«هدفنا أن تكون ساعاتنا في متناول الجميع»
والتر فون كانيل لـ «الراي»: نحتل المرتبة الرابعة في سويسرا ... ونطمح للثالثة
«نحتل المرتبة الرابعة» (تصوير طارق عز الدين)
كانيل متحدثاً للزميل علاء محمود
• السوق الخليجية مناسبة لبيع الساعات... الزبائن هنا يعشقونها وينتظرون كل جديد
• المواد التي نستخدمها في صناعة ساعاتنا ليست باهظة...عدا الذهب
• لدينا مجموعة من 18 ماركة ساعات... ليس من بينها الرقمية
• المواد التي نستخدمها في صناعة ساعاتنا ليست باهظة...عدا الذهب
• لدينا مجموعة من 18 ماركة ساعات... ليس من بينها الرقمية
استطاع رئيس دار «Longines» والتر فون كانيل، أن ينهض بدار الساعات السويسرية الشهيرة، ويصل بها إلى المرتبة الرابعة، مواصلا طموحه في الوصول إلى المرتبة الثالثة، ومقتنعاً بعدم رغبته بالعمل كي يصل إلى المرتبة الأولى.
«الراي» التقت والتر فون كانيل وتحدثت معه عن سبب زيارته إلى الكويت، وعن دار «Longines» التي أشار إلى أنها تحتل المرتبة الرابعة بعد «روليكس» و«أوميغا» و«كارتير لونجين»، ومؤكّداً أنهم يجتهدون للوصول إلى المرتبة الثالثة وأنهم لا يطمحون للوصول إلى المرتبة الأولى أبداً. وتحدث كانيل عن المواد التي يتم استخدامها في صناعة ساعاتهم، مشيراً إلى أنهم لا يصنّعون الساعات الالكترونية باعتبار أنها خارج نطاق عملهم، وأمور أخرى عديدة منها الحديث عن عمله السابق برتبة عقيد في الجيش، والاستفادة التي انتهلها ثمّ وظفها في مجال صناعة الساعات، مشيراً إلى أنه يرى الجندي مثل بائع الساعات تماماً،لكن، كل في ميدانه، كما تحدث عن الخبرة التي استفادها من خلال المناصب العديدة التي تقلّدها طوال حياته، مبدياً رأيه في الختام في السوق الخليجي لبيع الساعات، وإلى التفاصيل:
• ما سبب زيارتك للكويت ؟
- نحن هنا للإعلان عن شراكتنا الجديدة مع مجموعة بهبهاني للساعات، وهذه الشراكة مع شركة كبيرة ومهمة وناجحة للغاية. ما يثير اهتمامي هو أنني أرى السيد علي مراد بهبهاني رئيس مجموعة بهبهاني قد قدّم أولاده بشكل هادئ. وفي افتتاح المحل الجديد لنا داخل مجمع الأفنيوز، كانت سفيرة العلامة وملكة جمال العالم السابقة ونجمة بوليوود ايشواريا راي باتشان حاضرة لتشاركنا هذه الفرحة.
• حدثنا قليلاً عن دار «Longines» للساعات السويسرية؟
- الدار قائمة في «سانت ايمييه» في سويسرا وتأسست سنة 1832، وهي حاليا تحتل المرتبة الثانية في عالم صناعة الساعات السويسرية، وتعتبر ضمن أفضل ساعات في سويسرا التي تدرّ عائداً مالياً يصل إلى مليار فرنك سويسري. ونحن نؤمن بترتيب الأشياء، لذلك لا أمانع القول إننا في المرتبة الرابعة بعد «روليكس» و«أوميغا» و«كارتير لونجين»، كما أننا بذلك نسبق ساعات «تيسو» وقبل ساعات «بارتيكس»، لذا فشركتنا من ضمن ست ماركات تحقق أكثر من مليار فرنك، وهذا كمّ كبير من المال، فقد أصبحنا ننتج 7 آلاف ساعة كل يوم، خصوصاً أننا نتمتّع بمركز قوي للغاية في منطقة الشرق الأوسط.
