زوجها ينافس 10 موسيقيين عالميين
نادين لبكي بدأت تجمع أفكار الفيلم الثالث
مع زوجها المؤلف الموسيقي خالد مزنر
ملصق فيلم «وهلأ لوين»
نادين لبكي
| بيروت ـ من محمد حسن حجازي |
تغيب المخرجة نادين لبكي شهراً كاملاً عن بيروت متنقلة بين باريس وعدد من العواصم الأوروبية في مرحلة تجميع أفكار كثيرة مسجلة على مفكرتها** لوضع تصوّر ما يفضي إلى قرار بالموضوع الذي ستطرحه لبحثه مع شريكيها في الكتابة رودني الحداد وجهاد حجيلي اللذين كتبا معها نصّي فيلميها: «كراميل»، ثم «وهلأ لوين».
وعلى عادتها، لا تدلي لبكي بأي معلومات عن أي عمل تقوم به لأن الكلام المسبق يتسبب غالباً في فوضى معلومات، بينما عملها بعيداً عن الأضواء جعل فيلميها يفاجئان النقاد والجمهور على حد سواء.
والذي تجدر الإشارة إليه أن المنتج التونسي طارق بن عمار سبق وأعلن بعد مشاهدته شريطيها أنه مستعد لأن يتولى إنتاج الفيلم الروائي الثالث لنادين منفرداً أو مع آخرين لأنه يراهن على قدراتها وأفكارها التي تتعدّى الحدود العربية، في وقت ترددت فيه أنباء عن أن زيارتها الأخيرة إلى أميركا كانت موفقة جداً وهناك أبواب فتحت لها لكي تستفيد مما تؤمنه هوليوود من تقديمات كريمة.
ويبقى السؤال المطروح حالياً «ما القرار الذي ستتخذه نادين لتقديم مشروعها الجديد؟»، ودائماً بالتعاون مع زوجها المؤلف الموسيقي خالد مزنر الذي ينافس عشرة مؤلفين موسيقيين عالميين خدموا السينما من خلال خصوصية موسيقاهم التي قدموها لأفلام ضخمة عالمية ينافسهم بالموسيقى التي صاغها لـ «وهلأ لوين»، وجاء الترشيح من الـ«ساسيم»، وfrance musique لنيل جائزة خاصة يمنحها مهرجان «كان» السينمائي الدولي، ويتسلمها الفائز في 12 نوفمبر في احتفال خاص وضخم يقام سنوياً في تريانو بباريس، والمتنافسون هم:
- آلبرتو إيغليزياس، عن موسيقى فيلم: «الجلد الذي أعيش فيه»، للمخرج بدرو آلمودوفار.
- بافيل ميكياتين، عن فيلم: «مقتل أساسي»، لـ جيرزي سكوليموفسكي.
- آلكسندر ديسبلاتر، عن شجرة الحياة، لـ تيرانس ماليك.
- فيليب بوسمان، عن: «موعد مع الملاك»، لـ إيف توما، وصوفي دي داروفا.
- دوني فيلتوف، عن: «الحريق»، لـ غريغوار هيتزل.
- فيليب شولير، عن: «تمرين الحكومة»، لـ بيار شولير.
- هاوارد شور، عن: «طريق خطرة» لـ ديفيد كروننبرغ.
- كلينت مانسل، عن: «النجمة السوداء»، لـ دارين آرونوفسكي.
- برتران بورغالات، عن: «أميرتي الصغيرة»، لـ إيفا أونيسكو.
- لودفيك بورس، عن: «الفنان»، لـ ميشال هازانافسيوس.
تغيب المخرجة نادين لبكي شهراً كاملاً عن بيروت متنقلة بين باريس وعدد من العواصم الأوروبية في مرحلة تجميع أفكار كثيرة مسجلة على مفكرتها** لوضع تصوّر ما يفضي إلى قرار بالموضوع الذي ستطرحه لبحثه مع شريكيها في الكتابة رودني الحداد وجهاد حجيلي اللذين كتبا معها نصّي فيلميها: «كراميل»، ثم «وهلأ لوين».
وعلى عادتها، لا تدلي لبكي بأي معلومات عن أي عمل تقوم به لأن الكلام المسبق يتسبب غالباً في فوضى معلومات، بينما عملها بعيداً عن الأضواء جعل فيلميها يفاجئان النقاد والجمهور على حد سواء.
والذي تجدر الإشارة إليه أن المنتج التونسي طارق بن عمار سبق وأعلن بعد مشاهدته شريطيها أنه مستعد لأن يتولى إنتاج الفيلم الروائي الثالث لنادين منفرداً أو مع آخرين لأنه يراهن على قدراتها وأفكارها التي تتعدّى الحدود العربية، في وقت ترددت فيه أنباء عن أن زيارتها الأخيرة إلى أميركا كانت موفقة جداً وهناك أبواب فتحت لها لكي تستفيد مما تؤمنه هوليوود من تقديمات كريمة.
ويبقى السؤال المطروح حالياً «ما القرار الذي ستتخذه نادين لتقديم مشروعها الجديد؟»، ودائماً بالتعاون مع زوجها المؤلف الموسيقي خالد مزنر الذي ينافس عشرة مؤلفين موسيقيين عالميين خدموا السينما من خلال خصوصية موسيقاهم التي قدموها لأفلام ضخمة عالمية ينافسهم بالموسيقى التي صاغها لـ «وهلأ لوين»، وجاء الترشيح من الـ«ساسيم»، وfrance musique لنيل جائزة خاصة يمنحها مهرجان «كان» السينمائي الدولي، ويتسلمها الفائز في 12 نوفمبر في احتفال خاص وضخم يقام سنوياً في تريانو بباريس، والمتنافسون هم:
- آلبرتو إيغليزياس، عن موسيقى فيلم: «الجلد الذي أعيش فيه»، للمخرج بدرو آلمودوفار.
- بافيل ميكياتين، عن فيلم: «مقتل أساسي»، لـ جيرزي سكوليموفسكي.
- آلكسندر ديسبلاتر، عن شجرة الحياة، لـ تيرانس ماليك.
- فيليب بوسمان، عن: «موعد مع الملاك»، لـ إيف توما، وصوفي دي داروفا.
- دوني فيلتوف، عن: «الحريق»، لـ غريغوار هيتزل.
- فيليب شولير، عن: «تمرين الحكومة»، لـ بيار شولير.
- هاوارد شور، عن: «طريق خطرة» لـ ديفيد كروننبرغ.
- كلينت مانسل، عن: «النجمة السوداء»، لـ دارين آرونوفسكي.
- برتران بورغالات، عن: «أميرتي الصغيرة»، لـ إيفا أونيسكو.
- لودفيك بورس، عن: «الفنان»، لـ ميشال هازانافسيوس.
