حوار / طرحت أخيراً في الكويت عن طريق مجموعة «بهبهاني»
مارك آلن لـ «الراي»: ساعات «JAQUET DROZ» ... جودة ومهارة وحرفية
«ساعاتنا للنخبة وغير متاحة للجميع»
آلن موضحاً للزميل علاء محمود تفرّد الساعة (تصوير سعد هنداوي)
• الاهتمام متزايد بساعات «JAQUET DROZ» بفضل جهود مجموعة شركة «بهبهاني»
• سوق الكويت مستقرة وواعدة بالنسبة لنا
• سوق الكويت مستقرة وواعدة بالنسبة لنا
بفضل الخبرة والجودة والحرفية التي تقدّمها لزبائنها وبعد قبل البيع، استطاعت شركة ساعات «Montres JAQUEt DROZ» السويسرية، منذ القرن الثامن عشر أن تحقق لنفسها مركزاً متفرداً في السوق العالمية، وهو الأمر الذي دفع بها إلى المراتب الأولى، إلا أنها تعترف في نفس الوقت بعدم تصدّرها المركز الأول على صعيد المبيعات. «الراي» التقت نائب الرئيس مدير المبيعات الدولية عضو مجلس إدارة شركة ساعات «Montres JAQUET DROZ» السويسرية مارك آلن، للحديث بشكل موسّع عن التشكيلة الجديدة من الساعات التي تمّ طرحها في السوق الكويتي، عن طريق وكيلهم الحصري شركة مجموعة «بهبهباني» للساعات، وأمور أخرى عديدة في ما يلي تفاصيلها.
• حدثنا عن سبب تواجدك في الكويت؟
- أنا هنا من أجل الاعلان عن تشكيلة جديدة من ساعات «JAQUET DROZ»، التي تتواجد في معارض وكيلنا الحصري شركة «بهبهاني» للساعات، وتلك التشكيلة مصممة للرجال والنساء.
• وهل هذه زيارتك الأولى؟
- كلا ليست الأولى، بل الثالثة.
• وهل لاحظت تغييراً في البنية العمرانية؟
- لاحظت العديد من ناطحات السحاب في المدينة، وأرى أيضاً البنايات الجديدة. وفي ما يتعلّق بصناعة الساعات فأقول انه بفضل جهود مجموعة شركة «بهبهاني» للساعات في السوق، أرى أنّ هناك اهتماماً متزايداً بساعات «JAQUET DROZ». وهذا الحدث الذي تواجدت من أجله بالكويت أرى أنه ناجح للغاية، وأعتقد أنّ سوق الكويت مثيرة للاهتمام، وهي على النقيض من أماكن مثل دبي، التي عاشت تقدماً كبيراً خلال السنوات العشر الماضية مع وجود السياحة وغيرها، لذلك فإنّ سوق الكويت تعتبر ثابتة بمفهوم محلّي.
• هل تعتقد أنّ الكويت الأولى في التسويق بمنطقة الخليج؟
- بسبب التقدم الذي عاشته دبي خلال السنوات السابقة، والملايين من الزوّار الذين يمرّون عليها يومياً، فإن زبائنها أكثر، ورأيي الشخصي أنّ سوق الكويت مستقرة بالنسبة لنا، وهي تظهر دلائل واعدة بالنسبة للمستقبل، لكن لا يمكن معادلتها مع دبي.
• حدثنا عن ساعات «JAQUET DROZ»؟
- انتهينا لتوّنا من المجموعة الجديدة «JAQUET DROZ»، والتي تعدّ أكبر مجموعة جديدة من الساعات. وهذا العام نقدم ساعات بسعر معقول وتصميمات كلاسيكية، وقد قدّمنا هذه الساعات في معرض بازل العالمي، ونرجو أن تجد اهتماماً أكبر مع النصف الثاني من هذا العام.
• وما الذي يميّز ساعات «JAQUET DROZ»؟
- ما يميزها الجودة والمهارة الحرفية وما استخدمناه في صنعها، وكذلك تصميمها الكلاسيكي. كذلك تجد فيها من روح ساعات «JAQUET WHO» لكن بتصميم كلاسيكي، وبالطبع فإنّ السعر مثير للاهتمام أيضاً.
