موجوداتها بلغت 113 ملياراً
546 مليون دينار أرباح 187 شركة
بلغت الارباح المُعلنة لـ187 شركة مدرجة في سوق الاوراق المالية خلال الربع الاول من العام الحالي حتى الآن 546.3 مليون دينار مقارنة بـ 544.1 مليون دينار حققتها هذه الشركات خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
واستطاعت الشركات ان تحقق نمواً ملحوظاً خلال الثلاثة أشهر الأولى (في حال استبعاد آثار الأرباح الاستثنائية التي تقدر بـ60 مليون دينار التي حققتها مجموعة الأهلى المتحد من بيع حصة المجموعة في قطر العام الماضي)، في حين يظل العائد محدودا إذا ما قورنت بالأرقام الاجمالية للقطاعات المدرجة خلال الفترتين.
وأوقفت البورصة 11 شركة في السوق الرسمي إضافة إلى شركات أخرى في السوق الموازي، فيما تضمنت النتائج المُعنله لشركتين عن الستة أشهر الأولى (سنتها المالية مختلفة) اضافة الى 7 شركات كشفت عن بياناتها السنوية.
وظل قطاع البنوك في قمة مشهد الارباح، إذ حققت الكيانات المتخصصة المدرجة في البورصة 210.5 مليون دينار مقارنة بـ239.7 مليون دينار للربع الاول من العام الماضي، إذ إنعكس اداء تلك المؤسسات على النتائج الاجمالية للسوق، بخلاف التأثير الملوظ ايضا لارباح مجموعة الاتصالات المتنقلة «زين» (بحدود 56 مليون دينار)على أداء السوق بشكل عام حتى الآن.
وتشير احصائية حصلت عليها «الراي» الى أن القطاعات الاخرى مثل الخدمات المالية «الاستثمار» والعقار والخدمات الاستهلاكية قد احتلت المراكز المتأخرة مقارنة بالبنوك وقطاع شركات الاتصالات.
وكشفت الاحصائية عن نمو ملحوظ في حجم الموجودات الخاصة بالشركات المدرجة والتي بلغت لنحو 187 شركة 113.2 مليار دينار مقارنة 102.3 مليار دينار لذات الفترة من العام الماضي، فيما اشارت الى أن إجمالي مطلوبات الشركات التي افصحت عن بيانتها بلغ 87.5 مليار دينار مقارنة بـ77.9 مليار لنفس الفترة من العام الماضي، أي بزيادة تفوق 10 ملياراً، فيما بلغ حقوق مساهمي الشركات المُعلنة حتى الآن الى 22.3 مليار دينار مقارنة بـ 21.2 مليار دينار للثلاثة أشهر الاولى من العام 2013.
وفي سياث متصل يشهد سوق الاوراق المالية حالة من الخمول حالياً في ظل ما تشهده بيانات عدد كبير من الشركات المدرجة والتي تعكس ضعفاً واضحاً لمراكزها المالية، إذ تأثرت وتيرة التداول بعمليات البيع العشوائية على مستوى أسهم الشركات التي أفصحت عن خسائر كبيرة اضافة ستدفعها الى تخفيض رؤوس اموالها بنسبة متفاوتة لإطفاء تلك الخسائر.
وقال مراقبون ان ما اعلنت عنه تلك الشركات ياتي معاكساً لما أفصحت عنه ضمن بيانات العام الماضي والذي يشير الى أنها حصلت على ما أشبه بـ «مسكن» وقتي لا أكثر، فيما توقعوا ان تشهد الساحة خروج شركات من السوق ما لم تستطع معالجة اوضاعها خلال الفترة المقبلة.
يُشار الى ان المؤشر العام للسوق تراجع بما يتجاوز 70 نقطة خلال تعاملات الامس، وذلك قبل ان يقلص تلك الخسائر ليغلق بإنخفاض قدره 56.1 نقطة عند مستوى 7348.8 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 179.1 مليون سهم بقيمة تصل الى 25 مليون دينار نفذت من خلال 4411 صفقة نقدية.
واستطاعت الشركات ان تحقق نمواً ملحوظاً خلال الثلاثة أشهر الأولى (في حال استبعاد آثار الأرباح الاستثنائية التي تقدر بـ60 مليون دينار التي حققتها مجموعة الأهلى المتحد من بيع حصة المجموعة في قطر العام الماضي)، في حين يظل العائد محدودا إذا ما قورنت بالأرقام الاجمالية للقطاعات المدرجة خلال الفترتين.
وأوقفت البورصة 11 شركة في السوق الرسمي إضافة إلى شركات أخرى في السوق الموازي، فيما تضمنت النتائج المُعنله لشركتين عن الستة أشهر الأولى (سنتها المالية مختلفة) اضافة الى 7 شركات كشفت عن بياناتها السنوية.
وظل قطاع البنوك في قمة مشهد الارباح، إذ حققت الكيانات المتخصصة المدرجة في البورصة 210.5 مليون دينار مقارنة بـ239.7 مليون دينار للربع الاول من العام الماضي، إذ إنعكس اداء تلك المؤسسات على النتائج الاجمالية للسوق، بخلاف التأثير الملوظ ايضا لارباح مجموعة الاتصالات المتنقلة «زين» (بحدود 56 مليون دينار)على أداء السوق بشكل عام حتى الآن.
وتشير احصائية حصلت عليها «الراي» الى أن القطاعات الاخرى مثل الخدمات المالية «الاستثمار» والعقار والخدمات الاستهلاكية قد احتلت المراكز المتأخرة مقارنة بالبنوك وقطاع شركات الاتصالات.
وكشفت الاحصائية عن نمو ملحوظ في حجم الموجودات الخاصة بالشركات المدرجة والتي بلغت لنحو 187 شركة 113.2 مليار دينار مقارنة 102.3 مليار دينار لذات الفترة من العام الماضي، فيما اشارت الى أن إجمالي مطلوبات الشركات التي افصحت عن بيانتها بلغ 87.5 مليار دينار مقارنة بـ77.9 مليار لنفس الفترة من العام الماضي، أي بزيادة تفوق 10 ملياراً، فيما بلغ حقوق مساهمي الشركات المُعلنة حتى الآن الى 22.3 مليار دينار مقارنة بـ 21.2 مليار دينار للثلاثة أشهر الاولى من العام 2013.
وفي سياث متصل يشهد سوق الاوراق المالية حالة من الخمول حالياً في ظل ما تشهده بيانات عدد كبير من الشركات المدرجة والتي تعكس ضعفاً واضحاً لمراكزها المالية، إذ تأثرت وتيرة التداول بعمليات البيع العشوائية على مستوى أسهم الشركات التي أفصحت عن خسائر كبيرة اضافة ستدفعها الى تخفيض رؤوس اموالها بنسبة متفاوتة لإطفاء تلك الخسائر.
وقال مراقبون ان ما اعلنت عنه تلك الشركات ياتي معاكساً لما أفصحت عنه ضمن بيانات العام الماضي والذي يشير الى أنها حصلت على ما أشبه بـ «مسكن» وقتي لا أكثر، فيما توقعوا ان تشهد الساحة خروج شركات من السوق ما لم تستطع معالجة اوضاعها خلال الفترة المقبلة.
يُشار الى ان المؤشر العام للسوق تراجع بما يتجاوز 70 نقطة خلال تعاملات الامس، وذلك قبل ان يقلص تلك الخسائر ليغلق بإنخفاض قدره 56.1 نقطة عند مستوى 7348.8 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 179.1 مليون سهم بقيمة تصل الى 25 مليون دينار نفذت من خلال 4411 صفقة نقدية.