حوار / يواصل تقديم «رايكم شباب» على تلفزيون «الراي»
أحمد مال الله: الأهل خافوا عليّ من التلفزيون
مع زملائه في «رايكم شباب» (تصوير زكريا عطية)
بركات الوقيان
أحمد مال الله
| كتب حسين خليل |
أحمد مال الله مذيع شاب بدأ طموحه الإعلامي هذا العام بانضمامه إلى تلفزيون «الراي» إذ يشارك في تقديم البرنامج الشبابي اليومي «رايكم شباب» إلى جانب صالح الراشد، فاطمة بوحمد، علي دشتي، أحمد مال الله.
أحمد كشف - في حوار مع «الراي» - أنه واجه في بداية تقديمه للبرنامج بعض الملاحظات منها النطق في بعض الكلمات وكذلك حركة اليد، لكنه مع مرور الوقت استطاع أن يتخلص منها وأصبح يقدم البرنامج بكل عفوية ومن دون تصنع.
وأضاف أن أهله كانوا مترددين من دخوله مجال الإعلام والتقديم التلفزيوني خوفاً على دراسته الجامعية، لكن تغيّرت نظرتهم بعد ظهوره الأول، كما أشار إلى دور شقيقه المذيع عبد الله مال الله في دعمه وتشجيعه.. وهذه تفاصيل الحوار:
• كيف تم اختيارك لتقديم برنامج «رايكم شباب»؟
- تم الاتصال بي من قبل تلفزيون «الراي» وأخبروني بأنه تمت الموافقة لأن أكون معهم مع فريق مذيعي القناة، ومن ثم تم ترشيحي لتقديم البرنامج الشبابي «رايكم شباب»، وكانت فرحتي كبيرة أن أكون مذيعاً في «الراي».
• ما أهم القضايا التي تطرحونها في البرنامج؟
- كونه برنامجا شبابيا من الدرجة الأولى نركز على قضايا هذه الفئة بالدرجة الأولى من ناحية إبراز مواهبهم وكذلك نركز على مواضيع مهمة تعطي للشباب مزيدا من التطور والتقدم في حياتهم العملية، ففي البرنامج خصصنا عدة فقرات منها الفقرة الطبية والطلابية والشعبية القديمة والجديدة.
• ما الصعوبات التي واجهتك في بداية تقديمك للبرنامج؟
- كنت أواجه بعض الملاحظات منها النطق في بعض الكلمات وكذلك حركة اليد، ولكن مع مرور الوقت تجاوزت هذه الصعوبات وأصبحت أقدم البرنامج بكل عفوية ومن دون تصنع.
• وكيف كانت ردة فعل الأهل عندما شاهدوك للمرة الأولى على الشاشة؟
- والدي قال لي «طلتك وايد حلوة، وشاهدتك تقدم البرنامج من دون خوف»، أما والدتي فقالت لي «أنا حيل مستانسة ولبسك وايد أنيق وراقي» كون والدتي تساعدني بتقديم اقتراحات لـ«اللوك» الجديد في اختيار ملابسي.
• هل شقيقك عبد الله يقدم لك النصائح؟
- أعتبر عبد الله الأب الروحي لي، فهو يعطيني الدافع والتوجيهات بعد كل حلقة أقدمها ونتحدث عن الأخطاء التي قدمتها في الحلقة وأحاول أن أتلاشاها في الحلقات المقبلة، فأنا وشقيقي نتبادل النصائح والأفكار.
• هل تقوم بتقليد شقيقك في طريقة التقديم؟
- عبد الله مثلي الأعلى، لكنني لا أقلده فله «كراكتر» خاص به وأنا كذلك، لكننا نتشابه في الطباع.
• كيف تصف تعامل زملائك المذيعين في البرنامج؟
- صالح الراشد وفاطمة بوحمد وعلي دشتي هم زملائي قبل أن أصبح مذيعاً، فتجمعنا علاقة أخوية ووجودي بهذا البرنامج أعطاني الراحة في التقديم.
• أنت طالب في كلية العلوم الإدارية، ومذيع ولديك شركة، فكيف تنسق بين هذه الأعمال الثلاثة؟
- أنظم وقتي بحيث أنسق بين جميع التزاماتي، فبطبيعتي لا أهتم بالذهاب مع الأصدقاء إلا بالعطل الرسمية، لأنني حريص على العمل ولدي نظرة مستقبلية في حياتي، فالجامعة لها وقتها، وكذلك الحال للشركة وأحاول أن أطور من ثقافتي من أجل عملي في الإعلام.
• كيف موقف عائلتك من دخولك مجال الإعلام؟
- في بداية الأمر كانوا مترددين وخائفين على مستبقلي الدراسي، لكن بعد ما وعدتهم بأنني سأنظم أوقاتي وأعطي الدراسة حقها وافقوا بأن أصبح مذيعا، وقد وفروا لي كل الدعم المعنوي للاستمرار بهذا المجال.
• من هم المذيعون الذين تأثرت بهم؟
- يعجبني كثيرا المذيع بركات الوقيان، وأحرص على متابعته لكي أستفيد من خبرته الإعلامية.
• كيف تعرف عن نفسك للقراء؟
- شاب طموح من مواليد 9 فبراير، أدرس العلوم الإدارية في جامعة الكويت، ولدي شركة، أتواصل مع الأصدقاء عبر تويتر @Ahmadmalallah1، وفيسبوك Ahmad Malallah، وأتمنى في المستقبل أن أقدم برنامج مسابقات ترفيهيا.