• هل لديكم تلك السلطة في منطقة الشرق الأوسط إذاً؟
- يمكن القول إننا نتحكم بالسوق في الصين، كنا أننا ننتمي لمجموعة «سواز»، ونحتل فيها المرتبة الثانية في التنظيم الإداري للمجموعة، كما أننا نركز على الساعات التي تتراوح قيمتها بين ألف و3 آلاف فرنك سويسري. ونحن في هذا الجزء من العالم منذ سنوات عديدة وننوي توسيع نشاطاتنا ولاحظنا تغييراً هنا.
• ذكرت قبل قليل أنكم تحتلون المرتبة الثانية في سويسرا؟
- كلا، قصدت بذلك المرتبة الثانية في مجموعة «سواز» وهي الشركة الأم، لكننا نحتل المرتبة الرابعة في صناعة الساعات السويسرية.
• ومتى ستحتلّ Longines المرتبة الأولى؟
- لا أعتقد أننا سنحتل المرتبة الأولى أبداً أو المرتبة الثانية حتّى، لكنني مقتنع أننا يوماً ما سنحتل المرتبة الثالثة.
• هل من الصعب الوصول إلى المرتبة الأولى؟
- هذا محال، لأن «روليكس» هي من تتصدرالمرتبة الأولى، كما أنّ هدف «روليكس» أن تحتل المرتبة الأولى، وهدفنا نحن أن نحتل المرتبة الثالثة.
• ما المواد التي تستخدمونها لصناعة ساعات «Longines»؟
- نحن لا نصنع ساعات رقمية، وبنسبة 55 في المئة من عملنا يتكوّن من الصلب. فإطار الساعة من الصلب، وهو يحتوي على نسبة 35 في المئة من الصلب والذهب أي أنّ نسبة 85 في المئة من ساعاتنا مكوّنة من الصلب والذهب، ونسبة 60 في المئة من عمل الساعة يكون أوتوماتيكياً، كما أننا لا نستخدم الفضة أو مادة غريبة، إذ لدينا سياسة ثابتة في هذا المجال.
• هل هذه المواد باهظة الثمن؟
- لا، لكن الذهب فقط هو باهظ الثمن، ولذلك نستخدمه ممزوجاً بمواد أخرى.
* أيمكننا القول إنّ ساعات «Longines» في متناول الجميع؟
- هدفنا ان تكون ساعاتنا في متناول الجميع، وأن تكون ذات جودة بسعر معتدل.
• لماذا لا تصنّعون الساعات الرقمية؟
- لأنّ هذا ليس عملنا أو ضمن نشاطاتنا، كأسرة لدينا مجموعة من 18 ماركة ساعات. وهناك ماركتان متخصصتان في الالكترونيات هما «سواش» و«تيسو».
• هل لديك هدف ثابت تسير عليه؟
- أنا أعلم ما أريد، وهو أن أدعم عملي. أنت لا تستطيع عمل كلّ شيء، وإنما عليك التركيز، ويجب أن تكون لديك العزيمة على الاستمرار، وهذه السياسة أثمرت نتائج ايجابية، ونحن نمتلك مركزاً طيباً للغاية في هذه الصناعة، ولا أريد أن أقوم بعمل كلّ شيء. البعض يصنع المجوهرات، وآخرون الهواتف، أما نحن فنركّز على صناعة الساعات التي نبرع فيها.
