استقبل وفد «الطاقة المتجددة»
ثابت المهنا: تضافر الجهود لإيجاد بيئة نموذجية في العاصمة
المهنا مستقبلاً وفد المنظمة
شدد محافظ العاصمة ثابت المهنا،على ضرورة تضافركل الجهود التي تدفع باتجاه بيئة نموذجية لمحافظة العاصمة، مؤكدا على أهمية عمل المنظمة التنموية للطاقة المتجددة في هذا المجال.
وكان المهنا اجتمع مع الأمين التنفيذي للمنظمة التنموية للطاقة المتجددة التابعة لميثاق الأمم المتحدة غدير الصقعبي، ونائب الأمين التنفيذي فواز الحمد، وعضو المنظمة التنموية ورئيس مجلس إدارة جمعية العلاقات العامة الكويتية جمال جاسم النصر الله، حيث ابدى كل الترحيب والتعاون وتقديم محافظة العاصمة كافة التسهيلات وتسخير الامكانات المتاحة لنجاح عمل المنظمة وتحقيق اهدفها، لافتا الى ان تجربة منطقة اليرموك الرائدة ومدى مايبذل من جهود من المختار و ابناء المنطقة وجمعيتها وتعاون مختلف الجهات ساهمت في ما وصلت اليه هذه المنطقة من نموذج يعتبر اسوة حسنة تستفاد من تجربتها كافة محافظات ومناطق الكويت في مجال البيئة والقضاء على التلوث.
من جانبها،استعرضت الصقعبي بشرح مفصل أهداف المنظمة وأعمالها في متابعة الشأن البيئي في الكويت وتوثيق ذلك بتقارير تحمل توصيات وحلول تضعها بين أيدي المسؤولين ايمانا منها بأهمية القضية البيئية وسعيها الدؤوب من أجل بيئة خضراء مستدامة خالية من التلوث في كافة محافظات الكويت والسعي الى النظافة العامة بدءا من محافظة العاصمة ويليها بقية المحافظات خلال مدة زمنية من السنة الى السنتين لكل محافظة، وشددت الصعقبي على حرص المنظمة على التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الحكومية لتنفيذ اهداف المنظمة الرامية الى عالم نظيف خال من التلوث، مشيرة الى انشاء ارشيف لكافة الاماكن المتهالكة والتي تحتاج الى ترميم سواء من الناحية العمرانية او الصحية.
واضافت أن المنظمة تعتزم اقامة حفل سنوي لجميع الشركات والجهات المدنية والحكومية المساهمة والمتعاونة في نهاية السنة الاولى وحفل ثان في نهاية السنة الثانية عند انتهاء العمل وسيكون تحت رعاية معالي المحافظ.
بدوره، اكد النصر الله الى أهمية تطبيق القانون واحترامه وضرورة تطوير محافظة العاصمة وابرازها بشكل جمالي وبيئي تستحقه والعمل المشترك مع كافة الجهات ونشر الوعي بأهمية البيئة والقضاء على التلوث وصولا الى تحقيق أهداف المنظمة.
وكان المهنا اجتمع مع الأمين التنفيذي للمنظمة التنموية للطاقة المتجددة التابعة لميثاق الأمم المتحدة غدير الصقعبي، ونائب الأمين التنفيذي فواز الحمد، وعضو المنظمة التنموية ورئيس مجلس إدارة جمعية العلاقات العامة الكويتية جمال جاسم النصر الله، حيث ابدى كل الترحيب والتعاون وتقديم محافظة العاصمة كافة التسهيلات وتسخير الامكانات المتاحة لنجاح عمل المنظمة وتحقيق اهدفها، لافتا الى ان تجربة منطقة اليرموك الرائدة ومدى مايبذل من جهود من المختار و ابناء المنطقة وجمعيتها وتعاون مختلف الجهات ساهمت في ما وصلت اليه هذه المنطقة من نموذج يعتبر اسوة حسنة تستفاد من تجربتها كافة محافظات ومناطق الكويت في مجال البيئة والقضاء على التلوث.
من جانبها،استعرضت الصقعبي بشرح مفصل أهداف المنظمة وأعمالها في متابعة الشأن البيئي في الكويت وتوثيق ذلك بتقارير تحمل توصيات وحلول تضعها بين أيدي المسؤولين ايمانا منها بأهمية القضية البيئية وسعيها الدؤوب من أجل بيئة خضراء مستدامة خالية من التلوث في كافة محافظات الكويت والسعي الى النظافة العامة بدءا من محافظة العاصمة ويليها بقية المحافظات خلال مدة زمنية من السنة الى السنتين لكل محافظة، وشددت الصعقبي على حرص المنظمة على التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجهات الحكومية لتنفيذ اهداف المنظمة الرامية الى عالم نظيف خال من التلوث، مشيرة الى انشاء ارشيف لكافة الاماكن المتهالكة والتي تحتاج الى ترميم سواء من الناحية العمرانية او الصحية.
واضافت أن المنظمة تعتزم اقامة حفل سنوي لجميع الشركات والجهات المدنية والحكومية المساهمة والمتعاونة في نهاية السنة الاولى وحفل ثان في نهاية السنة الثانية عند انتهاء العمل وسيكون تحت رعاية معالي المحافظ.
بدوره، اكد النصر الله الى أهمية تطبيق القانون واحترامه وضرورة تطوير محافظة العاصمة وابرازها بشكل جمالي وبيئي تستحقه والعمل المشترك مع كافة الجهات ونشر الوعي بأهمية البيئة والقضاء على التلوث وصولا الى تحقيق أهداف المنظمة.