استقبل مهنئيه بتوليه منصب الأمين العام
عبدالمحسن الخرافي: سأبذل قصارى جهدي لتبلغ «أمانة الأوقاف» مستوى العالمية
الخرافي في صورة جماعية مع أعضاء «الوقف الجعفري»
| كتب عبدالله راشد |
وعد الأمين العام للأمانة العامة للأوقاف الدكتور عبدالمحسن الجارالله الخرافي ببذل الجهود لتبلغ الامانة مستوى العالمية والريادة بين الدول العربية والاسلامية في ظل الحداثة والعولمة بما تملك من امكانيات كبيرة ومقدرات مادية،مشيرا الى ان هذا الطموح «يمثل تحدياً كبيراً في مؤسسة مستقرة وناجحة مثل الأمانة العامة للأوقاف، مع الحرص على الموازنة بين ادارة العمل من جهة وتطويره من جهة أخرى، واعطاء كل منهما حقه».
واستقبل الخرافي مهنئيه بتوليه منصب الامين العام وعلى رأسهم مجلس أمناء صندوق دعم الدراسات العليا في الاقتصاد الاسلامي برئاسة الدكتور خالد المذكور، أعضاء اللجنة الاستشارية للوقف الجعفري بالأمانة، ومدير عام بيت الزكاة، ووكيل وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية ومعظم منتسبي الأمانة.
وثمن الخرافي الثقة الغالية التي أولاها اياه صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون القانونية وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية المستشار راشد الحماد وهي مسؤولية عظيمة لا تحتاج الى كثير بيان وتفصيل لما فيها من أمانة أبرزها اسم المؤسسة التي كلف بادارتها «الأمانة العامة للأوقاف».
وأشاد بدور سلفه الأمين العام السابق الدكتور محمد عبدالغفار الشريف الذي لمس فيه بالفعل «الحرص على الأخذ بحذافير هذه الأمانة حتى صادق فيها وخاصم من بين المتعاملين مع الوقف، وشخصيته مليئة بالجوانب التي يتميز بها القوي الأمين»، مثمنا دور العاملين في الأمانة العامة للأوقاف على اختلاف مستوياتهم الوظيفية الذين بجهودهم بلغت الأمانة مستوى العالمية والريادة بين الدول العربية والاسلامية، حيث وعد بأن يضم جهوده الى جهودهم، وتتكامل خبراتهم لاستكمال المسيرة بعد كل من عبدالمحسن محمد العثمان ود. فؤاد العمر، وهكذا تتواصل الأجيال والجهود ولا ينجح الا العمل الجماعي المؤسسي.
وثمن الجهود الكبيرة والمضاعفة للأخت الفاضلة الأستاذة ايمان الحميدان نائبة الأمين العام في ادارتها الحكيمة للأمانة في الفترة الانتقالية المنصرمة والتي ستكون مع زميليها نائبي الأمين العام سواعد يمنى له في الانجاز والعطاء ان شاء الله، فضلاً عن توجيه الشكر لكافة العاملين والعاملات في الأمانة.
وخلص الجارالله الخرافي الى التأكيد على أهمية العمل الجماعي، فالنجاح لا يمكن أن يكون حليف العاملين فردياً، بل المؤمنون بالعمل الجماعي المتكامل والممارسون له.
وعد الأمين العام للأمانة العامة للأوقاف الدكتور عبدالمحسن الجارالله الخرافي ببذل الجهود لتبلغ الامانة مستوى العالمية والريادة بين الدول العربية والاسلامية في ظل الحداثة والعولمة بما تملك من امكانيات كبيرة ومقدرات مادية،مشيرا الى ان هذا الطموح «يمثل تحدياً كبيراً في مؤسسة مستقرة وناجحة مثل الأمانة العامة للأوقاف، مع الحرص على الموازنة بين ادارة العمل من جهة وتطويره من جهة أخرى، واعطاء كل منهما حقه».
واستقبل الخرافي مهنئيه بتوليه منصب الامين العام وعلى رأسهم مجلس أمناء صندوق دعم الدراسات العليا في الاقتصاد الاسلامي برئاسة الدكتور خالد المذكور، أعضاء اللجنة الاستشارية للوقف الجعفري بالأمانة، ومدير عام بيت الزكاة، ووكيل وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية ومعظم منتسبي الأمانة.
وثمن الخرافي الثقة الغالية التي أولاها اياه صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون القانونية وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية المستشار راشد الحماد وهي مسؤولية عظيمة لا تحتاج الى كثير بيان وتفصيل لما فيها من أمانة أبرزها اسم المؤسسة التي كلف بادارتها «الأمانة العامة للأوقاف».
وأشاد بدور سلفه الأمين العام السابق الدكتور محمد عبدالغفار الشريف الذي لمس فيه بالفعل «الحرص على الأخذ بحذافير هذه الأمانة حتى صادق فيها وخاصم من بين المتعاملين مع الوقف، وشخصيته مليئة بالجوانب التي يتميز بها القوي الأمين»، مثمنا دور العاملين في الأمانة العامة للأوقاف على اختلاف مستوياتهم الوظيفية الذين بجهودهم بلغت الأمانة مستوى العالمية والريادة بين الدول العربية والاسلامية، حيث وعد بأن يضم جهوده الى جهودهم، وتتكامل خبراتهم لاستكمال المسيرة بعد كل من عبدالمحسن محمد العثمان ود. فؤاد العمر، وهكذا تتواصل الأجيال والجهود ولا ينجح الا العمل الجماعي المؤسسي.
وثمن الجهود الكبيرة والمضاعفة للأخت الفاضلة الأستاذة ايمان الحميدان نائبة الأمين العام في ادارتها الحكيمة للأمانة في الفترة الانتقالية المنصرمة والتي ستكون مع زميليها نائبي الأمين العام سواعد يمنى له في الانجاز والعطاء ان شاء الله، فضلاً عن توجيه الشكر لكافة العاملين والعاملات في الأمانة.
وخلص الجارالله الخرافي الى التأكيد على أهمية العمل الجماعي، فالنجاح لا يمكن أن يكون حليف العاملين فردياً، بل المؤمنون بالعمل الجماعي المتكامل والممارسون له.