أحمد مال الله مذيع شاب بدأ طموحه الإعلامي هذا العام بانضمامه إلى تلفزيون «الراي» إذ يشارك في تقديم البرنامج الشبابي اليومي «رايكم شباب» إلى جانب صالح الراشد، فاطمة بوحمد، علي دشتي، أحمد مال الله.
أحمد كشف - في حوار مع «الراي» - أنه واجه في بداية تقديمه للبرنامج بعض الملاحظات منها النطق في بعض الكلمات وكذلك حركة اليد، لكنه مع مرور الوقت استطاع أن يتخلص منها وأصبح يقدم البرنامج بكل عفوية ومن دون تصنع.
وأضاف أن أهله كانوا مترددين من دخوله مجال الإعلام والتقديم التلفزيوني خوفاً على دراسته الجامعية، لكن تغيّرت نظرتهم بعد ظهوره الأول، كما أشار إلى دور شقيقه المذيع عبد الله مال الله في دعمه وتشجيعه.. وهذه تفاصيل الحوار:
• كيف تم اختيارك لتقديم برنامج «رايكم شباب»؟
- تم الاتصال بي من قبل تلفزيون «الراي» وأخبروني بأنه تمت الموافقة لأن أكون معهم مع فريق مذيعي القناة، ومن ثم تم ترشيحي لتقديم البرنامج الشبابي «رايكم شباب»، وكانت فرحتي كبيرة أن أكون مذيعاً في «الراي».
• ما أهم القضايا التي تطرحونها في البرنامج؟
- كونه برنامجا شبابيا من الدرجة الأولى نركز على قضايا هذه الفئة بالدرجة الأولى من ناحية إبراز مواهبهم وكذلك نركز على مواضيع مهمة تعطي للشباب مزيدا من التطور والتقدم في حياتهم العملية، ففي البرنامج خصصنا عدة فقرات منها الفقرة الطبية والطلابية والشعبية القديمة والجديدة.
• ما الصعوبات التي واجهتك في بداية تقديمك للبرنامج؟
- كنت أواجه بعض الملاحظات منها النطق في بعض الكلمات وكذلك حركة اليد، ولكن مع مرور الوقت تجاوزت هذه الصعوبات وأصبحت أقدم البرنامج بكل عفوية ومن دون تصنع.
• وكيف كانت ردة فعل الأهل عندما شاهدوك للمرة الأولى على الشاشة؟
- والدي قال لي «طلتك وايد حلوة، وشاهدتك تقدم البرنامج من دون خوف»، أما والدتي فقالت لي «أنا حيل مستانسة ولبسك وايد أنيق وراقي» كون والدتي تساعدني بتقديم اقتراحات لـ«اللوك» الجديد في اختيار ملابسي.
• هل شقيقك عبد الله يقدم لك النصائح؟
- أعتبر عبد الله الأب الروحي لي، فهو يعطيني الدافع والتوجيهات بعد كل حلقة أقدمها ونتحدث عن الأخطاء التي قدمتها في الحلقة وأحاول أن أتلاشاها في الحلقات المقبلة، فأنا وشقيقي نتبادل النصائح والأفكار.
• هل تقوم بتقليد شقيقك في طريقة التقديم؟
- عبد الله مثلي الأعلى، لكنني لا أقلده فله «كراكتر» خاص به وأنا كذلك، لكننا نتشابه في الطباع.
• كيف تصف تعامل زملائك المذيعين في البرنامج؟
- صالح الراشد وفاطمة بوحمد وعلي دشتي هم زملائي قبل أن أصبح مذيعاً، فتجمعنا علاقة أخوية ووجودي بهذا البرنامج أعطاني الراحة في التقديم.
• أنت طالب في كلية العلوم الإدارية، ومذيع ولديك شركة، فكيف تنسق بين هذه الأعمال الثلاثة؟
- أنظم وقتي بحيث أنسق بين جميع التزاماتي، فبطبيعتي لا أهتم بالذهاب مع الأصدقاء إلا بالعطل الرسمية، لأنني حريص على العمل ولدي نظرة مستقبلية في حياتي، فالجامعة لها وقتها، وكذلك الحال للشركة وأحاول أن أطور من ثقافتي من أجل عملي في الإعلام.
• كيف موقف عائلتك من دخولك مجال الإعلام؟
- في بداية الأمر كانوا مترددين وخائفين على مستبقلي الدراسي، لكن بعد ما وعدتهم بأنني سأنظم أوقاتي وأعطي الدراسة حقها وافقوا بأن أصبح مذيعا، وقد وفروا لي كل الدعم المعنوي للاستمرار بهذا المجال.
• من هم المذيعون الذين تأثرت بهم؟
- يعجبني كثيرا المذيع بركات الوقيان، وأحرص على متابعته لكي أستفيد من خبرته الإعلامية.
• كيف تعرف عن نفسك للقراء؟
- شاب طموح من مواليد 9 فبراير، أدرس العلوم الإدارية في جامعة الكويت، ولدي شركة، أتواصل مع الأصدقاء عبر تويتر @Ahmadmalallah1، وفيسبوك Ahmad Malallah، وأتمنى في المستقبل أن أقدم برنامج مسابقات ترفيهيا.