سلمان الحمود: «الإعلام الإنساني» لإبراز دور الكويت حول العالم
سلمان الحمود
كونا- أطلق وزير الاعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود، خطة جديدة تحمل مسمى «الاعلام الانساني» في مسعى لالقاء الضوء على الجهود الضخمة والدؤوبة التي تبذلها دولة الكويت تحت قيادة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في مجال العمل الإنساني.
وتلقى الحمود أمس، برقية شكر وتقدير من سمو الأمير على ما بذله العاملون في وزارة الاعلام من جهد، ونجاحهم في التغطية الاعلامية للمؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الانساني في سورية الذي استضافته الكويت أخيرا وإبرازهم الوجه الحضاري لوطننا العزيز.
وأضاف أن نجاح جميع المبادرات الانسانية التي أطلقتها الكويت ومن بينها مؤتمرات المانحين الثلاثة لدعم الوضع الانساني في سورية كان دافعا لتبني خطة «الإعلام الإنساني».
وأوضح أن الخطة تتضمن إنتاج برامج عبر اذاعة وتلفزيون الكويت والاعلام الجديد وتسويقها عبر وسائل الاعلام الأخرى تبرز دور الكويت وسياستها الإنسانية في العالم،لاسيما بعد تتويج جهود سمو أمير البلاد بمنح الأمم المتحدة لسموه لقب «قائد للعمل الإنساني» وتسمية الكويت «مركزاً للعمل الإنساني».
وذكر أن الخطة ستركز على دور دولة الكويت ومكانتها الدولية تحت القيادة الإنسانية لسمو أمير البلاد الذي استطاع بحنكته وبعد نظره وعطائه اللامحدود الوقوف مع دول عديدة في مختلف أنحاء العالم خلال كوارثها ومآسيها وتقديم رسالة انسانية تمثل عطاء الكويت ومواقفها.
وأكد الحمود أن الدور الريادي لسمو أمير البلاد في مساعدة المحتاجين في مختلف بقاع العالم كان ركيزة أساسية وواضحة ليس في نجاح مؤتمر المانحين الأخير فحسب وإنما في المؤتمرين الأول والثاني أيضا.
وتلقى الحمود أمس، برقية شكر وتقدير من سمو الأمير على ما بذله العاملون في وزارة الاعلام من جهد، ونجاحهم في التغطية الاعلامية للمؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الانساني في سورية الذي استضافته الكويت أخيرا وإبرازهم الوجه الحضاري لوطننا العزيز.
وأضاف أن نجاح جميع المبادرات الانسانية التي أطلقتها الكويت ومن بينها مؤتمرات المانحين الثلاثة لدعم الوضع الانساني في سورية كان دافعا لتبني خطة «الإعلام الإنساني».
وأوضح أن الخطة تتضمن إنتاج برامج عبر اذاعة وتلفزيون الكويت والاعلام الجديد وتسويقها عبر وسائل الاعلام الأخرى تبرز دور الكويت وسياستها الإنسانية في العالم،لاسيما بعد تتويج جهود سمو أمير البلاد بمنح الأمم المتحدة لسموه لقب «قائد للعمل الإنساني» وتسمية الكويت «مركزاً للعمل الإنساني».
وذكر أن الخطة ستركز على دور دولة الكويت ومكانتها الدولية تحت القيادة الإنسانية لسمو أمير البلاد الذي استطاع بحنكته وبعد نظره وعطائه اللامحدود الوقوف مع دول عديدة في مختلف أنحاء العالم خلال كوارثها ومآسيها وتقديم رسالة انسانية تمثل عطاء الكويت ومواقفها.
وأكد الحمود أن الدور الريادي لسمو أمير البلاد في مساعدة المحتاجين في مختلف بقاع العالم كان ركيزة أساسية وواضحة ليس في نجاح مؤتمر المانحين الأخير فحسب وإنما في المؤتمرين الأول والثاني أيضا.
