«الموانئ الكويتية» تطرح مجموعة حلول لتسريع تفريغ الصلبوخ
طرحت مؤسسة الموانئ الكويتية على شركات توريد ومناولة الصلبوخ والمواد السائبة مجموعة حلول عملية لتسريع وتيرة تفريغ هذه المادة في ميناء الشعيبة وتقصير فترة انتظار السفن بسبب تزايد مشروعات القطاع العام.
وقالت مؤسسة الموانئ في بيان صحافي اليوم الخميس إن مدير عام المؤسسة الشيخ يوسف العبدالله طرح عشر نقاط رئيسية تمثلت الأولى بتعاون جهات حكومية مثل وزارة الداخلية «الإدارة العامة لأمن المنشآت» والهيئة العامة للصناعة والإدارة العامة للجمارك لتسريع حركة التفتيش والترخيص.
وأضافت أن النقطة الثانية ركزت على حث شركات المناولة والصلبوخ للعمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع واستعداد المؤسسة لمراسلة وزارة الشؤون لزيادة أعداد عمالة هذه الشركات.
وأوضحت أن من بين الحلول المقترحة زيادة عدد شاحنات النقل من وإلى الميناء وفتح بوابات أضافية في منطقة الشعيبة الصناعية واستخدام تكنولوجيا الـ «بيومتريك» لمراقبة دخول وخروج الآليات والأفراد واستخدام أجهزة تفتيش الشاحنات «سكانرز» لسرعة وسهولة التفتيش.
وذكرت أن من الحلول المطروحة كذلك ما يتصل بتعميق قاع البحر على كافة الأرصفة «حتى لا تتأثر دخول وخروج السفن من المد والجزر» والاستعانة بآخر ما توصلت اليه تكنولوجيا الملاحة لمساندة لدخول السفن في حالات الطقس السيئة لتقليل فترة إنتظار السفن ومشروع إنشاء أرصفة جديدة متخصصة للمواد الإنشائية والسائبة «سكراب - حديد - صلبوخ وغيرها» وذلك نظرا للزيادة المتوقعة في استخدام ميناء الشعيبة.
وأضافت أن هناك مقترحات حول تعريض الطريق الشمالي المؤدي إلى ميناء الشعيبة وفتح الطريق الجنوبي على مدار الـ 24 ساعة لخدمة شاحنات الصلبوخ.
وأوضح البيان أن اجتماعات الشيخ يوسف العبدالله شملت كل من مدير الهيئة العامة للصناعة المهندس محمد فهاد ومدير عام أمن المنشآت العميد يوسف الدريعي «على حده» وأخرى مع عدد من مسؤولي المؤسسة وممثلي شركات موردي الصلبوخ ومناولين المواد السائبة.
وأكد أن تلك الاجتماعات تركزت على بحث إمكانيات وطرق سرعة تفريغ سفن الصلبوخ وتقصير فترة الانتظار في ميناء الشعيبة والوقوف على الحلول المقترحة لها على المدى القريب والمتوسط وطويل الأمد.
واعتبر أن تلك الجهود ستساهم في تأمين دخول هذه المواد المستخدمة في البناء بسبب الازدياد العمراني لمشروعات القطاع العام والخاص والإسكان المدرجة في الخطة التنموية للبلاد.
وقالت مؤسسة الموانئ في بيان صحافي اليوم الخميس إن مدير عام المؤسسة الشيخ يوسف العبدالله طرح عشر نقاط رئيسية تمثلت الأولى بتعاون جهات حكومية مثل وزارة الداخلية «الإدارة العامة لأمن المنشآت» والهيئة العامة للصناعة والإدارة العامة للجمارك لتسريع حركة التفتيش والترخيص.
وأضافت أن النقطة الثانية ركزت على حث شركات المناولة والصلبوخ للعمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع واستعداد المؤسسة لمراسلة وزارة الشؤون لزيادة أعداد عمالة هذه الشركات.
وأوضحت أن من بين الحلول المقترحة زيادة عدد شاحنات النقل من وإلى الميناء وفتح بوابات أضافية في منطقة الشعيبة الصناعية واستخدام تكنولوجيا الـ «بيومتريك» لمراقبة دخول وخروج الآليات والأفراد واستخدام أجهزة تفتيش الشاحنات «سكانرز» لسرعة وسهولة التفتيش.
وذكرت أن من الحلول المطروحة كذلك ما يتصل بتعميق قاع البحر على كافة الأرصفة «حتى لا تتأثر دخول وخروج السفن من المد والجزر» والاستعانة بآخر ما توصلت اليه تكنولوجيا الملاحة لمساندة لدخول السفن في حالات الطقس السيئة لتقليل فترة إنتظار السفن ومشروع إنشاء أرصفة جديدة متخصصة للمواد الإنشائية والسائبة «سكراب - حديد - صلبوخ وغيرها» وذلك نظرا للزيادة المتوقعة في استخدام ميناء الشعيبة.
وأضافت أن هناك مقترحات حول تعريض الطريق الشمالي المؤدي إلى ميناء الشعيبة وفتح الطريق الجنوبي على مدار الـ 24 ساعة لخدمة شاحنات الصلبوخ.
وأوضح البيان أن اجتماعات الشيخ يوسف العبدالله شملت كل من مدير الهيئة العامة للصناعة المهندس محمد فهاد ومدير عام أمن المنشآت العميد يوسف الدريعي «على حده» وأخرى مع عدد من مسؤولي المؤسسة وممثلي شركات موردي الصلبوخ ومناولين المواد السائبة.
وأكد أن تلك الاجتماعات تركزت على بحث إمكانيات وطرق سرعة تفريغ سفن الصلبوخ وتقصير فترة الانتظار في ميناء الشعيبة والوقوف على الحلول المقترحة لها على المدى القريب والمتوسط وطويل الأمد.
واعتبر أن تلك الجهود ستساهم في تأمين دخول هذه المواد المستخدمة في البناء بسبب الازدياد العمراني لمشروعات القطاع العام والخاص والإسكان المدرجة في الخطة التنموية للبلاد.
