السفير العتيبي: اللجنة السياسية لـ"عدم الانحياز" رحبت بتطور العلاقات بين الكويت والعراق
أوضح مندوب الكويت الدائم لدى الامم المتحدة وممثل الوفد الكويتي في اللجنة السياسية لحركة عدم الانحياز السفير منصور العتيبي ان "اللجنة رحبت باجتماعها على هامش اعمال المؤتمر الوزاري الـ17 للحركة بتطور العلاقات بين دولة الكويت والعراق".
وأضاف العتيبي في تصريح صحافي: "ان اللجنة شددت على أهمية التقدم في تنفيذ ما تبقى من قرارات مجلس الامن المتعلقة بالبلدين"، لافتاً الى انها "رحبت ايضا بقرارات مؤتمري المانحين لدعم الوضع الانساني في سورية واللذين استضافتهما الكويت في 2013 و 2014 لتقديم المساعدات للاجئين السوريين وأخذ ظروف الدول المجاورة لسورية بالاعتبار".
وأشار أيضا الى "ترحيب اللجنة بالقرارات والتوصيات التي خرجت بها القمة العربية الافريقية الثالثة التي احتضنتها دولة الكويت في نوفمبر الماضي، والتي من شأنها الاسهام في دعم العلاقات السياسية والاقتصادية بين الدول العربية والافريقية ودفع عجلة الاستثمار في بلدان القارة الافريقية".
وحول اجتماع اللجنة للتحضير للاجتماع الوزاري، قال السفير العتيبي ان "أهم الفقرات التي اعتمدت في نيويورك تم اعتمادها في الاجتماع الا ان هناك نقاشا لم يحسم بعد على فقرات لمواضيع مهمة مثل اصلاح مجلس الامن".
وذكر ان "المشاورات ستستمر من اجل التوصل الى صيغة توافقية بشأن العديد من القضايا التي تهم الدول الاعضاء في الحركة بهدف ادراجها في الوثيقة الختامية للمؤتمر".
وأضاف العتيبي في تصريح صحافي: "ان اللجنة شددت على أهمية التقدم في تنفيذ ما تبقى من قرارات مجلس الامن المتعلقة بالبلدين"، لافتاً الى انها "رحبت ايضا بقرارات مؤتمري المانحين لدعم الوضع الانساني في سورية واللذين استضافتهما الكويت في 2013 و 2014 لتقديم المساعدات للاجئين السوريين وأخذ ظروف الدول المجاورة لسورية بالاعتبار".
وأشار أيضا الى "ترحيب اللجنة بالقرارات والتوصيات التي خرجت بها القمة العربية الافريقية الثالثة التي احتضنتها دولة الكويت في نوفمبر الماضي، والتي من شأنها الاسهام في دعم العلاقات السياسية والاقتصادية بين الدول العربية والافريقية ودفع عجلة الاستثمار في بلدان القارة الافريقية".
وحول اجتماع اللجنة للتحضير للاجتماع الوزاري، قال السفير العتيبي ان "أهم الفقرات التي اعتمدت في نيويورك تم اعتمادها في الاجتماع الا ان هناك نقاشا لم يحسم بعد على فقرات لمواضيع مهمة مثل اصلاح مجلس الامن".
وذكر ان "المشاورات ستستمر من اجل التوصل الى صيغة توافقية بشأن العديد من القضايا التي تهم الدول الاعضاء في الحركة بهدف ادراجها في الوثيقة الختامية للمؤتمر".