• وما متوسط سعرها؟
- بالفرنك السويسري فإنّ متوسط ثمن الساعة الواحدة قد يصل إلى 8500 فرنك.
• وهل هي في متناول الجميع أم أنها للنخبة فقط؟
- هي للنخبة لأنّ ثمنها غير متاح للجميع، وبهذا لا يستطيع أيّ شخص دفع ثمنها أو شراءها، ولهذا فإنّ «JAQUET DROZ» لا تزال ساعة سويسرية باهظة الثمن.
• وهل هذا الثمن الباهظ بسبب المواد التي تستخدم في صناعتها؟
- الأمر لا يتعلّق بالمواد التي تستخدم في صناعتها فحسب، بل على التعقيدات داخل الساعة، فساعة واحدة، قد تستغرق صناعتها ثلاثة أيّام كاملة، يحتاجها الفنان الذي يتوّلى مهمة النحت والرسم على كل ساعة، وهذه النوعية من الساعات التي أتحدث عنها مصنوعة من الذهب ثلاثية الأبعاد، إذ يقوم الفنان المختص بحفرها يدوياً ثمّ يقوم بصنعها.
• هل لديكم فريق عمل من الفنانين كافٍ لانتاج كميّة كبيرة كل يوم؟
- لدينا 8 فنانين يعملون لدينا، وكلّ واحد منهم يقدّم عملاً مختلفاً، وبهذا يمكننا إنتاج خمس ساعات في الأسبوع.
• من المسؤول عن التصاميم؟ وهل تصنّعون ساعات حسب الطلب؟
- لدينا فريق مهتم بهذا الشأن، كما أنّ هناك مشرفا على إنتاج الساعات، ولدينا إمكانية صنع ساعات بالتفصيل حسب رغبة العميل، فلو كان لدينا عميل كويتي على سبيل المثال، وكان يحبّ ركوب الخيل كثيراً، فيمكنه أن يرسل لنا صورة حصانه، ونحن بدورنا نقوم بعمل رسم على الورق ونرسله إليه، وحال موافقته، عندئذ نباشر بتنفيذ التصميم. ومن أجل هذا قمنا بتطوير «كتالوج» بهذا الشأن، لعملائنا الراغبين في تصميم خاص بهم.
• وهل تعتقد أنّ الزبائن في الكويت قد يعجبهم الأمر ويتقبّلونه؟
- نعم، وبالفعل قمنا بأخذ بعض التصميمات من زبائن كويتيين خلال حفل الافتتاح، ونفّذنا لهم تصميمات تناسب الذوق العربي ومنها ما يتعلق بالجياد العربية.
• ماذا عن الخطة المستقبلية لـ «JAQUET DROZ» في السوق الكويتية؟
- هذا ما عملت عليه خلال تواجدي في الكويت مع مجموعة «بهبهاني» للساعات، وعلى سبيل المثال فقد قدّمنا ميزة تلوين الصفيحة المدرجة على وجه الساعات لزبائننا، وقدّمنا شيئاً مسلّياً لهم ويعد فريدا من نوعه.
• ما السبب الذي دفعكم للتعاون مع شركة «بهبهاني» للساعات؟
- جدّية العمل والسمعة الطيبة والخبرة الكبيرة في مجال الساعات، هو ما دفعنا للتعاون مع شركة «بهبهاني» التي تعتبر جزءا من مجموعتنا، وأنا أعمل مع الشركة صانعة الماركة من العام 2008، وأعتقد أنّ شركتنا تعمل مع «بهبهاني» منذ العام 2005 أو شيء من هذا القبيل، لذلك أرى أنها فترة زمنية طويلة من التعاون بين مجموعتنا ومجموعة «بهبهاني» في الكويت.
