«وقف خطوط اسكندرية وسوهاج وكوالالمبور وجاكرتا اعتباراً من 28 مارس»
الرومي: بيع 8 من أسطول «الكويتية» القديم... دفعة واحدة
الرومي والعنجري والروضان ومعرفي والمرشد والسفير الكويتي في البحرين الشيخ عزام الصباح
37 في المئة الحصة السوقية المستهدفة بـ «الكويتية» حتى 2019
تأشير «الكويتية» في السجل التجاري خلال أيام
الشرهان: توجه للإبقاء على بعض الموظفين بعدما تراجعوا عن رغباتهم في الانتقال إلى الجهات الحكومية
إمكانية التمديد للمتقاعدين خلال الأيام القليلة المقبلة
تأشير «الكويتية» في السجل التجاري خلال أيام
الشرهان: توجه للإبقاء على بعض الموظفين بعدما تراجعوا عن رغباتهم في الانتقال إلى الجهات الحكومية
إمكانية التمديد للمتقاعدين خلال الأيام القليلة المقبلة
قالت رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية رشا الرومي إن الحصة السوقية المستهدفة للشركة تبلغ 37 في المئة حتى العام 2019، فيما تبلغ الحصة السوقية الحالية نحو 23 في المئة، وهي أعلى من النسبة التي كانت تستهدفها الشركة بما يتراوح بين 18 إلى 20 في المئة.
تصريحات الرومي جاءت في المؤتمر الصحافي الذي عقدته مع الوفد الاعلامي الكويتي، على هامش مشاركة «الكويتية» في معرض البحرين الدولي للطيران، حيث توقعت أن يتم الانتهاء من بيع اسطول «الكويتية» من الطائرات القديمة والذي يضم 8 طائرات من ايرباص 311 وايرباص 310 في الفترة القريبة المقبلة، مشيرة إلى أن هناك أكثر من عرض قدم في هذا الخصوص، وأن بعض هذه العروض جاءت لشراء أجزاء من الطائرات وآخرى لكاملها، لكن التوجه نحو بيعها بالكامل مرة واحدة، وقالت: «بيع هذه الطائرات سينعكس على ايرادات وأرباح (الكويتية) ايجابيا».
وأوضحت الرومي أنه تقرر تعليق خط سير رحلاتها المباشرة إلى كل من، كولالمبور وجاكرتا وسوهاج والإسكندرية، اعتبارا من 28 مارس المقبل، ضمن استراتيجية وقف الخطوط الخاسرة أو المنخفضة العائد، مقابل التركيز على الخطوط عالية الربحية، من ضمنها خط القاهرة الذي يعمل حاليا برحلتين يومياً وقد تتم زيادتها.
وبينت الرومي أن أي قرار يتعلق بعودة الخطوط الموقوفة لن يكون قبل عام من إغلاقها، وبعد إجراء دراسة جديدة تؤكد جدوى عودتها وتحقيقها للربحية، أما بالنسبة لخط الشركة إلى مطار شرم الشيخ والقرار بخصوصه، أكدت رئيس مجلس الإدارة أن الشركة مستمرة في تسيير رحلاتها إلى هناك، لاعتبارات لا تتعلق بالربحية أو الخسارة بل تنفيذا لتوجهات الدولة إلى «الكويتية» باعتبارها الناقل الرسمي للكويت، في الاستمرار بتقديم الدعم إلى مطار شرم الشيخ.
وعلى صعيد الاستراتجية الجديدة التي اعدها مجلس إدارة «الكويتية»، أفادت الرومي أنه ستتم إعادة جدولة بعض رحلاتها، كمرحلة أولى، خصوصا تلك التي تكون وفقا لحق النقل حسب البند الخامس (الحرية الخامسة) التي يتخللها توقف (ترانزيت)، مبينة أنه سيتم البدء في تعليق بيع التذاكر على خط لندن/ نيويورك و نيويورك / لندن، مع استمرار رحلاتها من الكويت إلى نيويورك عبر لندن، وكذلك من نيويورك إلى الكويت عبر لندن، وكذلك ستتم زيادة التشغيل المباشر من الكويت إلى لندن ومن الكويت إلى نيويورك ابتداء من الموسم الشتوي 2016/2017، وزيادة التشغيل المباشر إلى مانيلا، بالإضافة إلى التشغيل الحالي بواقع ثلاث رحلات أسبوعيا اعتبارا من 28 مارس 2016.
