نتنياهو يدعو إلى رفع الحصانة عن نواب عرب
قتلى وجرحى فلسطينيون بمواجهات في الضفة
فلسطينيون يساعدون متظاهرا أصيب خلال اشتباكات مع الجيش الاسرائيلي في قرية قباطية قرب جنين ( ا ب)
قتل فلسطيني وأصيب خمسة آخرون، امس، خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية.
وذكرت مصادر فلسطينية أن «شابا قتل جراء إصابته بعيار ناري خلال مواجهات مع قوات من الجيش في بلدة حلحول في شمال الخليل. وأعلنت المصادر عن إصابة خمسة شبان آخرين بجروح خلال مواجهات مماثلة في مدن الخليل وقلقليلة وجنين وبيت لحم.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن احدى دورياته تعرضت لهجوم بإلقاء عبوة ناسفة أنبوبية خلال نشاط لها في قرية قباطية جنوب جنين من دون وقوع إصابات.
واقتحمت قوات اسرائيلية، امس، عدداً من المحافظات في الضفة الغربية واعتقلت 4 فلسطينيين وسلمت اخطارات بهدم منازل فلسطينيين متهمين بتنفيذ عمليات ضد اسرئيليين.
وذكرت مصادر محلية ان»الاعتقالات جرت في نابلس و قرية كوبر قضاء رام اللهو بلدة بدو قضاء القدس».
ورفع الجيش الاسرائيلي، اول من امس، طوقا امنيا كان فرضه على بلدة قباطية في جنين التي ينحدر منها ثلاثة فلسطينيين نفذوا اعتداء طعن واطلاق نار شرق القدس الاربعاء الماضي.
الى ذلك، طلب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من المستشار القانوني للحكومة افيحاي ميندلبليت فحص الاجراءات الممكن اتخاذها ضد ثلاثة نواب عرب من «التجمع الوطني الديموقراطي» بسبب اجتماعهم قبل ايام عدة مع عائلات فلسطينية ارتكب افرادها اعتداءات ومن ضمنها رفع الحصانة البرلمانية عن هؤلاء النواب.
واتفق نتنياهو ورئيس الكنيست يولي ادلشتاين خلال مكالمة هاتفية جرت بينهما، اول من امس، على تقديم شكوى شخصية إلى لجنة السلوك والآداب البرلمانية ضد النواب جمال زحالقة وحنين زعبي وباسل غطاس، حسب ما افادت الاذاعة الاسرائيلية.
وعقب حزب»التجمع الوطني الديموقراطي»على المطالبة برفع الحصانة عن نوابه بالقول إنه»لن يرضخ للتحريض الذي يشنه نتنياهو والوزير نفتالي بينيت ورئيس حزب إسرائيل بيتنا افيغدور ليبرمان ولن يغير موقفه قيد انملة».
في موازاة ذلك، طلبت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ليل اول من امس، ضرورة توفير ضمانات دولية تكفل انطلاق عملية سياسية لتسوية الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي.
ورحبت في بيان عقب اجتماعها برئاسة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله»بالجهود التي تقودها فرنسا لعقد مؤتمر دولي للسلام»، مؤكدة»ضرورة أن يستند إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية وفق جدول وسقف زمني ملزم وفي إطار دولي للمتابعة».
وذكرت مصادر فلسطينية أن «شابا قتل جراء إصابته بعيار ناري خلال مواجهات مع قوات من الجيش في بلدة حلحول في شمال الخليل. وأعلنت المصادر عن إصابة خمسة شبان آخرين بجروح خلال مواجهات مماثلة في مدن الخليل وقلقليلة وجنين وبيت لحم.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن احدى دورياته تعرضت لهجوم بإلقاء عبوة ناسفة أنبوبية خلال نشاط لها في قرية قباطية جنوب جنين من دون وقوع إصابات.
واقتحمت قوات اسرائيلية، امس، عدداً من المحافظات في الضفة الغربية واعتقلت 4 فلسطينيين وسلمت اخطارات بهدم منازل فلسطينيين متهمين بتنفيذ عمليات ضد اسرئيليين.
وذكرت مصادر محلية ان»الاعتقالات جرت في نابلس و قرية كوبر قضاء رام اللهو بلدة بدو قضاء القدس».
ورفع الجيش الاسرائيلي، اول من امس، طوقا امنيا كان فرضه على بلدة قباطية في جنين التي ينحدر منها ثلاثة فلسطينيين نفذوا اعتداء طعن واطلاق نار شرق القدس الاربعاء الماضي.
الى ذلك، طلب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من المستشار القانوني للحكومة افيحاي ميندلبليت فحص الاجراءات الممكن اتخاذها ضد ثلاثة نواب عرب من «التجمع الوطني الديموقراطي» بسبب اجتماعهم قبل ايام عدة مع عائلات فلسطينية ارتكب افرادها اعتداءات ومن ضمنها رفع الحصانة البرلمانية عن هؤلاء النواب.
واتفق نتنياهو ورئيس الكنيست يولي ادلشتاين خلال مكالمة هاتفية جرت بينهما، اول من امس، على تقديم شكوى شخصية إلى لجنة السلوك والآداب البرلمانية ضد النواب جمال زحالقة وحنين زعبي وباسل غطاس، حسب ما افادت الاذاعة الاسرائيلية.
وعقب حزب»التجمع الوطني الديموقراطي»على المطالبة برفع الحصانة عن نوابه بالقول إنه»لن يرضخ للتحريض الذي يشنه نتنياهو والوزير نفتالي بينيت ورئيس حزب إسرائيل بيتنا افيغدور ليبرمان ولن يغير موقفه قيد انملة».
في موازاة ذلك، طلبت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ليل اول من امس، ضرورة توفير ضمانات دولية تكفل انطلاق عملية سياسية لتسوية الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي.
ورحبت في بيان عقب اجتماعها برئاسة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله»بالجهود التي تقودها فرنسا لعقد مؤتمر دولي للسلام»، مؤكدة»ضرورة أن يستند إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية وفق جدول وسقف زمني ملزم وفي إطار دولي للمتابعة».