• هل تعتقد أنّ الناس ما زالوا يحبّون ارتداء ساعات اليد؟
- أعتقد أنّ ساعة اليد حالياً لم تعد مجرد وسيلة لمعرفة الوقت فقط، بل أصبحت رمزاً للتعبير عن الشخصية، وأرى أن هناك مستقبلا للساعات الذكية، لكن الزبائن سيتجهون أيضا نحو الساعات التقليدية الحقيقية مثل «JAQUET DROZ».
• مع وجود كمّ كبير من ماركات الساعات الكبرى... ما الذي تقومون به لتحتفظوا بمكانتكم في القمة؟
- نحن أحد أفضل صنّاع الساعات السويسرية، وعملنا هو أن نقدّم لعملائنا دائماً أفضل المنتجات، على صعيدي التصاميم والجودة وغيرها، فشعارنا: أفضل ما يمكننا توفيره لزبائننا بأنسب الأسعار.
• ما النصيحة التي تقدّمها لكل من يرغب في شراء ساعة؟
- هناك أمر مهم للغاية نأخذه داخل المجموعة بكل جدّية، حيث يجب على الزبون أن يبحث عن خدمة ما بعد البيع «الصيانة». فقد تجد ماركات خاصة لكن توزيعها محدود للغاية، بمعنى أنك قد تشتري ساعة في الكويت، ومتى واجهت متاعب معها لن تجد وكيلاً لها لصيانتها، وباعتبارنا جزءا من احدى كبرى المجموعات في العالم، فلدينا مراكز خدمة في كل مكان، كذلك يجب على الزبون أن يأخذ بعين الاعتبار المبلغ الذي يملكه لشراء الساعة، إذ بامكانه شراء ساعة «سواتش» بـ 50 فرنكا سويسريا، أو شراء ساعة «JAQUET DROZ» بنصف مليون فرنك سويسري.
• ماركة «JAQUET DROZ» موجودة منذ القرن الثامن عشر... ما التطوير الذي طرأ عليها؟
- في القرن 18 كانت الماركة تصنّع ساعات أوتوماتيكية، وقد قدمنا ساعات ذات أسعار مناسبة وقمنا بتطوير ساعاتنا، التي تعتبر فريدة من نوعها، ولا أحد من صنّاع الساعات الآخرين يقدّمون هذا النوع من الساعات التي بداخلها طيور تتحرك.
• وهل تعتقد في وجود علاقة ما بين الشخص والساعة؟
- نعم هناك علاقة قوية، حتى وإن كانت الساعة من مادة قوية كالصلب، وأعتقد أننا نرى العديدين اليوم يقعون في غرام الساعات، فتراهم يهتمون بالماركة، ثم من بعدها يهتمون بصناعة الساعات بشكل عام، فيقرأون المجلات المتخصصة، ويلجأون للانترنت، حيث الفرص متاحة للحصول على أكبر قدر من المعلومات. لذلك أعتقد أنه كلما زاد اهتمامك بعالم الساعات، زادت رغبتك في شراء أنواع مختلفة منها.
• حدثنا عن سبب تواجدك في الكويت؟
- أنا هنا من أجل الاعلان عن تشكيلة جديدة من ساعات «JAQUET DROZ»، التي تتواجد في معارض وكيلنا الحصري شركة «بهبهاني» للساعات، وتلك التشكيلة مصممة للرجال والنساء.
• وهل هذه زيارتك الأولى؟
- كلا ليست الأولى، بل الثالثة.
• وهل لاحظت تغييراً في البنية العمرانية؟
- لاحظت العديد من ناطحات السحاب في المدينة، وأرى أيضاً البنايات الجديدة. وفي ما يتعلّق بصناعة الساعات فأقول انه بفضل جهود مجموعة شركة «بهبهاني» للساعات في السوق، أرى أنّ هناك اهتماماً متزايداً بساعات «JAQUET DROZ». وهذا الحدث الذي تواجدت من أجله بالكويت أرى أنه ناجح للغاية، وأعتقد أنّ سوق الكويت مثيرة للاهتمام، وهي على النقيض من أماكن مثل دبي، التي عاشت تقدماً كبيراً خلال السنوات العشر الماضية مع وجود السياحة وغيرها، لذلك فإنّ سوق الكويت تعتبر ثابتة بمفهوم محلّي.