وبينت الرومي أن «الكويتية» شاركت في معرض البحرين الدولي للطيران بجناح واسع يضم أحدث طائرتين انضمتا الى اسطولها اخيرا عبر عقد التأجير لتحديث الأسطول حيث شاركت بطائرة من طراز «ايرباص.ايه 330» واخرى من طراز «ايرباص.ايه 320 – 200».
وأضافت الرومي إن مشاركة «الخطوط الجوية الكويتية» في المعرض تكتسي أهمية خاصة كونها تعد المشاركة الأولى للشركة في مثل هذه النوعية المتخصصة من معارض الطيران الدولية، ما يمثل انجازا من فريق عمل «الكويتية».
وأفادت الرومي أنه تم إشهار «الكويتية» كشركة في ابريل الماضي ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تأشيرها في السجل التجاري في الايام القليلة المقبلة، موضحة أن عودة «الكويتية» للتنافسية ليس من استراتجية مجلس إدارة الشركة الحالي، التي تتجه بعودة الشركة إلى خدمة الكويتيين والمقيمين، وذلك باستعادة حصة ومعدل بعض الرحلات وإغلاق المحطات التي تسجل خسائر.
من ناحيته، توقع الرئيس التنفيذي للشركة عبدالله الشرهان تحسن الاداء المالي للشركة في السنوات المقبلة وأن اداء الشركة عن العام 2015 سيكون أفضل من العام السابق، لكنه لم يضع رقما محددا لتوقعاته، على اساس وجود بعض الارتباطات المالية للشركة والحسابات الختامية لبعض الفواتير التي لم تحل، والتي ستتحدد في نهاية السنة المالية، إلا أنه ربط معدل تحسن الإداء المالي لـ «الكويتية» ببعض الشروط وفي مقدمتها انجاز المبنى المساند الذي يقوم ببنائه الطيران المدني بسعة 5 ملايين، وسيخصص لـ «الكويتية» والشركات التي تقدم لها الخدمة، موضحا أن النمو سيكون أبطأ في حال لم يتم انجاز المبنى المساند.
وقال الشرهان انه بحلول العام 2022 سيبلغ اسطول «الكويتية» التشغيلي 37 طائرة، بما سيخدم فصل المحطات التي تنوي الشركة القيام بها، وزيادة تشغيل بعض المحطات، لافتا إلى أن هناك بعض الخطوط الخاسرة التي يتعين إيقافها والبعض الأخر يحتاج إلى زيادتها، مستدلا في هذا الخصوص بخط تشغيل «الكويتية» لمحطة البحرين، حيث قال: «هناك 5 رحلات تسير من الكويتية اسبوعيا إلى البحرين وهذا خطأ».
وردت الرومي على السؤال حول الموقف من الموظفين المفترض انتقالهم للعمل في الجهات الحكومية بعدما أبدوا رغبتهم في عدم الاستمرار بشركة الخطوط الجوية الكويتية بأن هناك اتجاها لابقاء البعض منهم، وأن هذا الأمر يسير وفقا للقوانين المعمول بها والتي يجب تطبيقها، مشيرة إلى أن تنفيذ القانون قد بدأ بالفعل.
وحول وجود إمكانية التمديد للمتقاعدين قالت الرومي إن الأمر سيحسم خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرة إلى أنه تم الاستعانة بالخبرات الفنية كالطيارين والمهندسين المتقاعدين منذ 2012، عبر استثناء من الفتوى والتشريع لكونهم يمثلون تخصصات فنية انفقت المؤسسة الكثير عليهم لتطوير مهاراتهم وزيادة خبراتهم.
وحول خطوات الخصخصة قالت الرومي إن الشركة الآن في طور تحديث الأسطول وبعد الانتهاء منه سيتم إعادة تقييم أصول الشركة وخصومها، مبينة أنه أن «الكويتية» مستمرة في الوفاء بالتزاماتها المالية بصورة منتظمة ولم تنقطع أو تتأخر عن سدادها.
