ماثياس بريسشان لـ «الراي»: «Rado» على القمّة في الكويت قريباً
ماثياس بريسشان
متحدثاً للزميل علاء محمود (تصوير نور هنداوي)
• الكويت ثالث أكبر سوق لساعاتنا بعد الإمارات والسعودية
• مجموعة «بهبهاني» أفضل شريك لنا ونحن سعداء بالتعاون معها
• نصنع الساعات الأوتوماتيكية وساعات «كوارتز» ولا نصنع الرقمية
بعد مضي عشر سنوات على زيارته الأخيرة إلى الكويت، عاد الرئيس التنفيذي لشركة الساعات السويسرية «Rado» ماثياس بريسشان إليها مجدداً، ليرى التطور العمراني الذي طرأ على المنطقة، ما جعله يشعر بالكثير من الانبهار.
بريسشان الذي تحدث لـ«الراي» عن التغيّر الذي لمسه في الكويت على الصعيد العمراني، أبدى ارتياحه إلى أنّ روح الصداقة بقيت محافظة على أصالتها، وتطرق إلى المجموعة الجديدة من ساعات «Rado» التي تمّ إطلاقها أخيرا بالتعاون مع مجموعة «بهبهاني»، كما تطرّق في حديثه إلى حرص الشركة على الحفاظ على مدار الخمسين عاماً الماضية، على اسمها في سوق صناعة الساعات، وتحدث عن المواد التي تمّ استخدمها في صناعة المجموعة الجديدة من الساعات، موضحاً السبب الذي يميز مادة السيراميك التي تمّ استخدامها بشكل أساسي.
وتطرق الرئيس التنفيذي لشركة الساعات السويسرية التي تحظى بشهرة عالمية كبيرة، إلى العلاقة التي تجمع شركته مع مجموعة «بهبهاني»، التي اعتبر أنها أفضل شريك لهم، معرباً عن سعادته بهذا التعاون المشترك، وتحدث عن أمور أخرى عديدة في هذا الحوار:
? كانت زيارتك الأخيرة إلى الكويت قبل 10 سنوات مضت... فكيف تراها اليوم ؟
- أنا أشعر بالانبهار لأنّ البلد تغيّر كثيراً من كل النواحي، حيث أصبح النشاط الاقتصادي والعمراني وحركة التحديث فيها أكبر بكثير من ذي قبل، فقبل 10 سنوات لم تكن هناك تلك الأبراج الضخمة والمباني الشاهقة، لكن الشيء الوحيد الذي بقي كما هو ولم يتغيّر هو روح صداقة الناس، حيث أنني ما زلت أشعر بالودّ العظيم مع الجميع هنا.
? حدثنا عن مجموعة الساعات الجديدة من «Rado» التي أطلقتها أخيراً شركة «بهبهاني» ؟
- هي مجموعة تلائم الجنسين من الذكور والإناث حيث استخدمنا المجوهرات مثل الألماس باعتبار أنه أفضل صديق للمرأة، وماركة «Rado» موجودة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا منذ مدّة طويلة، قبل أيّ ماركة سويسرية أخرى تركّز تواجدها في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية، وبالطبع هذا أعطانا ميّزة كبرى وشهرة في المنطقة كوننا كنّا نقدم ساعات جديدة، خصوصاً أننا نستعمل مواد تجعلها تبدو جديدة حتى بعد مرور سنين عديدة، وهنا كانت بداية نجاح «Rado».
? وكيف حافظت «Rado» على هذه النجاح مع مرور السنوات ؟
- قدّمت الماركة تجديدات كثيرة خلال السنوات الخمسين الماضية، في ما يتعلّق بمادة التصنيع وكذلك التصميم، ومنذ انطلاقتها في العام 1957 أعتقد أنّ «Rado» فعلت شيئاً صائباً منذ بدايتها، إذ إنّ أغلب الماركات السويسرية الأخرى تعود بداياتها إلى القرن الثامن عشر والتاسع عشر، فكانت تركّز على حركة الساعة وعلى التطوّر الخاص بالحركة، وأيضاً على وظائفها وتعقيداتها، بينما دخلت «Rado» إلى السوق وقررت عمل شيء مختلف، فركّزت منذ البداية على الجزء الثاني من الساعة وهو «الهيكل»، ومتى تحدثت عن الهيكل فسوف تعني التصميم والمواد المصنوع منها الهيكل.