• كيف استطعت أن توظّف خبرتك العسكرية في مجال صناعة الساعات؟
- أولاً وقبل كلّ شيء أنا كنت عقيداً في سلاح المشاة بالجيش، وهناك لا تجلس في مكتب وإنما تكون قريباً من جنودك. وثانياً أنت تعاني قبل جنودك لأنك تسير معهم وتنام معهم في المكان نفسه وتأكل معهم، لذلك فأنت تحضر معرفتك العميقة في الحياة، وتتعلم كيف تكون قائداً، وتعلّمت أموراً أساسية منها الاستمرارية والثبات والتركيز، وألاّ أحاول القيام بكل شيء، مع تقبّل الأخطاء، وألاّ أرتكب الخطأ مرتين، وإن لم أرتكب الأخطاء فلن أجازف، وأنّ التشتيت ممنوع، لقد كنت قائداً وأحترم الآخرين.
وفي مجال بيع الساعات، فإنّ البائعين في أيّ محلّ هم الذين يحدّثون الفرق ويحققون المبيعات الجيّدة، إنهم أشبه بالجنود في المعركة.
• إذاً ترى أنّ البائع شبيه بالجندي ؟
- نعم، إذ على الجندي تنفيذ مهامه، وشأنه شأن البائع في المحل، فإنّ عليه أن بيبع المنتج لأنه يعلم أنّ هذا المنتج هو الأفضل. في المحل لا يدربونهم على القتل، وإنما يدربونهم على إجادة البيع بثقة وحماس، إنها كانت تجربة طيبة.
• ما الذي لفت نظرك في هذه الزيارة للكويت ؟
- عندما تجوّلت في مجمع «الأفنيوز» شاهدت ركناً خاصاً لوزارة الدخلية وتحديداً رجال المرور، فألقيت عليهم التحية وعرّفتهم بنفسي، وكنت سعيداً بالتحدث معهم لبعض الوقت. بالنسبة لي هذه أوّل مرة في حياتي أرى فيها ذلك، أنّ رجال شرطة يتواجدون داخل مركز للتسوق، ويحاولون تعليم الناس حسن التصرف على الطريق.
• تنقّلت في حياتك بين العديد من المناصب...كيف استفدت من تلك الخبرات ؟
- تعلّمت شيئاً واحداً وهو أنّ عليك في الأساس أن تفهم نوعية العمل الذي تمارسه، وما الذي ينتظره رئيسك منك. والآن أصبحت أدير شركة، فيها أرباح وتنظيم إداري ومنتج جيّد. وعلى الصعيد الشخصي أنا أتمتع بعلاقات طيبة للغاية مع الموظفين، كما أنني أتعلّم من السوق، وأحافظ في الوقت نفسه على حماسي.
• ما تقييمك للسوق الخليجي في بيع الساعات ؟
- سوق جيد كثيراً ومناسب لبيع الساعات، خصوصاً أن الزبائن هنا تعشق الساعات وفخامتها، وتنتظر كلّ جديد منها.
«الراي» التقت والتر فون كانيل وتحدثت معه عن سبب زيارته إلى الكويت، وعن دار «Longines» التي أشار إلى أنها تحتل المرتبة الرابعة بعد «روليكس» و«أوميغا» و«كارتير لونجين»، ومؤكّداً أنهم يجتهدون للوصول إلى المرتبة الثالثة وأنهم لا يطمحون للوصول إلى المرتبة الأولى أبداً. وتحدث كانيل عن المواد التي يتم استخدامها في صناعة ساعاتهم، مشيراً إلى أنهم لا يصنّعون الساعات الالكترونية باعتبار أنها خارج نطاق عملهم، وأمور أخرى عديدة منها الحديث عن عمله السابق برتبة عقيد في الجيش، والاستفادة التي انتهلها ثمّ وظفها في مجال صناعة الساعات، مشيراً إلى أنه يرى الجندي مثل بائع الساعات تماماً،لكن، كل في ميدانه، كما تحدث عن الخبرة التي استفادها من خلال المناصب العديدة التي تقلّدها طوال حياته، مبدياً رأيه في الختام في السوق الخليجي لبيع الساعات، وإلى التفاصيل:
• ما سبب زيارتك للكويت ؟
- نحن هنا للإعلان عن شراكتنا الجديدة مع مجموعة بهبهاني للساعات، وهذه الشراكة مع شركة كبيرة ومهمة وناجحة للغاية. ما يثير اهتمامي هو أنني أرى السيد علي مراد بهبهاني رئيس مجموعة بهبهاني قد قدّم أولاده بشكل هادئ. وفي افتتاح المحل الجديد لنا داخل مجمع الأفنيوز، كانت سفيرة العلامة وملكة جمال العالم السابقة ونجمة بوليوود ايشواريا راي باتشان حاضرة لتشاركنا هذه الفرحة.
