«الراي» شاركتها فرحتها
«غالية»... على قلب انتصار الشراح
تحمل حفيدتها «غالية»
«بعد ولادتها وبعدما سمعت صراخها بكيت وعشت أجمل لحظات حياتي»... هكذا عبّرت «الجدة» انتصار الشراح عن مشاعرها باستقبال حفيدتها الثانية لابنتها بلقيس. وأضافت لدى استقبالها لـ»الراي» في الجناح المخصص لابنتها في الطبقة الرابعة من مستشفى «السلام الدولي»: «ما أعز من الولد إلا ولد الولد... إنه شعور لا يوصف وأشعر بأن الأرض لا تحملني من الفرحة».
«غالية» هو اسم الحفيدة الجديدة لانتصار والتي أبصرت النور في السابع من أبريل الجاري، وهي الثانية بعد شقيقتها «حصة» البالغة من العمر سنتين. ورغم فرحتها العارمة بقدومها وانضمامها إلى العائلة وامتزاج كلماتها بالدموع، إلا أن الجدة لم تخف أن شعورها بقدوم الحفيدة الأولى كان مختلفاً، «ربما لأن الحفيد الأول تبقى له رهجته».
وتمنت الممثلة أن تكون أيام «غالية» شبيهة باسمها وختمت كلامها بالدعاء: «عسى الله أن يجعلها من الذرية الصالحة».
«غالية» هو اسم الحفيدة الجديدة لانتصار والتي أبصرت النور في السابع من أبريل الجاري، وهي الثانية بعد شقيقتها «حصة» البالغة من العمر سنتين. ورغم فرحتها العارمة بقدومها وانضمامها إلى العائلة وامتزاج كلماتها بالدموع، إلا أن الجدة لم تخف أن شعورها بقدوم الحفيدة الأولى كان مختلفاً، «ربما لأن الحفيد الأول تبقى له رهجته».
وتمنت الممثلة أن تكون أيام «غالية» شبيهة باسمها وختمت كلامها بالدعاء: «عسى الله أن يجعلها من الذرية الصالحة».