? ما الذي جعل من «Rado» قوية طوال الخمسين سنة الماصية ؟
- اكتسبت «Rado» مركزاً متقدماً في السوق، بالاستعانة بمواد تصنيع جديدة وأشكال جديدة لداخل صناعة الساعات، وهو ما جعل من «Rado» قوية طوال هذه السنوات، وسوف نركّز في ذلك، وأرجو أن يجعلنا ذلك أقوياء للخمسين سنة المقبلة.
? ألم يطرأ تغيير على المجموعة طوال هذه السنوات الخمسين ؟
- بالتأكيد طرأت الكثير من التغييرات، فمجموعتنا خلال السنوات الأربع أو الخمس الأخيرة تغيّرت كثيراً لأسباب عدّة، أولها أننا أردنا حقّاً أن نقدّم المزيد، وإضافة إلى ذلك فإننا كنا حريصين على الحفاظ على الزبون التقليدي الذي لدينا، فضلا عن الفوز بثقة الزبائن صغار السّن من الشباب والأجيال الجديدة.
? ما المواد التي يتم استخدامها في صناعة ساعات «Rado» ؟
- لكي نتمكن من امتلاك ساعة كاملة من السيراميك، فإننا نستخدم نوعين متجددين من التكنولوجيا، الأول نستخدم بنيان «هيكل» نسميه هيكلاً أحادي المعدن، وهذا ما يحدث في صناعة سباقات الفورمولا أو صناعة الفضاء، ويتم بالطريقة التقليدية لصناعة ساعات السيراميك، فهناك القطعة المركزية من الصلب ومن حولها الجلد كما هو الحال في السيارات، حيث تبني الهيكل ثم تبني الجلد حوله، ومع الهيكل الأحادي المعدن نقوم بتغطيته بالجلد الخارجي، وبهذا نجعل الساعات أخفّ وزناً بكثير، وهذا يتيح لنا أن نقدّم موديلات منها بأشكال هندسية لم نكن نستطيع عملها في الماضي.
? وماذا عن النوع الثاني ؟
- كما تعلم فإنّ السيراميك الأصلي أسود اللون، وقد أضفنا له اللون الأبيض، والآن لدينا سيراميك بلون البلازما، وسيراميك الذهب الوردي، وسيراميك الذهب الأخضر، ومع كلّ هذه الألوان أمكننا تقديم أنواع متعددة ومختلفة من الساعات، ومع هذه النماذج تمكننا من جذب الكثير من الزبائن صغار السنّ.
? لكن مالذي يميز السيراميك ؟
- الميزة الكبرى للسيراميك أنه خفيف الوزن للغاية ومقاوم للتمدد، وبعد مرور 10 أو 15 سنة يظلّ يبدو جديداً للغاية، ولا أحد يشعر بحساسية لدى ارتداءه.
? وما الذي يميّز المجموعة الجديدة من ساعات «رادو» ؟
- المواد الجديدة، السيراميك البلازما، السيراميك الذهب الوردي، السيراميك الذهب الأخضر، السيراميك الأصفر الذهبي والهيكل الجديد، الذي يسمح لنا بتقديم موديلات جديدة لعائلاتنا.
? كم من الوقت احتجتم لإنهاء تجهيز هذه المجموعة الجديدة ؟
- السيراميك مادة معقدة للغاية خلال العمل بها، لكن لحسن الحظ فإننا لدينا خبرة في هذا المجال تزيد على الخمسة وعشرين عاماً، إذ نقوم بإنتاج ساعاتنا بأنفسنا، فأصبح بإمكاننا التجديد والتطوير إضافة إلى تقصير مدة الانتاج.
? ومن أين استوحيتم موديلات المجموعة الجديدة ؟
- استوحينا بعض موديلاتنا من نماذج قديمة كانت موجودة منذ سنوات عديدة، وكانت لدينا موديلات صنعناها من السيراميك بالطريقة التقليدية، لكن مع وجود الهيكل الأحادي المعدن، أصبح بإمكاننا استخدامه للنماذج الجديدة بالطريقة الحديثة.
