تجمع بين الأناقة والابتكار
خواتم ما بين الأصابع من «فان كليف أند آربلز»... تزاوجات رقيقة بين الزهور والفراشات
... وخاتم «تو باتر فلاي»
خاتم «وازو دي بارادي»
«فلاينغ باترفلاي»
من مجموعة «لوتس»
خواتم ما بين الأصابع «Between The Finger Rings» هي أمثلة رمزية على براعة الدار ومهاراتها، تضفي سحرا مميزا على فنّ تزيين اليدين بالحلي. تجسّد هذه الابتكارات الجديدة سلسلة من التزاوجات الرقيقة، من زهور رائعة وفراشات ساحرة.
توقيع خاص
منذ البداية، تميزت دار «فان كليف أند آربلز» بقدرتها الفنية والتقنية على الابداع، والتي كانت وراء عدد كبير من الابتكارات المحمّلة بالرموز، فابتداء من صندوق «المينوديير Minaudiere» الثمين - حقيبة المساء الذكية المصممة في الثلاثينيات من القرن الماضي - الى عقد Zip Neckalce ومن «باس بارتو Passe-partout» - قطعة المجوهرات القابلة للتحوّل والمبتكرة في العام 1939 - الى «بويتيك ثياترز Poetic Theaters» بآلياتها الخفية، لطالما انطبع تاريخ الدار بتحف فنية تدل على البراعة المطلقة.
بهذه الطريقة، حولت الدار ابداعيتها لاعادة تجديد فن ارتداء المجوهرات، تجمع خواتم ما بين الأصابع بين الأنوثة والجرأة، وقد فتحت بابا جديدا في عالم صياغة المجوهرات، فهي ليست مجرد خواتم بل هي زينة حقيقية لليد. في وقت تزين فيه بعضها عدة أصابع، تتألف قطع أخرى من تصميمين زخرفيين يجتمعان بحلقة مفتوحة، يجمع بينهما حوار مفعم بالخصوصية. في العام 1972، ابتكرت الدار خاتم «فلور دو كوراي Fleur de Corail» المؤلف من بتلتين، وعلى مر السنوات التالية، زيّنته بمواد أخرى مثل العقيق اليماني.
مع حلول القرن الحادي والعشرين، منحت دار «فان كليف أند آربلز» مرة أخرى المكانة الأبرز لهذه الدراية المثالية في الصنع، التي تشكل تعبيرا مثاليا عن أسلوبها، وابتداء من القطع الفريدة من المجوهرات الراقية وصولا الى مجموعات المجوهرات، أعارت الخواتم التي تلبس بين الأصابع أشكالها لبعض الثيمات المحببة على قلب الدار. الفراشات والأزهار، الطيور والهامبرا Alhambra: تواجه الأشكال الزخرفية أحدها الآخر، وتتفتح وتتجلى للعيان. بفضل هذا الاحتفال الخاص بصياغة المجوهرات، يمتد العالم الساحر لدار «فان كليف أند آربلز» عبر اليد حتى يسرد روايات جديدة عن الشاعرية.
الأزهار والفراشات
تحتفل دار «فان كليف أند آربلز» بخواتم ما بين الأصابع بابتكارات جديدة مستوحاة من الطبيعة. فمجموعة «تو باتر فلاي Two Butterfly» المزدانة بالألماس والصفير الأصفر، تجمّل بموديل أنثوي بديع، هو خاتم «تو باتر فلاي Two Butterfly» يلبس بين اصبعين ومرصع بالصفير الزهري. تزدان الفراشتان بقطع ألماس على شكل ماركيز في وسطهما، وتبدو أجنحتهما فائقة الجمال وهما تقيمان حوارا أثيريا من أحد جانبي الاصبع الى الجانب الآخر. أما الجمالية الفنية غير المتناسقة والعزيزة على قلب الدار فتعزز باجتماع الألماس مع أحجار الصفير باللون الزهري، لتوفق خير توفيق بين الرقة والبريق.
وتجسد خواتم ما بين الأصابع خبرة دار «فان كليف أند آربلز»، دار المجوهرات الراقية. وتشكل هذه الابتكارات جوهر الدراية وتجمع بين الامتياز التقني والرفاهية الجمالية بابداع مطلق.
يصب التركيز هذه المرة على الانسجام والراحة، بدءا من الحوارات الرقيقة بين ثيمتين (تو باتر فلاي Two Butterfly ومجموعة لاكي الهامبرا Lucky Alhambra) وصولا الى الموديلات القابلة للتحول (لوتس Lotus وفيرفولت Virevolte) يلبس الخاتم بين اصبعين، فيتخذ مكانه بكل طبيعية وسط اليد. تبقى الحلقة المعدنية بعيدة عن مرأى العين، فتضاعف من تموّج حنايا الأشكال الزخرفية، فمن خلال الكثافة المختلفة المنتشرة على مستويات عدة، تترك خطوط حناياها النابضة بالحياة تأثيراً ساحراً.