• حدثنا قليلاً عن دار «Longines» للساعات السويسرية؟
- الدار قائمة في «سانت ايمييه» في سويسرا وتأسست سنة 1832، وهي حاليا تحتل المرتبة الثانية في عالم صناعة الساعات السويسرية، وتعتبر ضمن أفضل ساعات في سويسرا التي تدرّ عائداً مالياً يصل إلى مليار فرنك سويسري. ونحن نؤمن بترتيب الأشياء، لذلك لا أمانع القول إننا في المرتبة الرابعة بعد «روليكس» و«أوميغا» و«كارتير لونجين»، كما أننا بذلك نسبق ساعات «تيسو» وقبل ساعات «بارتيكس»، لذا فشركتنا من ضمن ست ماركات تحقق أكثر من مليار فرنك، وهذا كمّ كبير من المال، فقد أصبحنا ننتج 7 آلاف ساعة كل يوم، خصوصاً أننا نتمتّع بمركز قوي للغاية في منطقة الشرق الأوسط.
• هل لديكم تلك السلطة في منطقة الشرق الأوسط إذاً؟
- يمكن القول إننا نتحكم بالسوق في الصين، كنا أننا ننتمي لمجموعة «سواز»، ونحتل فيها المرتبة الثانية في التنظيم الإداري للمجموعة، كما أننا نركز على الساعات التي تتراوح قيمتها بين ألف و3 آلاف فرنك سويسري. ونحن في هذا الجزء من العالم منذ سنوات عديدة وننوي توسيع نشاطاتنا ولاحظنا تغييراً هنا.
• ذكرت قبل قليل أنكم تحتلون المرتبة الثانية في سويسرا؟
- كلا، قصدت بذلك المرتبة الثانية في مجموعة «سواز» وهي الشركة الأم، لكننا نحتل المرتبة الرابعة في صناعة الساعات السويسرية.
• ومتى ستحتلّ Longines المرتبة الأولى؟
- لا أعتقد أننا سنحتل المرتبة الأولى أبداً أو المرتبة الثانية حتّى، لكنني مقتنع أننا يوماً ما سنحتل المرتبة الثالثة.
• هل من الصعب الوصول إلى المرتبة الأولى؟
- هذا محال، لأن «روليكس» هي من تتصدرالمرتبة الأولى، كما أنّ هدف «روليكس» أن تحتل المرتبة الأولى، وهدفنا نحن أن نحتل المرتبة الثالثة.
• ما المواد التي تستخدمونها لصناعة ساعات «Longines»؟
- نحن لا نصنع ساعات رقمية، وبنسبة 55 في المئة من عملنا يتكوّن من الصلب. فإطار الساعة من الصلب، وهو يحتوي على نسبة 35 في المئة من الصلب والذهب أي أنّ نسبة 85 في المئة من ساعاتنا مكوّنة من الصلب والذهب، ونسبة 60 في المئة من عمل الساعة يكون أوتوماتيكياً، كما أننا لا نستخدم الفضة أو مادة غريبة، إذ لدينا سياسة ثابتة في هذا المجال.
• هل هذه المواد باهظة الثمن؟
- لا، لكن الذهب فقط هو باهظ الثمن، ولذلك نستخدمه ممزوجاً بمواد أخرى.
* أيمكننا القول إنّ ساعات «Longines» في متناول الجميع؟
- هدفنا ان تكون ساعاتنا في متناول الجميع، وأن تكون ذات جودة بسعر معتدل.