? هل تصنعون الساعات الأوتوماتيكية فقط ؟
- نعم نحن نصنع الساعات الأوتوماتيكية وساعات «كوارتز»، ولا نصنع ساعات رقمية.
? وهل هناك ساعات تمت صناعتها خصيصا لزبائن الـ «VIP» ؟
- بالطبع، لدينا مجموعة محدودة استخدمنا لصناعتها مادة سيراميك جديدة وهي ساعات «RWI»، والمادة المصنوع منها هذه الساعات تعتبر أخفّ حتى من السيراميك الآخر، حيث تزن 55 غراماً فقط، ولهذا فهي تعتبر تحفة فريدة بين نظيراتها.
? هل ترى أنّ الأسعار مناسبة لزبائن منطقة الخليج العربي ؟
- في «Rado» لدينا تشكيلة عريضة من الأسعار، تبدأ من حوالي 700 وتصل إلى 4 آلاف فرنك سويسري، والسعر يعتمد على نوع المادة المصنوع منها الساعة والجودة.
? في رأيك... ما هو أنسب سوق لساعات «Rado» في منطقة الخليج ؟
- تعتبر الكويت البلد الثالث في الترتيب بعد الإمارات والسعودية من حيث الأهمية لبيع ساعاتنا، وبالطبع بالنسبة لنا فإن التعاون مع شريك كبير أمر له أهمية كبيرة، حيث يتيح ذلك لنا الفرصة للعمل مع شريك قادر على إحداث فارق وايصال الفارق لزبائننا، وأتوقع أنّ «Rado» ستكون على قمّة الماركات في الكويت قريباً جداً.
? حدثنا عن علاقة شركة «Rado» ومجموعة «بهبهاني» ؟
- نحن نحتاج لعمل تغييرات في بلد يحدث فيه الكثير من التغيّرات، ونريد أن نتأكد من أننا لدينا شريك قوي للغاية قادر على التواصل مع المستهلك بالوجه الجديد لـ «Rado» والأساليب الديناميكية، وبالتأكيد فإن مجموعة «بهبهاني» أفضل شريك للقيام بذلك، ونحن سعداء بالتعاون معها، خصوصاً أنها تمكنت من تنظيم هذا الحدث معنا وإطلاق المجموعة الجديدة.
بريسشان الذي تحدث لـ«الراي» عن التغيّر الذي لمسه في الكويت على الصعيد العمراني، أبدى ارتياحه إلى أنّ روح الصداقة بقيت محافظة على أصالتها، وتطرق إلى المجموعة الجديدة من ساعات «Rado» التي تمّ إطلاقها أخيرا بالتعاون مع مجموعة «بهبهاني»، كما تطرّق في حديثه إلى حرص الشركة على الحفاظ على مدار الخمسين عاماً الماضية، على اسمها في سوق صناعة الساعات، وتحدث عن المواد التي تمّ استخدمها في صناعة المجموعة الجديدة من الساعات، موضحاً السبب الذي يميز مادة السيراميك التي تمّ استخدامها بشكل أساسي.
وتطرق الرئيس التنفيذي لشركة الساعات السويسرية التي تحظى بشهرة عالمية كبيرة، إلى العلاقة التي تجمع شركته مع مجموعة «بهبهاني»، التي اعتبر أنها أفضل شريك لهم، معرباً عن سعادته بهذا التعاون المشترك، وتحدث عن أمور أخرى عديدة في هذا الحوار:
? كانت زيارتك الأخيرة إلى الكويت قبل 10 سنوات مضت... فكيف تراها اليوم ؟
- أنا أشعر بالانبهار لأنّ البلد تغيّر كثيراً من كل النواحي، حيث أصبح النشاط الاقتصادي والعمراني وحركة التحديث فيها أكبر بكثير من ذي قبل، فقبل 10 سنوات لم تكن هناك تلك الأبراج الضخمة والمباني الشاهقة، لكن الشيء الوحيد الذي بقي كما هو ولم يتغيّر هو روح صداقة الناس، حيث أنني ما زلت أشعر بالودّ العظيم مع الجميع هنا.
