المطيري: 9 آلاف تاكسي تجول الشوارع يومياً... ولا مواقف لها
تكريم الطريجي وقويعان
كرمت رابطة انشطة التاكسي الجوال والاجرة تحت الطلب النائبين الدكتور حسين قويعان والدكتور عبدالله الطريجي وذلك لمواقفهما المشرفة تجاه المشاكل والتعسف الذي كان يواجه اصحاب التاكسي الجوال وتحت الطلب والتي تم الانتهاء من اكثر من 90 في المئة من هذه المشاكل بعد جهودهما في توصيل الرسالة الى مجلس الامة والى النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد والذي تفاعل مشكوراً مع هذه المطالب.
وفي هذا السياق قال رئيس رابطة نشاط التاكسي الجوال والاجرة تحت الطلب عبدالعزيز المطيري لـ «الراي» ان النائبين القويعان والطريجي كانا لهما مواقف مشرفة في رفع الظلم عنا وارجاع الحقوق وانقاذنا من التعسف الذي مورس علينا من قبل رجال المرور، مشيراً إلى انه تم التصعيد في مجلس الامة والاجتماع مع معالي وزير الداخلية والذي تفهم المطالب وامر برفع الظلم، واوضح المطيري ان نشاط التاكسي هو واجهة جميلة للبلاد ويعتبر مرشدا سياحيا لها وعليه يجب على الدولة الاهتمام به حيث لنا مطالب نتمنى اقرارها مثل تحديد مواقف خاصة لسيارات الاجرة وعدم ترك قرابة 9 آلاف سيارة تجول الشوارع مسببة الزحمة والخسارة المادية والتعب لاصحابها وكذلك ضرورة وجود لباس موحد للسائقين والاهم ان يفتح المجال لجلب العمالة من الخارج وخاصة من الفيليبين والذين يعتبرون من افضل العمالة لباقة وعملاً والتزاماً وهو ما يمنع علينا في الوقت الحاضر من قبل وزارة الشؤون.
واشار المطيري الى ضرورة فتح المجال ليكون لدى صاحب المكتب اكثر من 30 سيارة والا يتم تحديدها بهذا العدد ما يضطر الى فتح عدة افرع والتسبب بخسارة لاصحاب الرخص والتي تعتبر من المشاريع الصغيرة والتي تحتاج الى دعم الدولة.
وفي هذا السياق قال رئيس رابطة نشاط التاكسي الجوال والاجرة تحت الطلب عبدالعزيز المطيري لـ «الراي» ان النائبين القويعان والطريجي كانا لهما مواقف مشرفة في رفع الظلم عنا وارجاع الحقوق وانقاذنا من التعسف الذي مورس علينا من قبل رجال المرور، مشيراً إلى انه تم التصعيد في مجلس الامة والاجتماع مع معالي وزير الداخلية والذي تفهم المطالب وامر برفع الظلم، واوضح المطيري ان نشاط التاكسي هو واجهة جميلة للبلاد ويعتبر مرشدا سياحيا لها وعليه يجب على الدولة الاهتمام به حيث لنا مطالب نتمنى اقرارها مثل تحديد مواقف خاصة لسيارات الاجرة وعدم ترك قرابة 9 آلاف سيارة تجول الشوارع مسببة الزحمة والخسارة المادية والتعب لاصحابها وكذلك ضرورة وجود لباس موحد للسائقين والاهم ان يفتح المجال لجلب العمالة من الخارج وخاصة من الفيليبين والذين يعتبرون من افضل العمالة لباقة وعملاً والتزاماً وهو ما يمنع علينا في الوقت الحاضر من قبل وزارة الشؤون.
واشار المطيري الى ضرورة فتح المجال ليكون لدى صاحب المكتب اكثر من 30 سيارة والا يتم تحديدها بهذا العدد ما يضطر الى فتح عدة افرع والتسبب بخسارة لاصحاب الرخص والتي تعتبر من المشاريع الصغيرة والتي تحتاج الى دعم الدولة.