• هل تعتقد أنّ الكويت الأولى في التسويق بمنطقة الخليج؟
- بسبب التقدم الذي عاشته دبي خلال السنوات السابقة، والملايين من الزوّار الذين يمرّون عليها يومياً، فإن زبائنها أكثر، ورأيي الشخصي أنّ سوق الكويت مستقرة بالنسبة لنا، وهي تظهر دلائل واعدة بالنسبة للمستقبل، لكن لا يمكن معادلتها مع دبي.
• حدثنا عن ساعات «JAQUET DROZ»؟
- انتهينا لتوّنا من المجموعة الجديدة «JAQUET DROZ»، والتي تعدّ أكبر مجموعة جديدة من الساعات. وهذا العام نقدم ساعات بسعر معقول وتصميمات كلاسيكية، وقد قدّمنا هذه الساعات في معرض بازل العالمي، ونرجو أن تجد اهتماماً أكبر مع النصف الثاني من هذا العام.
• وما الذي يميّز ساعات «JAQUET DROZ»؟
- ما يميزها الجودة والمهارة الحرفية وما استخدمناه في صنعها، وكذلك تصميمها الكلاسيكي. كذلك تجد فيها من روح ساعات «JAQUET WHO» لكن بتصميم كلاسيكي، وبالطبع فإنّ السعر مثير للاهتمام أيضاً.
• وما متوسط سعرها؟
- بالفرنك السويسري فإنّ متوسط ثمن الساعة الواحدة قد يصل إلى 8500 فرنك.
• وهل هي في متناول الجميع أم أنها للنخبة فقط؟
- هي للنخبة لأنّ ثمنها غير متاح للجميع، وبهذا لا يستطيع أيّ شخص دفع ثمنها أو شراءها، ولهذا فإنّ «JAQUET DROZ» لا تزال ساعة سويسرية باهظة الثمن.
• وهل هذا الثمن الباهظ بسبب المواد التي تستخدم في صناعتها؟
- الأمر لا يتعلّق بالمواد التي تستخدم في صناعتها فحسب، بل على التعقيدات داخل الساعة، فساعة واحدة، قد تستغرق صناعتها ثلاثة أيّام كاملة، يحتاجها الفنان الذي يتوّلى مهمة النحت والرسم على كل ساعة، وهذه النوعية من الساعات التي أتحدث عنها مصنوعة من الذهب ثلاثية الأبعاد، إذ يقوم الفنان المختص بحفرها يدوياً ثمّ يقوم بصنعها.
• هل لديكم فريق عمل من الفنانين كافٍ لانتاج كميّة كبيرة كل يوم؟
- لدينا 8 فنانين يعملون لدينا، وكلّ واحد منهم يقدّم عملاً مختلفاً، وبهذا يمكننا إنتاج خمس ساعات في الأسبوع.
• من المسؤول عن التصاميم؟ وهل تصنّعون ساعات حسب الطلب؟
- لدينا فريق مهتم بهذا الشأن، كما أنّ هناك مشرفا على إنتاج الساعات، ولدينا إمكانية صنع ساعات بالتفصيل حسب رغبة العميل، فلو كان لدينا عميل كويتي على سبيل المثال، وكان يحبّ ركوب الخيل كثيراً، فيمكنه أن يرسل لنا صورة حصانه، ونحن بدورنا نقوم بعمل رسم على الورق ونرسله إليه، وحال موافقته، عندئذ نباشر بتنفيذ التصميم. ومن أجل هذا قمنا بتطوير «كتالوج» بهذا الشأن، لعملائنا الراغبين في تصميم خاص بهم.
• وهل تعتقد أنّ الزبائن في الكويت قد يعجبهم الأمر ويتقبّلونه؟
- نعم، وبالفعل قمنا بأخذ بعض التصميمات من زبائن كويتيين خلال حفل الافتتاح، ونفّذنا لهم تصميمات تناسب الذوق العربي ومنها ما يتعلق بالجياد العربية.
