نتنياهو: نتصدّى لخطر أنفاق غزة بكل قوة
مقتل ضابط إسرائيلي بعد إصابته خطأ بالرصاص لدى تعرضه لمحاولة طعن
مقتل مسنة وإصابة ابنتها دهساً من قبل مستوطن
هاليفي يحذّر من «انهيار» قطاع غزة
هاليفي يحذّر من «انهيار» قطاع غزة
أعلن الجيش الاسرائيلي، امس، ان ضابطا اسرائيليا في سلاح القوات الجوية قضى متأثرا بجروحه بعدما اصيب خطأ برصاص جنود اسرائيليين كانوا يستهدفون فلسطينيا حاول طعن الضابط عند تقاطع مجمع "غوش عتصيون" الاستيطاني في الضفة الغربية.
وقالت ناطقة باسم الجيش ان "الاسرائيلي الذي قتل هو الياف غلمان (30 عاما) ضابط احتياط في القوات الجوية الاسرائيلية، كان يرتدي زيه الموحد متوجها الى قاعدته". واضافت انه "من منطقة كرمي تسور" وهي مستوطنة في مجمع مستوطنات "غوش عتصيون" شمال الخليل.
وكان الجيش الاسرائيلي اعلن ان "فلسطينيا حاول طعن شاب اسرائيلي عند تقاطع مجمع "غوش عتصيون"، فاطلقت قوات اسرائيلية في المكان النار على المهاجم، لكنها اصابت الاسرائيلي من طريق الخطأ اضافة الى الفلسطيني".
واظهرت صور لهوية المهاجم الفلسطيني انه من قرية دورا قرب الخليل ويدعى ممدوح يوسف عمرو (27 عاما).
الى ذلك، قتلت مسنة فلسطينية وأصيبت ابنتها بجروح، ليل اول من امس، جراء دهسهما من قبل مستوطن في قرية فصايل بالأغوار الجنوبية بالضفة الغربية.
من جهته، بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس، مع رؤساء مستوطنات غلاف قطاع غزة، قضية الأنفاق.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية ان «نتنياهو أطلع ما يطلق عليه منتدى رؤساء السلطات المحلية في مستوطنات غلاف غزة على نشاطاتهم للتصدي لأنفاق حركة حماس، مؤكدا ان اسرائيل تتصدى لخطر الانفاق بكل قوة».
وكان مستوطنون أعربوا قبل أيام عن خشيتهم من اندلاع مواجهة عسكرية جديدة مع غزة، مشتكين من أن «الخوف والرعب هما سيدا الموقف مطالبين بحل سلمي». وحذر رئيس شعبة الاستخبارات «أمان»، اللواء هرتسي هاليفي، أمس، في كلمة له امام أعضاء لجنة الخارجية والامن في الكنيست من «انهيار قطاع غزة كنتيجة للوضع الاقتصادي الصعب السائد فيه». واكد ان «الامر سيحدث آثارا مباشرة والانفجار سيضر باسرائيل».
وقالت ناطقة باسم الجيش ان "الاسرائيلي الذي قتل هو الياف غلمان (30 عاما) ضابط احتياط في القوات الجوية الاسرائيلية، كان يرتدي زيه الموحد متوجها الى قاعدته". واضافت انه "من منطقة كرمي تسور" وهي مستوطنة في مجمع مستوطنات "غوش عتصيون" شمال الخليل.
وكان الجيش الاسرائيلي اعلن ان "فلسطينيا حاول طعن شاب اسرائيلي عند تقاطع مجمع "غوش عتصيون"، فاطلقت قوات اسرائيلية في المكان النار على المهاجم، لكنها اصابت الاسرائيلي من طريق الخطأ اضافة الى الفلسطيني".
واظهرت صور لهوية المهاجم الفلسطيني انه من قرية دورا قرب الخليل ويدعى ممدوح يوسف عمرو (27 عاما).
الى ذلك، قتلت مسنة فلسطينية وأصيبت ابنتها بجروح، ليل اول من امس، جراء دهسهما من قبل مستوطن في قرية فصايل بالأغوار الجنوبية بالضفة الغربية.
من جهته، بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس، مع رؤساء مستوطنات غلاف قطاع غزة، قضية الأنفاق.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية ان «نتنياهو أطلع ما يطلق عليه منتدى رؤساء السلطات المحلية في مستوطنات غلاف غزة على نشاطاتهم للتصدي لأنفاق حركة حماس، مؤكدا ان اسرائيل تتصدى لخطر الانفاق بكل قوة».
وكان مستوطنون أعربوا قبل أيام عن خشيتهم من اندلاع مواجهة عسكرية جديدة مع غزة، مشتكين من أن «الخوف والرعب هما سيدا الموقف مطالبين بحل سلمي». وحذر رئيس شعبة الاستخبارات «أمان»، اللواء هرتسي هاليفي، أمس، في كلمة له امام أعضاء لجنة الخارجية والامن في الكنيست من «انهيار قطاع غزة كنتيجة للوضع الاقتصادي الصعب السائد فيه». واكد ان «الامر سيحدث آثارا مباشرة والانفجار سيضر باسرائيل».