وبخصوص زيادة رأسمال الشركة عبر قرار بقانون يقضي بسحب 600 مليون دينار من الاحتياطي العام وارتباطها بعجز في ميزانية الشركة، أوضحت الرومي أن هذه الزيادة لا ترتبط بعجوزات في ميزانية الشركة ولكنها تتم وفق القانون الصادر بشأن خصخصة الخطوط الجوية الكويتية وعقد تأسيسها، مبينة أن هذا المبلغ يأتي استكمالا لرأسمال الشركة الذي يقدر بـ 1.2 مليار دينار وأن اقرار مبلغ الـ 600 مليون صادر بقرار من مجلس الوزراء، وتم رفعه إلى مجلس الأمة لاتخاذ القرار في هذا الشأن، وقالت: «وفقا للقانون الذي ينص على ان الدولة هي من تتولى تحديث الأسطول وهو المبدأ الذي نعمل وفقا له».
يشار إلى أن وفد الكويت المشارك في معرض البحرين، كل من رئيس مجلس الإدارة رشا الرومي، ونائب الرئيس جسار الجسار وأعضاء مجلس الإدارة نبيلة العنجري ورجاء الروضان والدكتور عبدالله معرفي والرئيس التنفيذي عبدالله الشرهان ومستشار مجلس الإدارة طلال المرشد، إضافة إلى رئيس مكتب التخطيط الاستراتيجي طلال التميمي.
المرشد: ليس لـ «الكويتية» دور في تخصيصها
قال مستشار مجلس ادارة الكويتية للشؤون القانونية طلال المرشد أن مجلس إدارة الكويتية الحالي ليس له دور في موضوع التخصيص والنسب التي سيتم تخصيصها، موضحاً أن دورها تنفيذي فقط.
وعن قيمة تعاقدات الشركة قال إن من الضروري أن تكون بعض بنود هذه التعاقدات سرية نظرا لظروف السوق والمنافسة المستمرة بين شركات الطيران الأخرى، فالشركة قد تحصل على خصم لا تحصل عليه غيرها، مؤكداً أن الشركة تقوم دائماً بالتعاقد مع الشركة المصنعة مباشرة بدون أي وسطاء.
ولفت إلى أن مشاركة «الكويتية» في معرض الطيران بالبحري تمثل مشاركة دولة الكويت ككل وليست الشركة فقط، وهو الأمر الذي تم دعمه بمشاركة السفير الكويتي وزيارة الملك لجناح الشركة خلال تفقده لأجنحة الشركات المشاركة، لافتاً إلى ان هذه المشاركة هي الأولى للكويتية في هذا المعرض الذي أتم دورته الرابعة.
تصريحات الرومي جاءت في المؤتمر الصحافي الذي عقدته مع الوفد الاعلامي الكويتي، على هامش مشاركة «الكويتية» في معرض البحرين الدولي للطيران، حيث توقعت أن يتم الانتهاء من بيع اسطول «الكويتية» من الطائرات القديمة والذي يضم 8 طائرات من ايرباص 311 وايرباص 310 في الفترة القريبة المقبلة، مشيرة إلى أن هناك أكثر من عرض قدم في هذا الخصوص، وأن بعض هذه العروض جاءت لشراء أجزاء من الطائرات وآخرى لكاملها، لكن التوجه نحو بيعها بالكامل مرة واحدة، وقالت: «بيع هذه الطائرات سينعكس على ايرادات وأرباح (الكويتية) ايجابيا».
وأوضحت الرومي أنه تقرر تعليق خط سير رحلاتها المباشرة إلى كل من، كولالمبور وجاكرتا وسوهاج والإسكندرية، اعتبارا من 28 مارس المقبل، ضمن استراتيجية وقف الخطوط الخاسرة أو المنخفضة العائد، مقابل التركيز على الخطوط عالية الربحية، من ضمنها خط القاهرة الذي يعمل حاليا برحلتين يومياً وقد تتم زيادتها.