? حدثنا عن مجموعة الساعات الجديدة من «Rado» التي أطلقتها أخيراً شركة «بهبهاني» ؟
- هي مجموعة تلائم الجنسين من الذكور والإناث حيث استخدمنا المجوهرات مثل الألماس باعتبار أنه أفضل صديق للمرأة، وماركة «Rado» موجودة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا منذ مدّة طويلة، قبل أيّ ماركة سويسرية أخرى تركّز تواجدها في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية، وبالطبع هذا أعطانا ميّزة كبرى وشهرة في المنطقة كوننا كنّا نقدم ساعات جديدة، خصوصاً أننا نستعمل مواد تجعلها تبدو جديدة حتى بعد مرور سنين عديدة، وهنا كانت بداية نجاح «Rado».
? وكيف حافظت «Rado» على هذه النجاح مع مرور السنوات ؟
- قدّمت الماركة تجديدات كثيرة خلال السنوات الخمسين الماضية، في ما يتعلّق بمادة التصنيع وكذلك التصميم، ومنذ انطلاقتها في العام 1957 أعتقد أنّ «Rado» فعلت شيئاً صائباً منذ بدايتها، إذ إنّ أغلب الماركات السويسرية الأخرى تعود بداياتها إلى القرن الثامن عشر والتاسع عشر، فكانت تركّز على حركة الساعة وعلى التطوّر الخاص بالحركة، وأيضاً على وظائفها وتعقيداتها، بينما دخلت «Rado» إلى السوق وقررت عمل شيء مختلف، فركّزت منذ البداية على الجزء الثاني من الساعة وهو «الهيكل»، ومتى تحدثت عن الهيكل فسوف تعني التصميم والمواد المصنوع منها الهيكل.
? ما الذي جعل من «Rado» قوية طوال الخمسين سنة الماصية ؟
- اكتسبت «Rado» مركزاً متقدماً في السوق، بالاستعانة بمواد تصنيع جديدة وأشكال جديدة لداخل صناعة الساعات، وهو ما جعل من «Rado» قوية طوال هذه السنوات، وسوف نركّز في ذلك، وأرجو أن يجعلنا ذلك أقوياء للخمسين سنة المقبلة.
? ألم يطرأ تغيير على المجموعة طوال هذه السنوات الخمسين ؟
- بالتأكيد طرأت الكثير من التغييرات، فمجموعتنا خلال السنوات الأربع أو الخمس الأخيرة تغيّرت كثيراً لأسباب عدّة، أولها أننا أردنا حقّاً أن نقدّم المزيد، وإضافة إلى ذلك فإننا كنا حريصين على الحفاظ على الزبون التقليدي الذي لدينا، فضلا عن الفوز بثقة الزبائن صغار السّن من الشباب والأجيال الجديدة.
? ما المواد التي يتم استخدامها في صناعة ساعات «Rado» ؟
- لكي نتمكن من امتلاك ساعة كاملة من السيراميك، فإننا نستخدم نوعين متجددين من التكنولوجيا، الأول نستخدم بنيان «هيكل» نسميه هيكلاً أحادي المعدن، وهذا ما يحدث في صناعة سباقات الفورمولا أو صناعة الفضاء، ويتم بالطريقة التقليدية لصناعة ساعات السيراميك، فهناك القطعة المركزية من الصلب ومن حولها الجلد كما هو الحال في السيارات، حيث تبني الهيكل ثم تبني الجلد حوله، ومع الهيكل الأحادي المعدن نقوم بتغطيته بالجلد الخارجي، وبهذا نجعل الساعات أخفّ وزناً بكثير، وهذا يتيح لنا أن نقدّم موديلات منها بأشكال هندسية لم نكن نستطيع عملها في الماضي.
