهات عربيات.
ونشر بتسلئيل سموتريتس العضو في حزب«البيت اليهودي»اليميني القومي، هذه التصريحات على«تويتر»الثلاثاء الماضي. وقال:«من الطبيعي الا ترغب زوجتي في ان تنام في غرفة الى جانب امرأة وضعت طفلا ربما يريد ان يقتل طفلنا بعد 20 عاما».
وقال ان«زوجتي ليست عنصرية مطلقا، ولكن بعد ان تضع مولودها تريد ان ترتاح ولا تريد الاحتفالات الصاخبة التي هي من عادة عائلات النساء العربيات اللواتي يضعن مواليد».
وسموتريتس (36 عاما) هو اب لخمسة اولاد. وكان يعلق على تحقيق اجرته الاذاعة الاسرائيلية يفيد ان بعض المستشفيات الاسرائيلية تفصل النساء العربيات عن اليهوديات في اقسام الولادة في المستشفيات.