• لماذا لا تصنّعون الساعات الرقمية؟
- لأنّ هذا ليس عملنا أو ضمن نشاطاتنا، كأسرة لدينا مجموعة من 18 ماركة ساعات. وهناك ماركتان متخصصتان في الالكترونيات هما «سواش» و«تيسو».
• هل لديك هدف ثابت تسير عليه؟
- أنا أعلم ما أريد، وهو أن أدعم عملي. أنت لا تستطيع عمل كلّ شيء، وإنما عليك التركيز، ويجب أن تكون لديك العزيمة على الاستمرار، وهذه السياسة أثمرت نتائج ايجابية، ونحن نمتلك مركزاً طيباً للغاية في هذه الصناعة، ولا أريد أن أقوم بعمل كلّ شيء. البعض يصنع المجوهرات، وآخرون الهواتف، أما نحن فنركّز على صناعة الساعات التي نبرع فيها.
• كيف استطعت أن توظّف خبرتك العسكرية في مجال صناعة الساعات؟
- أولاً وقبل كلّ شيء أنا كنت عقيداً في سلاح المشاة بالجيش، وهناك لا تجلس في مكتب وإنما تكون قريباً من جنودك. وثانياً أنت تعاني قبل جنودك لأنك تسير معهم وتنام معهم في المكان نفسه وتأكل معهم، لذلك فأنت تحضر معرفتك العميقة في الحياة، وتتعلم كيف تكون قائداً، وتعلّمت أموراً أساسية منها الاستمرارية والثبات والتركيز، وألاّ أحاول القيام بكل شيء، مع تقبّل الأخطاء، وألاّ أرتكب الخطأ مرتين، وإن لم أرتكب الأخطاء فلن أجازف، وأنّ التشتيت ممنوع، لقد كنت قائداً وأحترم الآخرين.
وفي مجال بيع الساعات، فإنّ البائعين في أيّ محلّ هم الذين يحدّثون الفرق ويحققون المبيعات الجيّدة، إنهم أشبه بالجنود في المعركة.
• إذاً ترى أنّ البائع شبيه بالجندي ؟
- نعم، إذ على الجندي تنفيذ مهامه، وشأنه شأن البائع في المحل، فإنّ عليه أن بيبع المنتج لأنه يعلم أنّ هذا المنتج هو الأفضل. في المحل لا يدربونهم على القتل، وإنما يدربونهم على إجادة البيع بثقة وحماس، إنها كانت تجربة طيبة.
• ما الذي لفت نظرك في هذه الزيارة للكويت ؟
- عندما تجوّلت في مجمع «الأفنيوز» شاهدت ركناً خاصاً لوزارة الدخلية وتحديداً رجال المرور، فألقيت عليهم التحية وعرّفتهم بنفسي، وكنت سعيداً بالتحدث معهم لبعض الوقت. بالنسبة لي هذه أوّل مرة في حياتي أرى فيها ذلك، أنّ رجال شرطة يتواجدون داخل مركز للتسوق، ويحاولون تعليم الناس حسن التصرف على الطريق.
• تنقّلت في حياتك بين العديد من المناصب...كيف استفدت من تلك الخبرات ؟
- تعلّمت شيئاً واحداً وهو أنّ عليك في الأساس أن تفهم نوعية العمل الذي تمارسه، وما الذي ينتظره رئيسك منك. والآن أصبحت أدير شركة، فيها أرباح وتنظيم إداري ومنتج جيّد. وعلى الصعيد الشخصي أنا أتمتع بعلاقات طيبة للغاية مع الموظفين، كما أنني أتعلّم من السوق، وأحافظ في الوقت نفسه على حماسي.
• ما تقييمك للسوق الخليجي في بيع الساعات ؟
- سوق جيد كثيراً ومناسب لبيع الساعات، خصوصاً أن الزبائن هنا تعشق الساعات وفخامتها، وتنتظر كلّ جديد منها.