? وماذا عن النوع الثاني ؟
- كما تعلم فإنّ السيراميك الأصلي أسود اللون، وقد أضفنا له اللون الأبيض، والآن لدينا سيراميك بلون البلازما، وسيراميك الذهب الوردي، وسيراميك الذهب الأخضر، ومع كلّ هذه الألوان أمكننا تقديم أنواع متعددة ومختلفة من الساعات، ومع هذه النماذج تمكننا من جذب الكثير من الزبائن صغار السنّ.
? لكن مالذي يميز السيراميك ؟
- الميزة الكبرى للسيراميك أنه خفيف الوزن للغاية ومقاوم للتمدد، وبعد مرور 10 أو 15 سنة يظلّ يبدو جديداً للغاية، ولا أحد يشعر بحساسية لدى ارتداءه.
? وما الذي يميّز المجموعة الجديدة من ساعات «رادو» ؟
- المواد الجديدة، السيراميك البلازما، السيراميك الذهب الوردي، السيراميك الذهب الأخضر، السيراميك الأصفر الذهبي والهيكل الجديد، الذي يسمح لنا بتقديم موديلات جديدة لعائلاتنا.
? كم من الوقت احتجتم لإنهاء تجهيز هذه المجموعة الجديدة ؟
- السيراميك مادة معقدة للغاية خلال العمل بها، لكن لحسن الحظ فإننا لدينا خبرة في هذا المجال تزيد على الخمسة وعشرين عاماً، إذ نقوم بإنتاج ساعاتنا بأنفسنا، فأصبح بإمكاننا التجديد والتطوير إضافة إلى تقصير مدة الانتاج.
? ومن أين استوحيتم موديلات المجموعة الجديدة ؟
- استوحينا بعض موديلاتنا من نماذج قديمة كانت موجودة منذ سنوات عديدة، وكانت لدينا موديلات صنعناها من السيراميك بالطريقة التقليدية، لكن مع وجود الهيكل الأحادي المعدن، أصبح بإمكاننا استخدامه للنماذج الجديدة بالطريقة الحديثة.
? هل تصنعون الساعات الأوتوماتيكية فقط ؟
- نعم نحن نصنع الساعات الأوتوماتيكية وساعات «كوارتز»، ولا نصنع ساعات رقمية.
? وهل هناك ساعات تمت صناعتها خصيصا لزبائن الـ «VIP» ؟
- بالطبع، لدينا مجموعة محدودة استخدمنا لصناعتها مادة سيراميك جديدة وهي ساعات «RWI»، والمادة المصنوع منها هذه الساعات تعتبر أخفّ حتى من السيراميك الآخر، حيث تزن 55 غراماً فقط، ولهذا فهي تعتبر تحفة فريدة بين نظيراتها.
? هل ترى أنّ الأسعار مناسبة لزبائن منطقة الخليج العربي ؟
- في «Rado» لدينا تشكيلة عريضة من الأسعار، تبدأ من حوالي 700 وتصل إلى 4 آلاف فرنك سويسري، والسعر يعتمد على نوع المادة المصنوع منها الساعة والجودة.
? في رأيك... ما هو أنسب سوق لساعات «Rado» في منطقة الخليج ؟
- تعتبر الكويت البلد الثالث في الترتيب بعد الإمارات والسعودية من حيث الأهمية لبيع ساعاتنا، وبالطبع بالنسبة لنا فإن التعاون مع شريك كبير أمر له أهمية كبيرة، حيث يتيح ذلك لنا الفرصة للعمل مع شريك قادر على إحداث فارق وايصال الفارق لزبائننا، وأتوقع أنّ «Rado» ستكون على قمّة الماركات في الكويت قريباً جداً.
? حدثنا عن علاقة شركة «Rado» ومجموعة «بهبهاني» ؟
- نحن نحتاج لعمل تغييرات في بلد يحدث فيه الكثير من التغيّرات، ونريد أن نتأكد من أننا لدينا شريك قوي للغاية قادر على التواصل مع المستهلك بالوجه الجديد لـ «Rado» والأساليب الديناميكية، وبالتأكيد فإن مجموعة «بهبهاني» أفضل شريك للقيام بذلك، ونحن سعداء بالتعاون معها، خصوصاً أنها تمكنت من تنظيم هذا الحدث معنا وإطلاق المجموعة الجديدة.