عرض تصاميمه الخليجية معتمداً على البساطة
المصمّم الكويتي محمد حمادة يحلّق في سماء «كان»
محمد حمادة... وفستان زفاف من تصميمه
لمسات ساحرة
كشف مصمم الأزياء الكويتي محمد حمادة عن أحدث تصاميمه في مهرجان «كان» الحالي، وذلك بحضور النجمة نيكول كيدمان ونخبة من نجوم العالم ليكون بذلك المصمم الخليجي الوحيد الذي يتواجد في هذا الحدث المهم على صعيد العالم.
حمادة اتخذ منحى جديداً كمصمم عبر محاولة إبراز تصاميمه الخليجية عالمياً، معتمداً على البساطة في الشكل العام، والقوة في تفاصيل القصات. وبحسب بيان صحافي من المكتب الإعلامي للمصمم، تشكل هذه المشاركة في «كان» انطلاقة سريعة لأحدث وأجرأ مصمم أزياء في دول الخليج نحو العالمية، عبر تقديم أقوى عرض أزياء لمصمم خليجي في تاريخ مهرجان «كان»، ليلي هذا العرض عرض ضخم في هوليوود ثم حدث كبير سيتوج قريباً في دبي بموسم الخريف، وسيكون العرض - بحسب البيان - الأكبر من نوعه في عالم الأزياء فى محاولة منه لتحقيق العالمية بفضل تصاميمه تتويجاً لنجاحه في عالم الأزياء، إذ تعكس الفساتين الملونه حب الجمال والحرية.
وحقق حمادة العديد من الإنجازات في وقت قصير وحصل على أفضل مصمم كويتي، وتتميز أزياؤه بالأصالة والرقي والأناقه وبتقنية بالغة، أما فساتينه في مهرجان كان فتميزت بالكلاسيكية، وبألوان جميلة ولمسات ساحرة، فأتت الفساتين كحلم لكل سيدة تبحث عن الأناقة وملوكية في إطلالتها. واعتمد على الأقمشة الشفافة والحريرية المطرزة. كما برزت القصات الملوكية والكلاسيكية ولم يتخل عن الحرفية والدقة في خياطته، خصوصاً لناحية التطريزات والترصيع التي أضفت حيوية ولمسة خاصة إلى الفساتين. وتراوحت الألوان بين الأحمر والبنفسجي والزهري والأسود والأبيض.
وتميّزت كل مجموعة من مجموعات حمادة بأن هناك شيئاً جديداً، إما في الأقمشة أو في القصات أو حتى في الأفكار لتميّز كل مجموعة عن أخرى.
وفي هذه المجموعة كان التميّز في نوعية الأقمشة وأساليب الحياكة، حيث تم استخدام تقنيات عالية ودقيقة لتنافس التصاميم العالمية، واستخدم التطريز اليدوي، ما يبرز أحجار الشواروفسكي الكريستالية ذات الأشكال الهندسية المختلفة ويعطي التصميم بريقاً ورونقاً، هذا فضلاً عن الورود التي تبدو بارزة في بعض التصاميم غير أنها تختلف بأشكالها ومواقعها في كل تصميم على حدة.
حمادة اتخذ منحى جديداً كمصمم عبر محاولة إبراز تصاميمه الخليجية عالمياً، معتمداً على البساطة في الشكل العام، والقوة في تفاصيل القصات. وبحسب بيان صحافي من المكتب الإعلامي للمصمم، تشكل هذه المشاركة في «كان» انطلاقة سريعة لأحدث وأجرأ مصمم أزياء في دول الخليج نحو العالمية، عبر تقديم أقوى عرض أزياء لمصمم خليجي في تاريخ مهرجان «كان»، ليلي هذا العرض عرض ضخم في هوليوود ثم حدث كبير سيتوج قريباً في دبي بموسم الخريف، وسيكون العرض - بحسب البيان - الأكبر من نوعه في عالم الأزياء فى محاولة منه لتحقيق العالمية بفضل تصاميمه تتويجاً لنجاحه في عالم الأزياء، إذ تعكس الفساتين الملونه حب الجمال والحرية.
وحقق حمادة العديد من الإنجازات في وقت قصير وحصل على أفضل مصمم كويتي، وتتميز أزياؤه بالأصالة والرقي والأناقه وبتقنية بالغة، أما فساتينه في مهرجان كان فتميزت بالكلاسيكية، وبألوان جميلة ولمسات ساحرة، فأتت الفساتين كحلم لكل سيدة تبحث عن الأناقة وملوكية في إطلالتها. واعتمد على الأقمشة الشفافة والحريرية المطرزة. كما برزت القصات الملوكية والكلاسيكية ولم يتخل عن الحرفية والدقة في خياطته، خصوصاً لناحية التطريزات والترصيع التي أضفت حيوية ولمسة خاصة إلى الفساتين. وتراوحت الألوان بين الأحمر والبنفسجي والزهري والأسود والأبيض.
وتميّزت كل مجموعة من مجموعات حمادة بأن هناك شيئاً جديداً، إما في الأقمشة أو في القصات أو حتى في الأفكار لتميّز كل مجموعة عن أخرى.
وفي هذه المجموعة كان التميّز في نوعية الأقمشة وأساليب الحياكة، حيث تم استخدام تقنيات عالية ودقيقة لتنافس التصاميم العالمية، واستخدم التطريز اليدوي، ما يبرز أحجار الشواروفسكي الكريستالية ذات الأشكال الهندسية المختلفة ويعطي التصميم بريقاً ورونقاً، هذا فضلاً عن الورود التي تبدو بارزة في بعض التصاميم غير أنها تختلف بأشكالها ومواقعها في كل تصميم على حدة.