بعد خضوعه لجراحة ناجحة في المرارة
عبدالله القعود لـ «الراي»: غادرتُ «السلام»... بسلام!
نبيل شعيل مطمئناً على القعود
«أنا بخير، وغادرت مستشفى السلام... بسلام».
بهذه الكلمات طمأن الملحن عبدالله القعود جمهوره ومحبيه، كاشفاً عن تحسن حالته الصحية، بعدما اشتكى أخيراً من آلام شديدة ومفاجئة في البطن، دخل على إثرها غرفة العمليات في مستشفى السلام، وظل طريحاً على فراش المرض ليومين في جناح الملاحظة.
وكشف القعود في تصريح خاص لـ «الراي» عن أن الفحوصات الطبية التي أجراها رصدت مصادر تلك الآلام، وهي مجموعة من الحصى المتكدس في المرارة، مشيراً إلى خضوعه لعملية جراحية صغرى لإزالتها. وقال: «الحمد لله، فإن العملية تكلّلت بالنجاح، وأشعر حالياً بتحسن ملحوظ منذ خروجي من المستشفى»، موجهاً الشكر لكل من تكلّف لزيارته أو مهاتفته، ومنهم الفنان الخلوق نبيل شعيل، الذي زاره أول أمس.
ولفت إلى أنه بصدد استئناف نشاطه الفني، ريثما يتماثل تماماً للشفاء، لاسيما استكمال الأوبريت الوطني الذي يحضّر له حالياً مع نخبة من الموسيقيين والفنانين.
بهذه الكلمات طمأن الملحن عبدالله القعود جمهوره ومحبيه، كاشفاً عن تحسن حالته الصحية، بعدما اشتكى أخيراً من آلام شديدة ومفاجئة في البطن، دخل على إثرها غرفة العمليات في مستشفى السلام، وظل طريحاً على فراش المرض ليومين في جناح الملاحظة.
وكشف القعود في تصريح خاص لـ «الراي» عن أن الفحوصات الطبية التي أجراها رصدت مصادر تلك الآلام، وهي مجموعة من الحصى المتكدس في المرارة، مشيراً إلى خضوعه لعملية جراحية صغرى لإزالتها. وقال: «الحمد لله، فإن العملية تكلّلت بالنجاح، وأشعر حالياً بتحسن ملحوظ منذ خروجي من المستشفى»، موجهاً الشكر لكل من تكلّف لزيارته أو مهاتفته، ومنهم الفنان الخلوق نبيل شعيل، الذي زاره أول أمس.
ولفت إلى أنه بصدد استئناف نشاطه الفني، ريثما يتماثل تماماً للشفاء، لاسيما استكمال الأوبريت الوطني الذي يحضّر له حالياً مع نخبة من الموسيقيين والفنانين.