وبينت الرومي أن أي قرار يتعلق بعودة الخطوط الموقوفة لن يكون قبل عام من إغلاقها، وبعد إجراء دراسة جديدة تؤكد جدوى عودتها وتحقيقها للربحية، أما بالنسبة لخط الشركة إلى مطار شرم الشيخ والقرار بخصوصه، أكدت رئيس مجلس الإدارة أن الشركة مستمرة في تسيير رحلاتها إلى هناك، لاعتبارات لا تتعلق بالربحية أو الخسارة بل تنفيذا لتوجهات الدولة إلى «الكويتية» باعتبارها الناقل الرسمي للكويت، في الاستمرار بتقديم الدعم إلى مطار شرم الشيخ.
وعلى صعيد الاستراتجية الجديدة التي اعدها مجلس إدارة «الكويتية»، أفادت الرومي أنه ستتم إعادة جدولة بعض رحلاتها، كمرحلة أولى، خصوصا تلك التي تكون وفقا لحق النقل حسب البند الخامس (الحرية الخامسة) التي يتخللها توقف (ترانزيت)، مبينة أنه سيتم البدء في تعليق بيع التذاكر على خط لندن/ نيويورك و نيويورك / لندن، مع استمرار رحلاتها من الكويت إلى نيويورك عبر لندن، وكذلك من نيويورك إلى الكويت عبر لندن، وكذلك ستتم زيادة التشغيل المباشر من الكويت إلى لندن ومن الكويت إلى نيويورك ابتداء من الموسم الشتوي 2016/2017، وزيادة التشغيل المباشر إلى مانيلا، بالإضافة إلى التشغيل الحالي بواقع ثلاث رحلات أسبوعيا اعتبارا من 28 مارس 2016.
وبينت الرومي أن «الكويتية» شاركت في معرض البحرين الدولي للطيران بجناح واسع يضم أحدث طائرتين انضمتا الى اسطولها اخيرا عبر عقد التأجير لتحديث الأسطول حيث شاركت بطائرة من طراز «ايرباص.ايه 330» واخرى من طراز «ايرباص.ايه 320 – 200».
وأضافت الرومي إن مشاركة «الخطوط الجوية الكويتية» في المعرض تكتسي أهمية خاصة كونها تعد المشاركة الأولى للشركة في مثل هذه النوعية المتخصصة من معارض الطيران الدولية، ما يمثل انجازا من فريق عمل «الكويتية».
وأفادت الرومي أنه تم إشهار «الكويتية» كشركة في ابريل الماضي ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تأشيرها في السجل التجاري في الايام القليلة المقبلة، موضحة أن عودة «الكويتية» للتنافسية ليس من استراتجية مجلس إدارة الشركة الحالي، التي تتجه بعودة الشركة إلى خدمة الكويتيين والمقيمين، وذلك باستعادة حصة ومعدل بعض الرحلات وإغلاق المحطات التي تسجل خسائر.
من ناحيته، توقع الرئيس التنفيذي للشركة عبدالله الشرهان تحسن الاداء المالي للشركة في السنوات المقبلة وأن اداء الشركة عن العام 2015 سيكون أفضل من العام السابق، لكنه لم يضع رقما محددا لتوقعاته، على اساس وجود بعض الارتباطات المالية للشركة والحسابات الختامية لبعض الفواتير التي لم تحل، والتي ستتحدد في نهاية السنة المالية، إلا أنه ربط معدل تحسن الإداء المالي لـ «الكويتية» ببعض الشروط وفي مقدمتها انجاز المبنى المساند الذي يقوم ببنائه الطيران المدني بسعة 5 ملايين، وسيخصص لـ «الكويتية» والشركات التي تقدم لها الخدمة، موضحا أن النمو سيكون أبطأ في حال لم يتم انجاز المبنى المساند.
وقال الشرهان انه بحلول العام 2022 سيبلغ اسطول «الكويتية» التشغيلي 37 طائرة، بما سيخدم فصل المحطات التي تنوي الشركة القيام بها، وزيادة تشغيل بعض المحطات، لافتا إلى أن هناك بعض الخطوط الخاسرة التي يتعين إيقافها والبعض الأخر يحتاج إلى زيادتها، مستدلا في هذا الخصوص بخط تشغيل «الكويتية» لمحطة البحرين، حيث قال: «هناك 5 رحلات تسير من الكويتية اسبوعيا إلى البحرين وهذا خطأ».