توقيع خاص
منذ البداية، تميزت دار «فان كليف أند آربلز» بقدرتها الفنية والتقنية على الابداع، والتي كانت وراء عدد كبير من الابتكارات المحمّلة بالرموز، فابتداء من صندوق «المينوديير Minaudiere» الثمين - حقيبة المساء الذكية المصممة في الثلاثينيات من القرن الماضي - الى عقد Zip Neckalce ومن «باس بارتو Passe-partout» - قطعة المجوهرات القابلة للتحوّل والمبتكرة في العام 1939 - الى «بويتيك ثياترز Poetic Theaters» بآلياتها الخفية، لطالما انطبع تاريخ الدار بتحف فنية تدل على البراعة المطلقة.
بهذه الطريقة، حولت الدار ابداعيتها لاعادة تجديد فن ارتداء المجوهرات، تجمع خواتم ما بين الأصابع بين الأنوثة والجرأة، وقد فتحت بابا جديدا في عالم صياغة المجوهرات، فهي ليست مجرد خواتم بل هي زينة حقيقية لليد. في وقت تزين فيه بعضها عدة أصابع، تتألف قطع أخرى من تصميمين زخرفيين يجتمعان بحلقة مفتوحة، يجمع بينهما حوار مفعم بالخصوصية. في العام 1972، ابتكرت الدار خاتم «فلور دو كوراي Fleur de Corail» المؤلف من بتلتين، وعلى مر السنوات التالية، زيّنته بمواد أخرى مثل العقيق اليماني.
مع حلول القرن الحادي والعشرين، منحت دار «فان كليف أند آربلز» مرة أخرى المكانة الأبرز لهذه الدراية المثالية في الصنع، التي تشكل تعبيرا مثاليا عن أسلوبها، وابتداء من القطع الفريدة من المجوهرات الراقية وصولا الى مجموعات المجوهرات، أعارت الخواتم التي تلبس بين الأصابع أشكالها لبعض الثيمات المحببة على قلب الدار. الفراشات والأزهار، الطيور والهامبرا Alhambra: تواجه الأشكال الزخرفية أحدها الآخر، وتتفتح وتتجلى للعيان. بفضل هذا الاحتفال الخاص بصياغة المجوهرات، يمتد العالم الساحر لدار «فان كليف أند آربلز» عبر اليد حتى يسرد روايات جديدة عن الشاعرية.
الأزهار والفراشات
تحتفل دار «فان كليف أند آربلز» بخواتم ما بين الأصابع بابتكارات جديدة مستوحاة من الطبيعة. فمجموعة «تو باتر فلاي Two Butterfly» المزدانة بالألماس والصفير الأصفر، تجمّل بموديل أنثوي بديع، هو خاتم «تو باتر فلاي Two Butterfly» يلبس بين اصبعين ومرصع بالصفير الزهري. تزدان الفراشتان بقطع ألماس على شكل ماركيز في وسطهما، وتبدو أجنحتهما فائقة الجمال وهما تقيمان حوارا أثيريا من أحد جانبي الاصبع الى الجانب الآخر. أما الجمالية الفنية غير المتناسقة والعزيزة على قلب الدار فتعزز باجتماع الألماس مع أحجار الصفير باللون الزهري، لتوفق خير توفيق بين الرقة والبريق.
وتجسد خواتم ما بين الأصابع خبرة دار «فان كليف أند آربلز»، دار المجوهرات الراقية. وتشكل هذه الابتكارات جوهر الدراية وتجمع بين الامتياز التقني والرفاهية الجمالية بابداع مطلق.
يصب التركيز هذه المرة على الانسجام والراحة، بدءا من الحوارات الرقيقة بين ثيمتين (تو باتر فلاي Two Butterfly ومجموعة لاكي الهامبرا Lucky Alhambra) وصولا الى الموديلات القابلة للتحول (لوتس Lotus وفيرفولت Virevolte) يلبس الخاتم بين اصبعين، فيتخذ مكانه بكل طبيعية وسط اليد. تبقى الحلقة المعدنية بعيدة عن مرأى العين، فتضاعف من تموّج حنايا الأشكال الزخرفية، فمن خلال الكثافة المختلفة المنتشرة على مستويات عدة، تترك خطوط حناياها النابضة بالحياة تأثيراً ساحراً.