• ماذا عن الخطة المستقبلية لـ «JAQUET DROZ» في السوق الكويتية؟
- هذا ما عملت عليه خلال تواجدي في الكويت مع مجموعة «بهبهاني» للساعات، وعلى سبيل المثال فقد قدّمنا ميزة تلوين الصفيحة المدرجة على وجه الساعات لزبائننا، وقدّمنا شيئاً مسلّياً لهم ويعد فريدا من نوعه.
• ما السبب الذي دفعكم للتعاون مع شركة «بهبهاني» للساعات؟
- جدّية العمل والسمعة الطيبة والخبرة الكبيرة في مجال الساعات، هو ما دفعنا للتعاون مع شركة «بهبهاني» التي تعتبر جزءا من مجموعتنا، وأنا أعمل مع الشركة صانعة الماركة من العام 2008، وأعتقد أنّ شركتنا تعمل مع «بهبهاني» منذ العام 2005 أو شيء من هذا القبيل، لذلك أرى أنها فترة زمنية طويلة من التعاون بين مجموعتنا ومجموعة «بهبهاني» في الكويت.
• هل تعتقد أنّ الناس ما زالوا يحبّون ارتداء ساعات اليد؟
- أعتقد أنّ ساعة اليد حالياً لم تعد مجرد وسيلة لمعرفة الوقت فقط، بل أصبحت رمزاً للتعبير عن الشخصية، وأرى أن هناك مستقبلا للساعات الذكية، لكن الزبائن سيتجهون أيضا نحو الساعات التقليدية الحقيقية مثل «JAQUET DROZ».
• مع وجود كمّ كبير من ماركات الساعات الكبرى... ما الذي تقومون به لتحتفظوا بمكانتكم في القمة؟
- نحن أحد أفضل صنّاع الساعات السويسرية، وعملنا هو أن نقدّم لعملائنا دائماً أفضل المنتجات، على صعيدي التصاميم والجودة وغيرها، فشعارنا: أفضل ما يمكننا توفيره لزبائننا بأنسب الأسعار.
• ما النصيحة التي تقدّمها لكل من يرغب في شراء ساعة؟
- هناك أمر مهم للغاية نأخذه داخل المجموعة بكل جدّية، حيث يجب على الزبون أن يبحث عن خدمة ما بعد البيع «الصيانة». فقد تجد ماركات خاصة لكن توزيعها محدود للغاية، بمعنى أنك قد تشتري ساعة في الكويت، ومتى واجهت متاعب معها لن تجد وكيلاً لها لصيانتها، وباعتبارنا جزءا من احدى كبرى المجموعات في العالم، فلدينا مراكز خدمة في كل مكان، كذلك يجب على الزبون أن يأخذ بعين الاعتبار المبلغ الذي يملكه لشراء الساعة، إذ بامكانه شراء ساعة «سواتش» بـ 50 فرنكا سويسريا، أو شراء ساعة «JAQUET DROZ» بنصف مليون فرنك سويسري.
• ماركة «JAQUET DROZ» موجودة منذ القرن الثامن عشر... ما التطوير الذي طرأ عليها؟
- في القرن 18 كانت الماركة تصنّع ساعات أوتوماتيكية، وقد قدمنا ساعات ذات أسعار مناسبة وقمنا بتطوير ساعاتنا، التي تعتبر فريدة من نوعها، ولا أحد من صنّاع الساعات الآخرين يقدّمون هذا النوع من الساعات التي بداخلها طيور تتحرك.
• وهل تعتقد في وجود علاقة ما بين الشخص والساعة؟
- نعم هناك علاقة قوية، حتى وإن كانت الساعة من مادة قوية كالصلب، وأعتقد أننا نرى العديدين اليوم يقعون في غرام الساعات، فتراهم يهتمون بالماركة، ثم من بعدها يهتمون بصناعة الساعات بشكل عام، فيقرأون المجلات المتخصصة، ويلجأون للانترنت، حيث الفرص متاحة للحصول على أكبر قدر من المعلومات. لذلك أعتقد أنه كلما زاد اهتمامك بعالم الساعات، زادت رغبتك في شراء أنواع مختلفة منها.
