غدَّار... ويوقع من حوله في مشاكل
محمد المسلم لـ «الراي»: متشوِّق إلى «ذاكرة من ورق»!
محمد المسلم في «ذاكرة من ورق»
المسلم في مشهد من المسلسل
أتوق إلى عرض مسلسل «ذاكرة من ورق»!
هكذا صرح الفنان الشاب محمد المسلم لـ «الراي»، معرباً عن انتظاره بلهفة أن يرى المسلسل الذي سيُعرَض على شاشة «الراي» الفضائية، في السباق الدرامي لشهر رمضان المبارك، مردفاً: «أطل من خلال شخصية جديدة هذا العام، فأنا أحرص بشدة على التدقيق في اختياراتي»، ومكملاً: «أحببت كثيراً دوري في (ذاكرة من ورق)، وبذلتُ قصارى جهدي، وحاولت أن أشتغل على نفسي جيداً، حتى أُظهر عمق وأبعاد الشخصية».
وعن ملامح شخصيته في العمل أوضح المسلم: «اسمي حمد... وأنا باختصار شاب غدار وبياع كلام، وأغلبية المطبات التي يقع فيها كل من حولي والقريبين مني أنا من يصنعها لهم ضمن الأحداث، لكنهم لا يكشفونني، لأنني أصنعها لهم ببراعة وحنكة».
وبخصوص احتفائه بهذا الدور قال المسلم: «تنبع سعادتي من أنني كنت مقيداً في الفترة السابقة في أدوار الشاب الطيب، لكن دوري الجديد يختلف كثيراً، وهو استفزني فنياً بقدر الشر والغدر الذي يحتويه، وحاولت ان أصنع منه شيئاً مغايراً، وكما تعلم أحب التنويع في الشخصيات، وحتى إن كانت مكررة فإنني أحاول أن أستخرج منها شيئاً جديداً سواء في الأداء أو الملامح الشكلية».
وعن أيام الاغتراب في ألمانيا، حيث كان يجري تصوير المسلسل، عدا الحلقة الأخيرة في الكويت، قال المسلم: «تصويرنا في ألمانيا شيء جديد وتكنيك مختلف... وقد أحببت تعامل المنتج عامر صباح، كما كان هناك ارتياح متبادل بيني وبين المخرج علي العلي، وتمنينا أن نعمل معاً، مواصلاً: «للأمانة، الإخراج ظهر بصورة مختلفة، وهذا سوف يراه الجمهور لدى عرض المسلسل في رمضان»، ومتابعاً: «الغربة في ألمانيا أتعبتنا، فقد ابتعدنا عن الأهل شهرين مرّا كأنهما عامان، ما أثر كثيراً في نفسياتنا، لكن المخرج والمنتج وطاقم العمل اجتهدوا في أن يوفروا لنا سبل الراحة ويخففوا عنا وجع الحنين إلى أرض الكويت، وحنينا جميعا على الكويت».
وعما إن كانت هناك صعوبات واجهوها في ألمانيا، قال المسلم: «طبيعة الدول الأوروبية مختلفة عنا في الخليج، أو الوطن العربي، وأهم المشاكل أن الدنيا تُظلم عند الساعة الثامنة والنصف، وليس لنا إلا ساعتان فقط لتصوير مشاهد الليل، إذ يجب أن ننتهي الساعة العاشرة ليلا، فكنا نضطر إلى أن نصور مشهدين فقط»!
يُذكر ان «ذاكرة من ورق» من تأليف عادل الجابري وإخراج البحريني علي العلي، ويشارك في التمثيل فخرية خميس وسليمان الياسين وطيف وفاطمة الصفي وشجون وصمود وعبدالله الطراروة وجمع من الفنانين، إلى جانب ممثلين من ألمانيا.
هكذا صرح الفنان الشاب محمد المسلم لـ «الراي»، معرباً عن انتظاره بلهفة أن يرى المسلسل الذي سيُعرَض على شاشة «الراي» الفضائية، في السباق الدرامي لشهر رمضان المبارك، مردفاً: «أطل من خلال شخصية جديدة هذا العام، فأنا أحرص بشدة على التدقيق في اختياراتي»، ومكملاً: «أحببت كثيراً دوري في (ذاكرة من ورق)، وبذلتُ قصارى جهدي، وحاولت أن أشتغل على نفسي جيداً، حتى أُظهر عمق وأبعاد الشخصية».
وعن ملامح شخصيته في العمل أوضح المسلم: «اسمي حمد... وأنا باختصار شاب غدار وبياع كلام، وأغلبية المطبات التي يقع فيها كل من حولي والقريبين مني أنا من يصنعها لهم ضمن الأحداث، لكنهم لا يكشفونني، لأنني أصنعها لهم ببراعة وحنكة».
وبخصوص احتفائه بهذا الدور قال المسلم: «تنبع سعادتي من أنني كنت مقيداً في الفترة السابقة في أدوار الشاب الطيب، لكن دوري الجديد يختلف كثيراً، وهو استفزني فنياً بقدر الشر والغدر الذي يحتويه، وحاولت ان أصنع منه شيئاً مغايراً، وكما تعلم أحب التنويع في الشخصيات، وحتى إن كانت مكررة فإنني أحاول أن أستخرج منها شيئاً جديداً سواء في الأداء أو الملامح الشكلية».
وعن أيام الاغتراب في ألمانيا، حيث كان يجري تصوير المسلسل، عدا الحلقة الأخيرة في الكويت، قال المسلم: «تصويرنا في ألمانيا شيء جديد وتكنيك مختلف... وقد أحببت تعامل المنتج عامر صباح، كما كان هناك ارتياح متبادل بيني وبين المخرج علي العلي، وتمنينا أن نعمل معاً، مواصلاً: «للأمانة، الإخراج ظهر بصورة مختلفة، وهذا سوف يراه الجمهور لدى عرض المسلسل في رمضان»، ومتابعاً: «الغربة في ألمانيا أتعبتنا، فقد ابتعدنا عن الأهل شهرين مرّا كأنهما عامان، ما أثر كثيراً في نفسياتنا، لكن المخرج والمنتج وطاقم العمل اجتهدوا في أن يوفروا لنا سبل الراحة ويخففوا عنا وجع الحنين إلى أرض الكويت، وحنينا جميعا على الكويت».
وعما إن كانت هناك صعوبات واجهوها في ألمانيا، قال المسلم: «طبيعة الدول الأوروبية مختلفة عنا في الخليج، أو الوطن العربي، وأهم المشاكل أن الدنيا تُظلم عند الساعة الثامنة والنصف، وليس لنا إلا ساعتان فقط لتصوير مشاهد الليل، إذ يجب أن ننتهي الساعة العاشرة ليلا، فكنا نضطر إلى أن نصور مشهدين فقط»!
يُذكر ان «ذاكرة من ورق» من تأليف عادل الجابري وإخراج البحريني علي العلي، ويشارك في التمثيل فخرية خميس وسليمان الياسين وطيف وفاطمة الصفي وشجون وصمود وعبدالله الطراروة وجمع من الفنانين، إلى جانب ممثلين من ألمانيا.