تونس تشيد بفتح الكويت أبوابها لليد العاملة التونسية
أشاد وزير التكوين المهني والتشغيل التونسي زياد العذاري بفتح الكويت أبوابها أمام اليد العاملة التونسية.
ونقل التلفزيون التونسي عن العذاري قوله «العلاقة الثنائية بين تونس وشقيقتها الكويت عريقة ومتجذرة في التاريخ وظلت على مر السنين متسمة بالتعاون المثمر».
وأكد حرص الحكومة التونسية على تعزيز دفع آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف القطاعات لا سيما مجال العمل والاستفادة من خبرة الكفاءات على مختلف المستويات.
ونوه العذاري بالكويت التي قال انها «علامة نجاح واضحة ومضيئة ومشرفة للدول العربية وغيرها على كل المستويات».
ووجه دعوة إلى رجال الأعمال الكويتيين للاستثمار في تونس في شتى القطاعات.
من جهته اعرب الكاتب العام للغرفة الكويتية التونسية لرجال الأعمال سلمان الفضلي عن حاجة الكويت الملحة لاستيعاب المزيد من اليد العاملة التونسية التي يعتبرها «تتميز بكفاءة عالية».
وأوضح الفضلي أن المشاريع الكبرى في الكويت التي سيتم تنفيذها سوف تتركز على مجال البنى التحتية وتقدر تكلفتها بنحو 800 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.
وأكد أن بلاده تعمل في نسق تطور تصاعدي كبير بفضل الإدارة الحكيمة لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الحكيمة التي ضمنت للكويت الاستقرار السياسي والنجاح في كل الجوانب والمجالات.
وأشار الفضلي إلى أن عدد التونسيين العاملين في الكويت يناهز الأربعة آلاف.
واستدرك بالقول «لنا رغبة ملحة في الاستفادة من خبرة الكفاءات التونسية في شتى المجالات شرط تذليل الصعوبات الإدارية واللغوية وتسهيل تلبية مختلف حاجاتنا من اليد العاملة».
ونقل التلفزيون التونسي عن العذاري قوله «العلاقة الثنائية بين تونس وشقيقتها الكويت عريقة ومتجذرة في التاريخ وظلت على مر السنين متسمة بالتعاون المثمر».
وأكد حرص الحكومة التونسية على تعزيز دفع آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف القطاعات لا سيما مجال العمل والاستفادة من خبرة الكفاءات على مختلف المستويات.
ونوه العذاري بالكويت التي قال انها «علامة نجاح واضحة ومضيئة ومشرفة للدول العربية وغيرها على كل المستويات».
ووجه دعوة إلى رجال الأعمال الكويتيين للاستثمار في تونس في شتى القطاعات.
من جهته اعرب الكاتب العام للغرفة الكويتية التونسية لرجال الأعمال سلمان الفضلي عن حاجة الكويت الملحة لاستيعاب المزيد من اليد العاملة التونسية التي يعتبرها «تتميز بكفاءة عالية».
وأوضح الفضلي أن المشاريع الكبرى في الكويت التي سيتم تنفيذها سوف تتركز على مجال البنى التحتية وتقدر تكلفتها بنحو 800 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.
وأكد أن بلاده تعمل في نسق تطور تصاعدي كبير بفضل الإدارة الحكيمة لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الحكيمة التي ضمنت للكويت الاستقرار السياسي والنجاح في كل الجوانب والمجالات.
وأشار الفضلي إلى أن عدد التونسيين العاملين في الكويت يناهز الأربعة آلاف.
واستدرك بالقول «لنا رغبة ملحة في الاستفادة من خبرة الكفاءات التونسية في شتى المجالات شرط تذليل الصعوبات الإدارية واللغوية وتسهيل تلبية مختلف حاجاتنا من اليد العاملة».
