مبارك الدعيج: التاريخ سيسجل بكل تقدير انجازات سمو الامير داخل الكويت وخارجها
قال رئيس مجلس الادارة والمدير العام لوكالة الانباء الكويتية (كونا) الشيخ مبارك الدعيج إن صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد كان دائما عنوانا للنجاح، مشيرا إلى الانجازات العديدة التي حققها والبصمات الكثيرة التي تركها سموه في كل المواقع والمناصب التي تقلدها طوال رحلته الممتدة، ومؤكدا أن التاريخ يسجل بكل تقدير الانجازات التي حققها سموه داخل الكويت وخارجها.
وأضاف الشيخ مبارك الدعيج في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) بمناسبة الذكرى التاسعة لتولي سمو أمير البلاد مقاليد الحكم في 29 يناير عام 2006 أن سموه حمل هموم الكويت في قلبه منذ ريعان شبابه وشارك بفعالية كبيرة في مسيرة النهضة والبناء التي شهدتها الكويت في منتصف خمسينيات القرن الماضي.
وذكر أن التكريم الاممي لسمو الامير يعكس احترام العالم لسموه وتقديره للأعمال الخيرية والجهود الانسانية التي يقوم بها في كثير من دول العالم، مشيرا الى أن سموه يتميز بصفات فريدة اكدت الجدارة في الحصول على هذا اللقب المستحق.
ولفت الى حرص الامم المتحدة على اقامة المؤتمر الدولي للمانحين الثالث لدعم الوضع الانساني في سوريا على أرض الكويت للمرة الثالثة على التوالي مؤكدا ادراك الهيئة الدولية بأن نجاح المؤتمرين السابقين كان بسبب رعاية سمو أمير البلاد واحتضان الكويت لهما لاسيما أن أهل الكويت الذين جبلوا على عمل الخير كانوا سباقين الى دعم الشعب السوري وبذلوا جهودا كبيرة لانجاح المؤتمرين.
وأكد أن التاريخ يسجل بكل تقدير الانجازات التي حققها سموه داخل الكويت وخارجها، مشيرا إلى أن سموه يعد أحد قادة الكويت المخلصين الذين حملوا على عاتقهم بناء دولة عصرية حديثة وكرس حياته لارساء دعائم نهضة راسخة وتحقيق انطلاقة قوية من أجل تحقيق التقدم والازدهار للكويت.
وأضاف الشيخ مبارك الدعيج في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) بمناسبة الذكرى التاسعة لتولي سمو أمير البلاد مقاليد الحكم في 29 يناير عام 2006 أن سموه حمل هموم الكويت في قلبه منذ ريعان شبابه وشارك بفعالية كبيرة في مسيرة النهضة والبناء التي شهدتها الكويت في منتصف خمسينيات القرن الماضي.
وذكر أن التكريم الاممي لسمو الامير يعكس احترام العالم لسموه وتقديره للأعمال الخيرية والجهود الانسانية التي يقوم بها في كثير من دول العالم، مشيرا الى أن سموه يتميز بصفات فريدة اكدت الجدارة في الحصول على هذا اللقب المستحق.
ولفت الى حرص الامم المتحدة على اقامة المؤتمر الدولي للمانحين الثالث لدعم الوضع الانساني في سوريا على أرض الكويت للمرة الثالثة على التوالي مؤكدا ادراك الهيئة الدولية بأن نجاح المؤتمرين السابقين كان بسبب رعاية سمو أمير البلاد واحتضان الكويت لهما لاسيما أن أهل الكويت الذين جبلوا على عمل الخير كانوا سباقين الى دعم الشعب السوري وبذلوا جهودا كبيرة لانجاح المؤتمرين.
وأكد أن التاريخ يسجل بكل تقدير الانجازات التي حققها سموه داخل الكويت وخارجها، مشيرا إلى أن سموه يعد أحد قادة الكويت المخلصين الذين حملوا على عاتقهم بناء دولة عصرية حديثة وكرس حياته لارساء دعائم نهضة راسخة وتحقيق انطلاقة قوية من أجل تحقيق التقدم والازدهار للكويت.