وردت الرومي على السؤال حول الموقف من الموظفين المفترض انتقالهم للعمل في الجهات الحكومية بعدما أبدوا رغبتهم في عدم الاستمرار بشركة الخطوط الجوية الكويتية بأن هناك اتجاها لابقاء البعض منهم، وأن هذا الأمر يسير وفقا للقوانين المعمول بها والتي يجب تطبيقها، مشيرة إلى أن تنفيذ القانون قد بدأ بالفعل.
وحول وجود إمكانية التمديد للمتقاعدين قالت الرومي إن الأمر سيحسم خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرة إلى أنه تم الاستعانة بالخبرات الفنية كالطيارين والمهندسين المتقاعدين منذ 2012، عبر استثناء من الفتوى والتشريع لكونهم يمثلون تخصصات فنية انفقت المؤسسة الكثير عليهم لتطوير مهاراتهم وزيادة خبراتهم.
وحول خطوات الخصخصة قالت الرومي إن الشركة الآن في طور تحديث الأسطول وبعد الانتهاء منه سيتم إعادة تقييم أصول الشركة وخصومها، مبينة أنه أن «الكويتية» مستمرة في الوفاء بالتزاماتها المالية بصورة منتظمة ولم تنقطع أو تتأخر عن سدادها.
وبخصوص زيادة رأسمال الشركة عبر قرار بقانون يقضي بسحب 600 مليون دينار من الاحتياطي العام وارتباطها بعجز في ميزانية الشركة، أوضحت الرومي أن هذه الزيادة لا ترتبط بعجوزات في ميزانية الشركة ولكنها تتم وفق القانون الصادر بشأن خصخصة الخطوط الجوية الكويتية وعقد تأسيسها، مبينة أن هذا المبلغ يأتي استكمالا لرأسمال الشركة الذي يقدر بـ 1.2 مليار دينار وأن اقرار مبلغ الـ 600 مليون صادر بقرار من مجلس الوزراء، وتم رفعه إلى مجلس الأمة لاتخاذ القرار في هذا الشأن، وقالت: «وفقا للقانون الذي ينص على ان الدولة هي من تتولى تحديث الأسطول وهو المبدأ الذي نعمل وفقا له».
يشار إلى أن وفد الكويت المشارك في معرض البحرين، كل من رئيس مجلس الإدارة رشا الرومي، ونائب الرئيس جسار الجسار وأعضاء مجلس الإدارة نبيلة العنجري ورجاء الروضان والدكتور عبدالله معرفي والرئيس التنفيذي عبدالله الشرهان ومستشار مجلس الإدارة طلال المرشد، إضافة إلى رئيس مكتب التخطيط الاستراتيجي طلال التميمي.
المرشد: ليس لـ «الكويتية» دور في تخصيصها
قال مستشار مجلس ادارة الكويتية للشؤون القانونية طلال المرشد أن مجلس إدارة الكويتية الحالي ليس له دور في موضوع التخصيص والنسب التي سيتم تخصيصها، موضحاً أن دورها تنفيذي فقط.
وعن قيمة تعاقدات الشركة قال إن من الضروري أن تكون بعض بنود هذه التعاقدات سرية نظرا لظروف السوق والمنافسة المستمرة بين شركات الطيران الأخرى، فالشركة قد تحصل على خصم لا تحصل عليه غيرها، مؤكداً أن الشركة تقوم دائماً بالتعاقد مع الشركة المصنعة مباشرة بدون أي وسطاء.
ولفت إلى أن مشاركة «الكويتية» في معرض الطيران بالبحري تمثل مشاركة دولة الكويت ككل وليست الشركة فقط، وهو الأمر الذي تم دعمه بمشاركة السفير الكويتي وزيارة الملك لجناح الشركة خلال تفقده لأجنحة الشركات المشاركة، لافتاً إلى ان هذه المشاركة هي الأولى للكويتية في هذا المعرض الذي أتم دورته الرابعة.