فصائل فلسطينية ولبنانية تُجري مشاورات في طهران
شابيرو: أوباما ونتنياهو قد يحسمان اتفاق المساعدات العسكرية في مارس
أكد السفير الأميركي لدى إسرائيل دان شابيرو، اول من امس، ان الرئيس باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد يجتمعان في واشنطن في مارس المقبل وينجزان اتفاقا في شأن المساعدات العسكرية في المستقبل لإسرائيل والذي لازمته الخلافات.
وتبلغ قيمة المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل حاليا نحو ثلاثة مليارات دولار سنويا وينتهي الاتفاق الخاص بها في العام 2018. غير أن نزاعات في شأن قيمة ما يسمى مذكرة تفاهم تحدد المنح خلال السنوات العشر التالية دفعت إسرائيل الأسبوع الماضي للإشارة إلى أنها ربما تنتظر الرئيس الأميركي القادم أملا في شروط أفضل.
وقال شابيرو للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي: «نحاول حاليا إعداد اتفاق في شأن السنوات العشر التالية، ما هي المساعدات العسكرية التي سنقدمها، إنها جهود معقدة للغاية تأخذ في الاعتبار الاحتياجات الأمنية لإسرائيل وكذلك القيود على الميزانية في الولايات المتحدة». وتابع: «لكنني أعتقد أننا سنعد هذا الاتفاق».
في المقابل، حكمت محكمة عسكرية اسرائيلية بالسجن سبع سنوات على جندي اساء معاملة فلسطينيين موقوفين خلال اعمال العنف التي تهز منذ اكتوبر الماضي اسرائيل والاراضي الفلسطينية.
في موازاة ذلك، تجري فصائل فلسطينية ولبنانية، مشاورات في طهران لم يكشف النقاب عن تفاصيلها، مع القيادات الامنية والعسكرية والسياسية الايرانية المعنية بالملف الفلسطيني.
وكانت مصادر إيرانية تحدثت عن وجود قيادات مركزية للفصائل الفلسطينية في طهران، ومنها قيادات من حركات «فتح وحماس والجهاد والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وفتح الانتفاضة، والقيادة العامة، والصاعقة، والجبهة الديموقراطية، وجبهة النضال، إضافة إلى قيادات من حزب الله».
وتبلغ قيمة المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل حاليا نحو ثلاثة مليارات دولار سنويا وينتهي الاتفاق الخاص بها في العام 2018. غير أن نزاعات في شأن قيمة ما يسمى مذكرة تفاهم تحدد المنح خلال السنوات العشر التالية دفعت إسرائيل الأسبوع الماضي للإشارة إلى أنها ربما تنتظر الرئيس الأميركي القادم أملا في شروط أفضل.
وقال شابيرو للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي: «نحاول حاليا إعداد اتفاق في شأن السنوات العشر التالية، ما هي المساعدات العسكرية التي سنقدمها، إنها جهود معقدة للغاية تأخذ في الاعتبار الاحتياجات الأمنية لإسرائيل وكذلك القيود على الميزانية في الولايات المتحدة». وتابع: «لكنني أعتقد أننا سنعد هذا الاتفاق».
في المقابل، حكمت محكمة عسكرية اسرائيلية بالسجن سبع سنوات على جندي اساء معاملة فلسطينيين موقوفين خلال اعمال العنف التي تهز منذ اكتوبر الماضي اسرائيل والاراضي الفلسطينية.
في موازاة ذلك، تجري فصائل فلسطينية ولبنانية، مشاورات في طهران لم يكشف النقاب عن تفاصيلها، مع القيادات الامنية والعسكرية والسياسية الايرانية المعنية بالملف الفلسطيني.
وكانت مصادر إيرانية تحدثت عن وجود قيادات مركزية للفصائل الفلسطينية في طهران، ومنها قيادات من حركات «فتح وحماس والجهاد والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وفتح الانتفاضة، والقيادة العامة، والصاعقة، والجبهة الديموقراطية، وجبهة النضال، إضافة إلى قيادات من حزب الله».