يفتتح أولى الحفلات الليلة إلى جانب المطرف وصقر

وليد الشامي لـ «الراي»: يشرِّفني إحياء «فبراير الكويت»... ثانيةً!

u0627u0644u0634u0627u0645u064a u0645u062au0648u0633u0637u0627u064b u0627u0644u0632u0645u064au0644 u0639u0644u0627u0621 u0645u062du0645u0648u062f u0648u0627u0644u0647u0627u062cu0631u064a (u062au0635u0648u064au0631 u062cu0644u0627u0644 u0645u0639u0648u0636)
الشامي متوسطاً الزميل علاء محمود والهاجري (تصوير جلال معوض)
تصغير
تكبير
وسط نسمات الفرح التي تواصل هبوبها لترفرف في أجواء «الديرة»، يتوالى وصول الفنانين المقررة مشاركتهم في حفلات «فبراير الكويت» الغنائية التي تنطلق أولاها الليلة على خشبة مسرح قاعة البركة في فندق كراون بلازا.

ففي ظهيرة الأمس وصل إلى مطار الكويت الدولي الفنان العراقي وليد الشامي آتياً من دبي برفقة مدير أعماله حسن طالب، وكان في استقبالهما المدير الإقليمي لشركة «روتانا» في دبي محمد الهاجري.


بدت علامات السعادة على وجه الشامي فور دخوله صالة المطار، حيث استقبله جمع من الصحافيين والإعلاميين، مبادراً إياهم بقوله: «هذه المرّة الثانية التي أُطل خلالها مشاركاً في احتفالات الكويت، وهو ما اعتبره شرفاً لي بالطبع»، متابعاً: «اليوم تغمرني السعادة لوجودي على أرض الكويت بلد المحبة والسلام، وأتمنى أن أتمكّن من تقديم وصلة غنائية ترضي الذوق الراقي الذي يملكه الجمهور الكويتي الجميل والرائع إلى جانب الفنانين مطرف المطرف ورابح صقر».

الشامي واصل: «سأغنّي في الحفل باقةً متعددة الطيف من الأغاني التي حققت نجاحاً على صعيد الخليج والوطن العربي، من بينها (هذا حبيبي) و (ذهب ذهب) إلى جانب (أنا أصلي) و(يردون)، وذلك سعياً بقدر المستطاع إلى أن ألبّي جميع طلباتهم»، وأتمنى أن تلاقي اختياراتي استحسان جمهوري الحبيب».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي